أصدرت جمعية "كفى عنف واستغلال" بيانا علّقت فيه على حادثة وفاة الطفلة غنى تحت التعذيب، معتبرة ان المجرم "ليس الوحيد الذي ارتكب جريمته بدم بارد. فثمّة الكثير من المساهمين والمسهّلين لارتكاب جرائم العنف الأسري التي تقع بأكثرها على الفتيات". والدولة التي لا تملك القدرة على حماية مواطناتها اللواتي يُقتلن داخل الأسرة. (النهار)