News updates

أعلن رئيس مجلس ادارة مجموعة "بيريتك ديجيتال بارك"مارون شماس، عن إطلاق  3 استثمارات جديدة  تضاف إلى مجموع إستثمارات المجموعة ليصبح عددها 15، فضلا عن الاستثمار في مبنى يناهز الـ5 ملايين دولار. جاء الاعلان عن ذلك خلال مؤتمر صحافي عقد، يوم أمس في مقر المجموعة في بشارة الخوري، برعاية وحضور وزيري الاقتصاد والتجارة نقولا نحاس والاتصالات نقولا صحناوي.
واشار شماس الى ان "بيريتك" تهدف الى تنشيط الاقتصاد الرقمي ومساعدة الشباب في انشاء المشاريع الابتكارية القابلة للاستمرارية. وتكمن أهمية عمل الهيئة في مواكبة رواد العمل الرقمي بدءا بالفكرة، حتى تصبح شركة ناشطة. من جهته، أشار نحاس في كلمته خلال المؤتمر الى ان النمو في لبنان لم يخلق فرص عمل كافية، حيث يقدر معدل البطالة في لبنان بنسبة 11 في المئة، وخاصة بين الشباب والعمال حاملي الشهادات وأصحاب المهارات. واضاف نحاس أن الوظائف القليلة التي يتم خلقها يتركز معظمها في القطاعات ذات الإنتاجية المنخفضة، بالرغم من أن نظام التعليم في لبنان يقوم بتوليد عدد كبير من الخريجين/ات ذوي المهارات العالية، كما أفاد أن  الوزارة منحت أهمية خاصة للملكية الفكرية، بحيث أصبحت خدمة  E-service  متوفرة للمرة الاولى في لبنان، وهي تمكّن أي شخص أن يسجل علامته التجارية اينما كان. (النهار، الديار 4 تموز 2013)

افتتح قائد الكتيبة الهندية الكولونيل ساجيش بي جي ورئيس اتحاد بلديات العرقوب محمد صعب مشغلا لتدريب النساء على الخياطة في بلدة الهبارية – حاصبيا. ويهدف المشروع الذي حصل على دعم مالي من قوات اليونيفيل في لبنان، إلى تحسين احوال المجتمع المحلي وذلك من خلال تعزيز وتفعيل دور النساء وتمكينهن. (المستقبل 1 تموز 2013)

نظمت جمعية بيروت للتنمية الاجتماعية، للسنة الحادية عشرة على التوالي، معرض "أفكار" دعماً للفنون والتراث اللبناني والحرفيين والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة لتسويق إنتاجها، والذي استمر على مدى خمسة أيام في أسواق بيروت، وتضمن نشاطات متنوعة من ورش عمل فنية وبيئية. وقد عرض المشاركون/ات من مختلف المناطق ومن سوريا ومصر منتوجاتهم/هن وأعمالهم/هن الفنية التي تنوعت بين لوحات رسم وأزياء تقليدية وعصرية، اكسسوارات، أواني منزلية حرفية، خزفيات، حقائب يد، والمأكولات اللبنانية. كما تحدثت بعض العارضات لصحيفة المستقبل حيث لفتن الى أهمية المعرض الذي يشكل مصدراً لرزق الكثير من الناس. (المستقبل 27 حزيران 2013)

اختتمت "جمعية بيتنا" دوراتها التدريبية على إنتاج المونة وفقاً لمعايير السلامة العالمية، التي نظمتها في المناطق التالية: طرابلس، عكار، حاصبيا، راشيا، عاليه والشوف، وذلك في اطار مشروع "التمكين الاقتصادي للمرأة في المناطق الريفية" الممول من السفارة الأميركية في بيروت. وبالمناسبة نظمت الجمعية احتفالية، الأسبوع الفائت، ببيروت، لفتت خلالها رئيسة الجمعية وفاء عابد، إلى أهداف الجمعية القائمة على تثبيث أهل القرى بأرضهم، ومساعدة النساء والسيدات المعيلات لعائلاتهن، مشيرةً إلى أن أساس برامج "صنع في بيتنا" هو إحياء التراث والمنتجات التقليدية، وتطوير منتجات صحية وذات جودة عالية، كذلك التدريب المهني المعجل بكافة أنواعه، وتشجيع المبادرات والأفكار الجديدة. (المستقبل 27 حزيران 2013)

أقامت جمعية العزم والسعادة، يوم أمس، حفل تخريج للمشاركات في الدورات التي نظمتها لتدريب ما يزيد على مئة فتاة  في مهارات الخياطة والتطريز والحفر على الشمع وصناعة العباءات والمعلوماتية والتصنيع الغذائي، وذلك في  قاعة المحاضرات التابعة لمركز "جمعية العزم والسعادة" في باب الرمل بطرابلس، بحضور مدير وحدة الإدارة المركزية في الجمعية عز الدين غندور، ومديرة الموارد البشرية إيمان ضناوي. (السفير 21 حزيران 2013)

