الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

حصاد الأخبار

منع النراجيل يهدد باقفال 1500 مؤسسة سياحية

16-7-2020

عطفا على قرار لجنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية لفيروس كورونا بمنع الأراكيل في مختلف المؤسسات السياحية (https://lkdg.org/ar/node/19474)، انتقد اتحاد النقابات السياحية تلك التوصية، معتبرا انها استنسابية وتستهدف المؤسسات الشرعية والقانونية الملتزمة بنسبة الاستيعاب المحددة والإجراءات الوقائية، معتبر ان تلك التوصية التي وصفها بغير المدروسة تهدّد 1500 مؤسسة سياحية بالإقفال، وتاليا صرف عشرات الآلاف من الموظفين/ات. كذلك انتقد الاتحاد قرار دليفري الأراكيل إلى المنازل الذي لا يزال سارياً، والزحمة في القطاعات الأخرى دون الالتزام باي اجراءات وقائية، متمنيا على اللجنة اعادة النظر بالتوصيات التي أصدرتها، ومؤكدا ان النقابات السياحية ستطبّق القانون 174 لمنع التدخين في الاماكن العامة بحذافيره. بدوره، لفت رئيس نقابة المطاعم والمقاهي والملاهي والباتسيري، طوني الرامي، إلى أن "الوضع الاقتصادي والخنقة الاقتصادية لا يحتملان أي نوع من الإقفالات في أي قطاع لا سيما السياحة"، معتبرا ان المطلوب الالتزام بالإرشادات الوقائية والتباعد الاجتماعي في المؤسسات والاحتفالات كما في المناسبات الاجتماعية المنزلية، والمزيد من الرقابة من الأجهزة المعنية والوعي عند الناس. في الشأن نفسه، سرت معلومات مؤخرا عن اقفال وبيع فندق بارك اوتيل شتورا بسبب الظروف الاقتصادية، لتنفي رئيسة مجلس إدارة الفندق، ريتا خوري، الخبر، موضحة ان القرار اتخذ بالتوقف القسري والمؤقت في ذلك الموسم جراء تداعيات كورونا وما ترتب عليها من انعكاسات سلبية على كل القطاع السياحي. (الديار 16 تموز 2020)

شارك على

مبادرة اهلية في لبنان لدعم صغار المنتجين/ات والحرفيين/ات 

15-7-2020

اطلقت "دار قنبز"، مبادرة تحت عنوان "فكري بلدي" لدعوة المنتجين/ات والحرفيين/ات اللبنانيين/ات من المناطق كافّة، كل يوم اربعاء، لعرض منتجاتهم/ن في الدار الكائن في بيروت. وبحسب صحيفة الاخبار، البداية كانت الأسبوع الفائت مع منتجة الصابون نيلّي الشمالي التي استقطبت عدداً كبيراً من الزوار إلى الدار. وحول المبادرة، حاورت الصحيفة، صاحبة الدار، نادين توما، التي اكدت على ان تلك المبادرة تشكل مساهمة في فتح سوق بيروت أمام هؤلاء المنتجين/ات الآتين/ات من القرى، مضيفة وإن كان هذا يحتاج إلى مبادرات أخرى من أجل إنجاز المهمّة في ظلّ الأزمة الاقتصاديّة. كما رأت توما ان الآن أكثر من أي وقت مضى، هناك ضرورة إقامة وتفعيل تلك الأسواق المحليّة ودعم الحرفيين/ات ماديّاً ومعنويّاً مشيرة الى السوق العملاق، يبتلع التجارب المتواضعة لهؤلاء الحرفيين/ات، حيث تبقى أسواقهم/ن وبؤر بيعهم/ن محصورة في المناطق. وفي الختام، اشارت توما الى ان الدار تسعى الى دعوة مزيد من الحرفيين/ات كلّ أربعاء، لتقديم الكمية الأكبر من المنتوجات مثل الفخار، وبذور المزروعات، والمونة وغيرها، لافتة الى ان "قنبز" تضرب اليوم موعداً مع امرأتين من راشيا هما أمل وردينة اللتين ستعرضان مأكولاتهما ومنتجاتهما البلديّة من الألبان والأجبان. (الاخبار 15 تموز 2020) 
 

