حصاد الأخبار

توقع رئيس مجلس إدارة "فيزيت ليبانون" visit Lebanon، جورج فريحة، المؤسسة التي أصبحت تروّج وتسوّق لبنان، في حديث مع موقع المركزية الالكتروني أن "يكون العام 2019 السنة الفاصلة لاعتماد لبنان كوجهة سياحية جاذبة للسياح من مختلف الجنسيات"، موضحا إن التحوّل الاستراتيجي كان مع اعتماد وزارة السياحة وتحديداً الوزير اواديس كيدانيان على "فيزيت ليبانون" حيث تحوّل الاعتماد على السوق الخليجية منذ السبعينات، إلى الاعتماد على أسواق أخرى في مختلف القارات وتوسيع كل القطاعات التي تخلق فرص عمل وتسجل تطوّراً سياحياً مهماً. كما لفت فريحة الى أن الشركة تمكّنت من التواصل إلكترونياً مع 10 آلاف مكتب سفر وسياحة في كل أنحاء العالم إضافة إلى منظّمي المؤتمرات والأعراس، كما تمكّنت من اعتماد لبنان كبلد منظّم للمؤتمرات، كذلك افاد فريحة بان الشركة تمكّنت خلال المؤتمر الثاني الذي عقدته في شهر أيار الفائت، من تحديد أكثر من 3 آلاف موعد بين القطاع الخاص اللبناني ومكاتب السفر العالمية، مضيفا "ان 23 شركة عالمية وقّعت عقوداً مع شركات لبنانية للعام 2018 من خلال السياحة الدينية". وختم فريحة قائلا: "ان التطور السياحي في لبنان آت لا محالة". (الديار 29 حزيران 2018)

أعلنت مجموعة البنك الدولي في بيان اصدرته يوم امس، انها "وافقت على مشروع جديد بعنوان "خلق فرص اقتصادية لدعم البرنامج الوطني للتوظيف في لبنان"، الذي سوف يعزز الفرص الاقتصادية للفئات الهشّة، خصوصاً الشبيبة والنساء. وبحسب بيان البنك الدولي، تبلغ القيمة الاجمالية للمشروع 400 مليون دولار، وهي مخصصة بشكل اساسي لدعم مسعى لبنان إلى زيادة فرص العمل في مختلف أنحاء البلاد، والتي تأثرت بشدة بسبب تدفق النازحين/ات السوريين/ات واتجاه النمو الاقتصادي نحو الانخفاض أخيراً، متوقعا ان تخلق الحزمة المالية 52 ألف وظيفة دائمة وما يصل إلى 12 ألف فرصة عمل قصيرة الأجل. واضاف البيان ان اﻟﺤﺰﻣﺔ ﺗشمل ﻣﻨﺤﺔ ﺑﻘﻴﻤﺔ 70 مليون دولار من اﻟبرنامج العالمي للتمويل اﻟﻤﻴﺴﺮ، وﻗﺮضاً بشروط ميسرة ﺑﻘﻴﻤﺔ 330 ﻣﻠﻴﻮن دوﻻر، يحمل القرض سعر فائدة يبلغ 1.71% ويُسدد على مدى 22 عاماً شاملة فترة سماح ست سنوات، علما ان صرف الاموال يرتبط ارتباطاً مباشراً بتحقيق مجموعة من النتائج المُستهدفة التي تحددت بالتشاور مع الحكومة، وذلك لتعزيز فعالية المشروع وقيمته مقابل المال. وأوضح البيان أن المشروع سيوسع الفرص الاقتصادية، وبخاصة في المناطق المحرومة في جميع أنحاء البلاد، وسيوفر الوظائف للمواطنين/ات اللبنانيين/ات والعمل الموقت للنازحين/ات السوريين/ات وفقاً للقوانين السارية التي تنظم وجودهم/ن في لبنان. (المستقبل 29 حزيران 2018)

