سار «النسبيون» جنبا الى جنب. جابوا شوارع وسط المدينة، وصولا الى رياض الصلح، النسبية هي جُل ما يصبو اليه المشاركون في المسيرة، من مختلف الأعمار. أعلنوا رفضهم لـ«قانون الستين
وشددت «الحملة» على منح حق الاقتراع للشباب بين سن الـ18 و21 سنة وضمان حق اللبناني المقيم في الخارج بالاقتراع في مكان تواجده وتعزيز تمثيل المرأة من خلال اعتماد «كوتا» نسائية، وغيرها من التدابير الاصلاحية الاساسية. (السفير)