شارك على

سوق زراعية في بلدتي الباروك والفريديس الشوفيتين

14-7-2020

افتتح سوق الزراعة المستدامة في بلدتي الباروك والفريديس، تحت شعار "الشوف الاصيل"، بالتعاون بين محمية أرز الشوف وبلدية الباروك الفريديس والتعاونية الزراعية في البلدتين، وذلك كجزء من 4 أسواق للمحاصيل الزراعية في الشوف سيتم افتتاحها تباعا حتى 24 تموز الحالي، وهي: خيرات بتلون في بتلون الشوف، وخيرات باتر في باتر الشوف، سوق الغلة في دوار بعقلين - بيت الدين. بالمناسبة، لفت رئيس البلدية، إيلي نخلة، الى اهمية المشروع الذي تستفيد منه شريحة كبرى من أبناء البلدة التي يعتمد قسم كبير من أبنائها على الزراعة منذ زمن طويل، معتبرا ان وجود مشروع مماثل، امر ملح لتفعيل القطاع الزراعي ومساعدة المهتمين بالمجال. من جهته اشار رئيس لجنة محمية ارز الشوف، شارل نجيم، الى ان المشروع يأتي في سياق أنشطة المحمية على مدار السنة والتي تهدف الى تثبيت أبناء القرى في مناطقهم، مضيفا ان المشروع في الوقت الراهن يعمد الى مساهمة المحمية في تسويق انتاج المزارعين في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي تمر بها البلاد. بدوره، شرح مدير محمية ارز الشوف نزار هاني عن اهمية الزراعة المستدامة التي تعتمد المحاصيل الزراعية المحلية التي لا تحتاج الى الكثير من المياه ولا تستعمل المبيدات والادوية الزراعية الضارة بالانسان والتربة والطبيعة، لافتا الى ان المحمية تتعاون بالمشروع مع البلديات والتعاونيات الزراعية والجمعيات النسائية، لانتاج زراعي سليم وتسويق محلي للمحاصيل. (الديار 14 تموز 2020)

شارك على

الامن الغذائي: خريطة طريق للتسويق الزراعي، تطوير الصناعات الغذائية في الشمال

14-7-2020

اشار وزير الزراعة، عباس مرتضى، لصحيفة النهار، الى ان الوزراة وضعت خطة للتسويق الزراعي في اطار خطة الطوارىء للامن الغذائي التي تعمل عليها، كاشفا عن اجتماع من المفترض ان يعقد هذا الاسبوع مع 23 ملحقا تجاريا في السفارات اللبنانيىة حول العالم، لوضع خريطة طريق تساعد في تسويق المنتج اللبناني ضمن المعايير والمواصفات الدولية والعالمية المطلوبة والتي تضمن استيراد المنتج. وتطرق مرتضى الى السلة الغذائية المدعومة، لناحية ما يتم تداوله حول تضمينها منتجات زراعية كزيت الزيتون والبصل والبيض وادراجها ضمن الاصناف المسموح باستيرادها من الخارج، مؤكدا ان تلك الاصناف لن تدخل الى الاسواق عملا بما تسمح به الروزنامة الزراعية بهدف حماية الانتاج الزراعي والوطني وبالتالي لن تسمح الوزارة استيراد منتجات كهذه لوجود اكتفاء ذاتي. من جهة ثانية، أعلنت الوزارة الزراعة البدء باستقبال طلبات استيراد المنتجات والمدخلات الزراعية المدعومة من مصرف لبنان، في مبنى الإدارة المركزية الكائن في بيروت بئر حسن، حيث أصدر وزير الزراعة القرار الرقم 345/1 تاريخ 8/7/2020 الذي يتضمن تحديد الإجراءات والمستندات المطلوبة لتقديم الطلب. في شأن متصل، بدأت غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال، بوضع الخطوط العريضة التنفيذية لمشروع المنصات الزراعية والصناعية في لبنان من طرابلس الكبرى، وذلك عبر التعاون مع بلديات الأقضية الشمالية ودراسة إمكانية إستثمار المشاعات العائدة لها ضمن هذا المشروع لانتاج مختلف أنواع الصناعات الغذائية والزراعية. في ذلك الاطار، إستضاف رئيس الغرفة توفيق دبوسي عددا من رؤساء البلديات وأعضاء مجالس بلدية في قضاء الكورة للبحث في سبل التعاون والتنسيق لمواجهة تحديات المرحلة الراهنة التي تمر بها البلاد عبر الاستخدام الأمثل للموارد لتوفير ما أمكن من إكتفاء زراعي وغذائي وصناعي ذاتي. (النهار والديار 11،12 و13 تموز 2020) اخبار سابقة ذات صلة: الجنوب يزرع القمح للاكتفاء الذاتي https://bit.ly/32e5Aqb الامن الغذائي اصبح صعب المنال و"الزراعة" تعد بمراقبة عملية التوزيع من المستورد الى المزارع https://bit.ly/3j2Mx8b وزير الزراعة لتعزيز قطّاعه تفاديا لازمة في الامن الغذائي https://bit.ly/2OqEh3K