تناولت صحيفة الاخبار قصة صمود محل "الحموي" للعطارة الأشهر في سوق بعلبك القديم الذي تأسس عام 1948، مشيرة الى ان صاحب المحل الحاج احمد فلاحه الذي لقب "بالحموي"، نسبة الى مسقط رأسه في حماه السورية، حرص قبل رحيله على تسليم مهنته لإبنيه اللذين يعتبران مهنتهما حفظاً لإرث الوالد ولتراث بعلبك أكثر منها مورد رزق. يضم المحل أكثر من 2000 صنف من الأعشاب والبهارات والبخور والزيوت والحبوب وبعض المستلزمات الزراعية، يؤتى بها من مختلف المحافظات السورية، لعدم وجود غالبيتها في لبنان. وبحسب احد الابناء فالأزمة التي عصفت بسوريا كان لها تأثير كبير على زراعة الاعشاب مما انعكس رفعاً للأسعار، لكن الأمور بدأت أخيراً بالعودة إلى طبيعتها. في المقابل، توقع رئيس جمعية تجار بيروت، نقولا شماس، أن تشهد السنتان المقبلتان إقفال ما بين 20% و25% من المؤسسات التجارية القائمة، واصفا القطاع التجاري بالمنكوب الذي يلفظ أنفاسه الأخيرة، وكاشفا عن تراجع معدل النشاط في الأسواق التجارية بمعدل يراوح بين 20% و30% خلال النصف الأول من السنة الحالية. كلام شماس جاء الاسبوع الماضي، خلال إجتماع طارىء دعا اليه الجمعيات واللجان والأسواق والنقابات التجارية في لبنان، للتداول حول خطورة الأوضاع التجارية وإطلاق صرخة مدوية عشية تشكيل الحكومة العتيدة، عازيا السبب في الازمة الى إقرار سلسلة الرتب والرواتب، والإنفاق الانتخابي!. (الديار، النهار، المستقبل والاخبار 22 و27 حزيران 2018)

اشار وزير الصناعة في حكومة تصريف الاعمال، حسين الحاج حسن، اى ان "وضع الصناعة والزراعة في لبنان ليس على ما يرام" مضيفا "وهو لن يصبح كما نريد اذا لم نحل مشكلة تكلفة الانتاج والمنافسة غير المشروعة من السلع التي تأتينا من الخارج، او نحل مشكلة العوائق الجمركية التي تضعها معظم الدول على بضاعتنا المصدرة اليها، وموضحا "اغلبها لا علاقة له بجودة الانتاج بل بقواعد المنشأ، وكل الدول تضع علينا عوائق". كلام الحاج حسن جاء خلال رعايته يوم امس حفل توزيع الجوائز على الفائزين/ات في مسابقة ومعرض ستارباك 2018 لمشاريع الطلاب/ات المشاركين/ات، وذلك بدعوة من منظمة الامم المتحدة للتنمية الصناعية "يونيدو"، والمركز اللبناني للتغليف "ليبان باك". من جهتها، اعتبرت مديرة "ليبان باك"، سهى عطا الله، في كلمتها أن "احتفال اليوم مهم لجهة مصادفة الذكرى السنوية العاشرة لتأسيس "ليبان باك"، مبدية فخرها لأن "ليبان باك" اصبح معروفا على المستويات الوطنية والعربية والدولية من خلال الدور الفعال في منظمة التغليف العالمية". كما لفتت عطالله الى انها "تسعى الى زيادة عدد المنتسبين/ات من الدول العربية الى المنظمة"، وأعلنت إطلاق "ستارباك بروفاشونال" حتى يستطيع الصناعيون ان يشتركوا ويتنافسوا على أفضل تغليف في الاسواق. (المستقبل، الديار 28 حزيران 2018)