طالبت عاملات المنازل الاجنبيات، اللواتي شاركن في اللقاء الذي عقد في مركز "الإتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان"، كل من دولها الأم، الدولة اللبنانية، أصحاب العمل، ومكاتب الإستقدام، بتوفير ظروف عمل لائقة بهن، حماية أطفالهن وضمان حقوقهن الإجتماعية والرعائية والإقتصادية، ومناهضة ممارسات العنف والإهمال والإجحاف التي تطالهن. كما طالبت العاملات، بذكرى اعتماد منظمة العمل الدولية لاتفاقية العمل اللائق للعمال المنزليين (رقم 189) في 16 حزيران 2011، الدولة اللبنانية بتحسين الظروف غير الانسانية داخل السجون، بمعاملتهن بصورة لائقة عند الترحيل، ومتابعة أوضاع العاملات المريضات في المستشفيات. واخيراً، طالبت العاملات بـتعديل التشريعات للسماح بمقاضاة كلّ من يعتدي عليهن جنسيا أو جسديا، بحق أطفالهن في التعليم المجاني والعلاج في لبنان، وبإدانة كل أشكال التمييزالعنصري تجاههن، خصوصاً عند ارتيادهن للمرافق السياحية. (الديار، المستقبل 18 حزيران 2013)

نشرت صحيفة "السفير" تحقيقاً عن كفاح الفلسطينين/ات في مخيم عين الحلوة سعياً إلى عمل لائق، وخاصة في ظل قوانين العمل اللبنانية التي تجعل من الصعب إن لم يكن من المستحيل على الفلسطيني/ة إيجاد فرصة عمل خارج المخيم. كما تطرق التحقيق إلى قصص نساء ناضلن لإعالة أسرهن، بل وتعليم أطفالهن في أفضل المدارس والجامعات، مثل حالة فاطمة، وهي أم لأربع بنات وصبي واحد، التي تعيل أسرتها، بسبب مرض زوجها الذي لا يقوى على العمل.
تعلمت فاطمة الخياطة في العام 1984، وكانت تخيط الملابس في منزلها، لكن مع ازدياد نفقات اسرتها، لم تعد مهنة الخياطة في المنزل كافية للإعالة، ففكرت في أن تقوم بمشروع يسد لها احتياجاتها ويكون معيلاً لها، فجاءت فرصتها عندما أمنت لمشروعها 1500 دولار من خلال منح تمويل مشاريع صغيرة، كان الاتحاد الأوروبي يقدمها، فاستطاعت من خلالها شراء الماكينات اللازمة للعمل، واستأجار محلاً في عين الحلوة. والآن تحقق فاطمة نجاحاً في مجال عملها، وخاصة عندما بدأ يقصدها الزبائن من خارج المخيم، لاستئجار فساتين للأعراس. (السفير 17 حزيران 2013)

قام الأمن العام بعدد من الخطوات لناحية تنظيم قطاع العمال الأجانب في لبنان، فاصدر كتيب بعدة لغات يتضمن التعليمات الخاصة بحقوق العمال والعاملات الأجنبيات في لبنان، ومجموعة من الأرقام الهاتفية الضرورية في حال حصول أي حادث، أو الإساءة إلى العامل/ة، على ان توزع على العمال والعاملات الأجنبيات المقيمين/ات في لبنان، والوافدين/ات الجدد، عبر مطار بيروت الدولي. من ناحية ثانية قام الامن العام بادخال تحسينات على غرف الإنتظار للعمال/ات الأجانب، بحيث أصبحت اكثر نظافة، وتحوي كراس ومكيفات هوائية، على ان لا تتعدى فترة إنتظار العامل/ة فيها فترة العشر دقائق. (الديار 13 حزيران 2013)

خرّجت "دوت-لبنان"، بالتعاون مع شبكة عكار للتنمية و"اينتال"، 136 متدربا ومتدربة في اطار مشروع "أكشن" لتفعيل المجتمعات المحلية في الشمال من خلال تكنولوجيا الاتصالات الذي ترعاه وتموله السفارة الاميركية في بيروت. وللمناسبة أقيم حفل في بلدة منيارة-عكار حضره عدد من رؤساء البلديات وفعاليات اجتماعية وتربوية، جرى خلاله عرض فيلم وثائقي عن المشروع ومراحل تنفيذه، تبع ذلك توزيع الشهادات على المتدربين/ات الذين واللواتي تراوحت اعمارهم/ن بين الـ15 والـ25 سنة من قرى وبلدات برقايل، أكروم، القبيات ووادي خالد. وقد ذكر أن المشروع يهدف الى تمكين الشباب والنساء في منطقة عكار عبر تزويدهم/ن بمهارات وخبرات القيادة، التكنولوجيا وريادة الاعمال، وذلك بهدف تشجيعهم/هن على الانخراط في المشاركة المدنية وخلق فرص تنمية للمجتمع المحلي واقامة مشاريع تنموية صغيرة. سيقوم المتدربون/ات في المرحلة المقبلة بتنفيذ سلسلة من المشاريع الصغيرة المقترحة بالتعاون مع البلديات المعنية. (المستقبل 14 حزيران 2013)