شارك على

سوق للمنتوجات الزراعية في غلبون، جبيل

13-7-2020

افتتحت بلدية غلبون في قضاء جبيل، بالتعاون مع "بيوت غلبون"، سوق المزارعين/ات لبيع المنتجات الزراعية لمزارعي/ات البلدة والقرى المجاورة مباشرة الى المستهلك/ة، في باحة حديقة بيت البيدر - بيوت غلبون، برعاية وزارة الزراعة، وحضور حشد من الشخصيات. بالمناسبة، رأى راعي ابرشية جبيل المطران ميشال عون، ان ذلك المعرض يشجع على الزراعة ويحض أبناء القرى للعودة الى الأرض والاسثمار فيها وعدم تركها. من جهته، تمنى ممثل وزير الزراعة، المدير العام للوزراة ، لويس لحود، ان تعمم تلك المبادرة على كل البلديات لأنها تؤمن التواصل بين المزارع والمستهلك/ة، وتحقق الأمن الغذائي، مشددا على أهمية تبادل المنتجات الزراعية ذات النوعية الجيدة بين المزارع/ة والمستهلك/ة مباشرة من دون وسيط، مما يخفف من الأعباء المالية على المواطن/ة. وفي الختام، اعلن لحود ان وزارة الزراعة منفتحة على كل الاقتراحات، لافتا الى انها وضعت استراتيجية لدعم الأسواق الزراعية وتسويق الإنتاج. (الديار 13 تموز 2020) 
 

شارك على

 تهافت حماسي على الزراعة في الجنوب غير متناسق 

13-7-2020

افادت صحيفة الاخبار في 11 تموز الماضي بانه ومع بدء انتشار فيروس كورونا واشتداد الأزمة المالية واستشعار خطر الحصار الاقتصادي، عاد كثيرون في الجنوب إلى حقولهم، وشجّعتهم على ذلك مبادرات أهلية وبلدية بتوزيع الشتول لزراعة الأراضي المهملة. وحول الموضوع، حاورت الصحيفة المزراع الستيني حسين عواضة، من بلدة الخيام الذي قال "أراضينا تُزرع اليوم بشكل عشوائي، وتخضع لتجارب المزارعين، فيما دعم الدولة والإرشاد الزراعي غائبان"، مضيفا وخصوصاً في ما يتعلق بتأمين مياه الري للأراضي البعيدة عن نبع الدردارة، ناهيك بزحف الأبنية السكنية على السهل بشكل مخالف للقانون، وانتشار التلوّث في السهل نتيجة تعطّل معمل تكرير مياه الصرف الصحي القريب من مدينة مرجعيون. من جهته، شكا المزارع حسن ايوب من بلدة حولا من عدم القدرة على ري بعض مزروعاته بسبب الانقطاع المستمر للمياه، لافتاً إلى أن 70% من أبناء البلدة عادوا إلى الزراعة، ومؤكدا على ان الحماسة زادت بعد الخطاب الأخير للسيد حسن نصرالله، لكن أول عمل يجب القيام به لدعم الزراعة والمزارعين هو معالجة سوء توزيع المياه على البلدات. بدوره، اكد رئيس بلدية عيترون، سليم مراد، على ان الاقبال اللافت على الزراعة كان عشوائيا وغير مدروس، لافتا الى ان مزروعات كثيرة اصيبت بالجفاف وبامراض مختلفة نتيجة عدم الخبرة في اختيار الشتول والحبوب، اضافة الى شح المياه. (للمزيد يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: https://bit.ly/3fBlRcV). (الاخبار 11 تموز 2020) 
 