تستمر الآثار السلبية لتقلبات الطقس في المزروعات في البروز. فبعد البقاع الغربي، اشارت صحيفة النهار الى ان المزروعات المثمرة في الشمال من تفاح، اجاص، الدراق، الكرز والحمضيات، خيار، كوسى والبندورة واللوبيات، هي الاخرى اصابتها امراض ومنها من احترق بسبب ارتفاع الحرارة في ايار. ونتيجة للاضرار، عقدت رابطة مخاتير الضنية إجتماعا الاسبوع الماضي، بحثت خلاله موضوع الأضرار الزراعية التي لحقت بالضنية، وقد توافق المجتمعون على مراجعة رئيس الهيئة العليا للاغاثة ونواب المنطقة، للمطالبة بإقرار التعويضات إسوة بباقي المناطق (راجع خبر: https://bit.ly/2ttBUDq ). وفي ما يتعلق ببعلبك، وباثر مطالبة تكتل نواب بعلبك الهرمل التعويض على المزارعين من اضرار السيول (راجع خبر: https://bit.ly/2JOa4fg)، تمنى رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع على رئيس الحكومة الإيعاز الى الإدارات المعنية بالدولة صرف التعويضات اللازمة لأهالي رأس بعلبك والقاع والهرمل . من جهة ثانية، عقد لقاء مع الفاعليات النقابية والزراعية والسياسية والاجتماعية في بلدية تلحياة في سهل عكار، بدعوة من الاتحاد العام للنقابات الزراعية في لبنان، وذلك تحضيراً لـ"المؤتمر الزراعي الوطني" الذي سيُعقد في أيلول المقبل، حيث لفت رئيس الاتحاد يوسف محيي الدين، ان المؤتمر سينعقد تحت عنوان ايجاد إصلاح زراعي حقيقي يطال شريحة واسعة تمثل 30% من الشعب اللبناني، قائلاً:"علينا تحديد المشكلات التي يعانيها القطاع الزراعي وإيجاد آلية عمل لحلها".. (المستقبل، النهار والديار 20،21، 25 و26 حزيران 2018)

اشارت صحيفة النهار ان ملف وقف استيراد بعض المنتجات التركية لا يزال تنقسم حوله الآراء بين معارض ومؤيد، اذ بينما تصر وزارتا الاقتصاد والصناعة انه يهدف الى حماية الصناعات اللبنانية، رفضه كل من رئيس جمعية تجار بيروت ونقيب مستوردي المواد الغذائية الاستهلاكية، لانه يتعارض واسس الاقتصاد الحر، فيما رأى الخبير الاقتصادي جاسم عجاقة انه ممكن ان يؤدي الى رد تركي بمنع كلي للبضائع اللبنانية. الى ذلك، اظهر تقرير مصلحة المعلومات الصناعية في وزارة الصناعة عن شهر آذار 2018، تحسنا في الصادرات الصناعية بـ5.4%، مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي، بينما مجموع قيمة المستوردات من المعدات الصناعية خلال الاشهر الثلاثة الاولى من 2018 ارتفع 36.9% مقارنةً مع 2017. وبحسب التقرير، فقد احتلت صادرات منتجات صناعة الاغذية والتبغ المرتبة الأولى، تليها المعادن العادية ومصنوعاتها ثم الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية ثم منتجات الصناعات الكيماوية. وحول المشاكل التي تعترض مسار الصناعة، وعد رئيس حزب "القوات اللبنانية"، سمير جعجع ، الاسبوع الماضي، خلال لقائه وفدا من جمعية الصناعيين اللبنانيين بالتعاون من أجل العمل على إقرار إقتراحات القوانين من شأنها دعم القطاع وحل المشاكل التي تعترض مسار تطوره..(النهار، الديار والاخبار 15، 19 و21 حزيران 2018)

