دخل تصنيع "دبس الحصرم" بقوة في كثير من بلدات قضاء راشيا بسبب الخوف من تصريف موسم العنب نتيجة الحصار المفروض على الخضار والفواكه اللبنانية التي تخضع لأمر عمليات النظام السوري. مما دفع كبار المزارعين إلى استثمار العنب حصرما قبل كساده أو فساده وتلفه ناضجا، حيث ذهب القسم الاكبر ذهب باتجاه التعاونيات الانتاجية النسائية والتصنيعية في المنطقة وخارجها. (المستقبل)