شارك على

مستوردات المنتوجات الغذائية المدعومة ابتداء من الاثنين المقبل

10-7-2020

اعلن وزير الزراعة، عباس مرتضى، يوم امس، اتاحة آلية استيراد المدخلات الزراعية والمنتوجات الغذائية المدعومة ابتداءً من يوم الإثنين المقبل، وذلك من ضمن السلة الحكومية المدعومة بسعر صرف الدولار 3900 ل.ل. وقد كشف مرتضى، خلال توقيع اتفاقيتين مع منظمة الفاو، أن الهدف هو دعم الآلاف من صغار المزارعين/ات عينياً وتقنياً، إضافة الى القيام باستصلاح أراضٍ وإنشاء خزانات مياه وشبكات ري بهدف توسيع الرقعة القابلة للزراعة، وانشاء سجل زراعي خاص بالمزارعين/ات وقاعدة بيانات تساعد في تنظيم القطاع ودعم المزارعين/ات بطرق عادلة. تجدر الاشارة الى ان خطوة الوزارة تعقب التنسيق مع وزارتي الصناعة والإقتصاد في سبيل خفض الأسعار ودعم القطاعات المنتجة وتخفيف العبء الإقتصادي عن كاهل المواطنين/ات. (الديار 10 تموز 2020) 
 

شارك على

اللهيئات الزراعية لاعادة العلاقات اللبنانية السورية بهدف تصريف الإنتاج

7-7-2020

قرر "اللقاء الوطني للهيئات الزراعية" في لبنان، دعوة ممثلي القطاع الزراعي إلى لقاء، لوضع خطة عمل ترمي الى تنظيم تحركات نقابية زراعية، لمطالبة الحكومة بـ"إعادة العلاقات اللبنانية – السورية" من أجل فتح الحدود أمام الإنتاج الزراعي اللبناني وما يخدم مصلحة البلدين في مواجهة الضغوط الخارجية. تصريح اللقاء جاء اثر اجتماع عقد نهاية الاسبوع الماضي، اصدر على اثره بيانا أوضح فيه أنه ناقش مسألة تصدير الإنتاج الزراعي الذي يعتبر مصلحة حيوية لتصريف إنتاج المزارعين عبر الحدود السورية إلى سوريا والبلاد العربية" مشيرا الى ان "خطوة الحكومة التوجه شرقا عبر العراق والصين، إيجابية لكنها تبقى ناقصة إذا لم تستكمل بالانفتاح على سوريا، فسورية ليست فقط معبرا للشرق إنما شريك أساسي للبنان". (الديار 5 تموز 2020)