بعد الاضرار الجسيمة التي سببتها سيول الأمطار في رأس بعلبك (راجع خبر: https://bit.ly/2JOa4fg)، ناشد رؤساء بلديات الضنية المتضررين جراء السيول، الجهات المعنية كافة التحرك لمساعدتهم، وإرسال فرق للكشف على الأضرار في الممتلكات والأراضي الزراعية التي لحقت بها خسائر واسعة. كذلك ادت العوامل الطبيعية لكن من انحباس المطر في البقاع الغربي، إلى ضرب قطاعات انتاجية عدة لهذا الموسم من التفاح، الإجاص، الخوخ، الدراق، الإسفرجل، الجنارك، المشمش، الكرز وغيره، بينما اشارت صحيفة المستقبل ان المزارعين يقفون بين خيار ترك الزراعة، او الصمود المر في حال عمدت الدولة على التدخل السريع للمساهمة مادياً في التعويض عن بعض خسائرهم الكارثية، علما ان مئات المزارعين يتحضرون الى اعتصام رمزي نهاية الأسبوع الجاري بين قريتي صغبين وخربة قنافار للإضاءة على معاناتهم. وبنتيجة تبدل احوال الطقس بين شتوي وصيفي في فترة قصيرة، استنفر مزارعو التبغ في العديد من مناطق الجنوب مطالبين بتعويضات. يأتي ذلك الاستنفار بعد الجولة التي قام بها أمين عام الهيئة العليا للإغاثة قبل أسابيع الى منطقتي بنت جبيل وصور، بينما اشارت صحيفة المستقبل ان الهيئة بدأت بإنجاز تقرير مسح الأضرار التي لحقت بشتول التبغ، تمهيداً لتحديد بحجم الخسائر ورفعها إلى رئاسة مجلس الوزراء لإتخاذ التدابير الرسمية المناسبة للتعويض على المتضررين .الى ذلك، اشارت المستقبل، ان ثلاثة أمراض زراعية أيبست شتول التبغ في القرى الحدودية هذا العام، وهي: ميلودي والجعفيل والحوارة البيضاء. (المستقبل والديار 19 حزيران 2018)

اجتاحت بلدة رأس بعلبك في 13 حزيران الماضي، سيولا جارفة، وصل خلالها ارتفاع المياه الى نحو عشرة أمتار وتسبّبت بأضرار في الأرواح والممتلكات والمزروعات، لكن رغم توقع الاهالي للسيول في تلك الفترة من كل عام، والتي كانت الاقوى هذه السنة، اعتبر جزء كبير من الأهالي، أن هناك تقصيراً أدى إلى التداعيات التي حصلت هذه المرة. وحول الموضوع، اكد نائب رئيس بلدية رأس بعلبك وليم نصر لموقع "المدن" الالكتروني، انه على اثر الانذارات المتكررة التي أطلقتها الطبيعة مؤخرا، عقد اجتماع في بلدية رأس بعلبك مع ممثلين عن هيئة الاغاثة ونواب المنطقة، وجرى خلاله المطالبة بتنظيف مجرى السيل الذي تراكمت فيه الردميات إلا أن هيئة الاغاثة لم تستجيب للنداء. كذلك اكد احد اصحاب المحلات التجارية في البلدة ان غزارة السيول هي بنتيجة تصحر الجرود ولو ان الدولة اقامت سد في الجرود لكانت المنطقة تجنبت الكارثة. من جهته، اجرى رئيس مجلس النواب، نبيه بري، اتصالاً في اليوم التالي للكارثة، برئيس الهيئة العليا للاغاثة اثناء تفقد الاخير للاضرار التي لحقت بالبلدة، مشددا على ضرورة الاسراع في تقويم الاضرار من اجل القيام بما يلزم من التعويض على المتضررين. كذلك عقد تكتل نواب بعلبك الهرمل يوم امس اجتماعاً خصص لبحث الاضرار وذلك بدعوة من مديرية العمل البلدي في حزب الله والشؤون البلدية في حركة امل. من جهة ثانية، اشارت صحيفة الديار، ان مزارعي القمح والحبوب والاشجار المثمرة لا سيما الدراق في سهل البقيعة في منطقة وادي خالد الحدودية، لم يسلموا ايضا من غضب الطبيعة، اذ تسببت الامطار التي تساقطت بغزارة الى اتلاف المواسم في عز موسم الحصاد، ما حمل المزارعين خسائر كبيرة . (الديار والنهار 15 و18 حزيران 2018)

