تناولت الدراسة الآليات والممارسات المتعلقة باستقدام عاملات المنازل من نيبال وبنغلادش واستخدامهن في لبنان، لافتة إلى أن المهاجرات قد خدعن في ما يتعلق بظروف العمل والمعيشة في لبنان. كذلك بينت الدراسة معاناة العاملات بسبب ظروف العمل القسري التي تعرضن لها، مفصلة أنهن حرمن من الراحة والعطلة الأسبوعية، وصُودرت أوراقهن الثبوتية، وتمّ احتجازهن في المنزل، كما تعرّض بعضهن إلى العنف الجسدي والجنسيّ.