شارك على

ارتفاع الدولار: الريجي ترفع اسعار السجائر بحدود 200%

7-7-2020

مع ارتفاع سعر صرف الدولار وما استتبعه من ارتفاع في اسعار السلع، ارتفعت أسعار السجائر على أنواعها بنسب متفاوتة وصلت إلى نحو 200% لعلبة التبغ الوطنية. حول الموضوع، أوضحت ادارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية "الريجي" في بيان ، ان سعر الدولار الذي تعتمده لتحديد سعر المبيع الى المستهلك لا يتجاوز الـ48% من سعر الدولار الرائج في الوقت الراهن، مشيرة إلى أن سعر علبة سيدرز الذي كان 1250 ليرة قبل الازمة، أصبح 3750 ليرة على أساس سعر الدولار الذي اعتمدته “الريجي”، في حين أنه كان سيرتفع إلى 7750 ليرة لو اعتمد سعر الدولار في السوق”. تجدر الاشارة الى ان سعر صرف الدولار في السوق السوداء تراوح يوم امس بين 8900 و9200 ل.ل بحسب موقع ليبانون 24. وافادت "الريجي"، ان وزارة المالية ومنذ العام 1987 تحدد سعر تسليم المنتجات التبغية الى رؤساء البيع بالجملة بالدولار الأميركي على ان يقوموا بتسليم تلك المنتجات الى باعة المفرق وبالتالي الى المستهلك بالليرة اللبنانية حصراً على اساس سعر الدولار الرائج. وافادت الريجي ان الادارة عمدت على احتساب المعدل الوسطي بين مدفوعاتها بالدولار ومدفوعاتها بالليرة اللبنانية بحيث اصبح سعر الدولار المحتسب لتحديد سعر المبيع الى المستهلك لا يتجاوز الـ48% من سعر الدولار الرائج. وختم الريجي قائلة انها مؤسسة استثمارية (صناعية وتجارية) بالدرجة الاولى، لذلك فان تأمين السيولة بالعملة الاجنبية يؤمن استمرارية عملها وعدم توقف الانتاج وبالتالي عدم فقدان الخزينة العامة مصدرا اساسيا من ايراداتها. (الديار 5 تموز 2020)

شارك على

الجنوب يزرع القمح للاكتفاء الذاتي 

6-7-2020

افادت صحيفة الاخبار يوم السبت الماضي بانه ومع بدء انهيار سعر صرف الليرة مقابل الدولار، شجّعت جهات عدة، رسمية وأهلية، على العودة إلى الزراعة لتحقيق الأمن الغذائي ذاتياً، مشيرة الى ان الدعوات تركّزت على تشجيع زراعة القمح الذي يستورد لبنان حوالى 85% من حاجته منه، ومؤكدة على ان الجنوبيين الذين استجابوا لدعوات العودة إلى الأرض، لم تغرهم زراعة القمح كثيراً لأسباب عدة، أبرزها قلة المساحات الزراعية بخلاف مناطق البقاع، ناهيك بأن الدولة تشتري كيلو القمح الحبّ بأقل من 500 ليرة، أضف إلى ذلك أن قمح الجنوب، بمعظمه، من النوع البلدي، أي الخشن والقاسي الصالح لصنع المونة المنزلية (السميد والبرغل والفريك) وليس من النوع الإيطالي الطري الذي يصلح لطحين الخبز. وحول الموضوع، اقر محمد سرور من عيتا الشعب الذي استأجر قطعة ارض ليزرعها قمحا، بأن الظروف الزراعية والاستهلاكية تغيّرت كثيراً، مضيفا "إنما بقي الثابت الوحيد أننا لا نبيع محاصيلنا للدولة، مش محرزة، وخصوصاً بعدما عاناه مزارعو الدخان من ابتزاز المصارف في قبض مستحقاتهم من الدولة نهاية العام الماضي" وختم قائلا: لذلك، فإن كثراً زرعوا القمح ليس للتجارة وإنما لتوفير حاجاتهم بعد ارتفاع أسعار المونة. من جهته، اكد المزارع محمد صولي من منطقة مرجعيون ان البعض ندم على زراعة القمح بعدما اكتشف أن تكلفة زراعته على نطاق ضيق غير مربحة، فيما اكد رئيس جمعية المزارعين، أنطوان الحويك، أن المزارعين المخضرمين حصدوا محصولاً جيداً، لكنهم يحتاجون إلى موسمين وأكثر للبدء بجني أرباح صافية. بدوره، اكد رئيس بلدية عيترون، سليم مراد، ان نسبة زراعة القمح هذا العام ليست كبيرة مقارنة بزراعة "الحواكير" او الخضر حول المنازل التي زادت بمعدل 50%. (للمزيد يمكنكم مراجعة الرابط التالي: https://bit.ly/31LTTXw). (الاخبا 4 تموز 2020) 
 

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - حصاد الأخبار