بعد تسليم فريق عمل صندوق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في 4 حزيران الماضي، معدات خاصة بمشروع "تزويد معدات وأدوات للتعاونيات الزراعية اللبنانية" في البقاع الغربي وبعلبك -الهرمل وعمشيت (راجع خبر: https://goo.gl/Ndyftd)، سلم فريق عمل الصندوق يوم الاربعاء الماضي وضمن المشروع المذكرة 743 قفير نحل بقيمة 300 ألف يورو لزوم استعمال التعاونيات الزراعية الخاصة بتربية النحل واستخراج العسل موزعة على مختلف المناطق في الكورة، المتن الشمالي، الشوف الأعلى، جزين، مرجعيون والنبطية، وهي جزء من المعدات التي سيزود بها التعاونيات بحلول نهاية أيلول 2018. تجدر الاشارة إلى أن صندوق التنمية ESFD ينفذ مشروع دعم التعاونيات الفاعلة في مجال الزيتون والنحل والسمك على كل الأراضي اللبنانية، إضافة لبعض التعاونيات الإنتاجية، ويتضمن البرنامج مساعدة 42 تعاونية على تحسين وتطوير سلسلة إنتاجها من خلال تزويدها المعدات اللازمة بقيمة حوالي 1,3 مليون يورو، بالإضافة الى تطوير قدراتها في مجال إعداد المشاريع وكتابتها. (الحياة 14 حزيران 2018) 
 
اخبار ذات صلة:
دعم من صندوق التنمية الى 42 تعاونية زراعية
 
 

في ظل غياب اي اهتمام جدي رسمي بالقطاع الزراعي، تستمر معاناة المزارعين/ات، اذ قالت صحيفة النهار في عددها الصادر يوم امس انها ليست المرة الاولى التي تحمّل فيها العوامل الطبيعية القطاع الزراعي اللبناني خسائر كبيرة، وآخرها الفيضانات الكبيرة التي اجتاحت في الايام القليلة الماضية الكثير من السهول والخيم الزراعية وأتلفت العديد من المواسم، بقاعا وشمالا. وحول الموضوع، صرح رئيس جمعية المزارعين اللبنانيين، انطوان الحويك للصحيفة، ان "إهمال الدولة لاوضاع المزارعين هو جريمة موصوفة"، معتبرا ان "عدم اصدار قانون انشاء الصندوق الوطني للضمان الزراعي من الكوارث هو امعان في التنكيل بالمزارعين. بدوره، اجرى وزير الصناعة في حكومة تصريف الاعمال، حسين الحاج حسن، يوم امس، اتّصالات مع المدير العام لادارة حصر التبغ والتنباك، ناصيف سقلاوي، والأمين العام للهيئة العليا للإغاثة، محمد خير، ووضعهما في صورة الأضرار التي لحقت بمزارعي التبغ بسبب الامطار والبرد الذي تساقط الاسبوع الماضي في منطقة بعلبك- الهرمل، وكان تأكيد على أن الموضوع قيد المتابعة. من جهة ثانية، سلطت صحيفة الديار في عددها الصادر يوم امس الضوء على قطاع تربية الدواجن في عكار مشيرة الى انه يشهد اقسى ازماته، وموضحة بان التراجع بدأ في العام 2011 حيث بدأ المربّون يصابون بالنكسات خصوصاً مع توقف التصدير عبر الأراضي السورية، وما تلا ذلك من عواصف ثلجية، إضافة إلى تدني الأسعار مع دخول البيض والفروج من الخارج. (للمزيد حول الموضوع يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: https://goo.gl/C6NFdT). (المستقبل، النهار، الديار 13 و14 حزيران 2018) 
 
اخبار ذات صلة:
برسم الحكومة العتيدة: مزارعو البقاع يحددون المطالب
متى تلتفت الدولة جدياً الى قطاع الزراعة؟
مزارعو البطاطا والتبغ يناشدون الدولة لانقاذ المواسم