حصاد الأخبار

أطلقت الوكالة الأميركية للتنمية الدوليّة يوم امس، برنامج المنح لمناصرة المجتمع المدني وذلك في إطار مشروعها بناء الشّراكات للتّقدم والتّنمية والاستثمار المحلّي – بناء القدرات (بلدي كاب) في لبنان، بحضور ممثلين/ات عن منظمات المجتمع المدني والبلديات المشاركة. وقد منحت الوكالة بموجبه 13 منظمة مدنية مبلغ وقدره 1.8 مليون دولار على ان تنفذ مشاريع تدعم حقوق الانسان، الحكم الرشيد والمساءلة، واخرى تعنى بالحفاظ على البيئة وادارة النفايات الصلبة. وبحسب بيان صادر عن الوكالة فان المشروع الذي تصل اجمالي قيمته إلى 15 مليون دولار أميركي يوفر مساعدة تقنية متخصصة للبلديات ومنظمات المجتمع المدني لتعزيز نظامها الداخلي وتحسين عملياتها التجارية، ويضم ايضاً شبكات منظمات المجتمع المدني المحلية للدفاع عن القضايا ذات المنفعة العامة. واضاف البيان قائلاً: "يعد برنامج المنح لمناصرة المجتمع المدني جزء مهم من مشروع "بلدي كاب"، وستعزز المنح مشاركة المواطنين/ات في الشؤون العامة، وتعمل على تأسيس منابر تسمح بإيجاد إطار للنقاش العام إضافة إلى المنافسة على صعيد الأفكار. (الديار، النهار 9 حزيران 2017)

وجّه الناشط البيئي مطلق شعار "ثورة الملح"، حافظ جريج، يوم امس، كتابا مفتوحا الى وزير الأشغال العامة والنقل، يوسف فنيانوس، مطالبا بالعدالة لانفه وكل من يعمل في ملاحاتها، عارضا التعديات على الشاطىء في البلدة، ومتسائلا لماذا تعديات مشاريع المنتجات والمطاعم والمصانع على الشواطئ مسموح بها، بينما استثمارات ملاحات الشواطئ ممنوعة وهي ليس عندها ضرر المشاريع الاخرى، بل هي صديقة البيئة البحرية ولا تخرب نظامها ولا تشوه او تحجب مناظر البحر. واضاف جريج قائلا: "معالي الوزير، نحن نرى فيك بارقة امل وتفاؤل لفك الحصار عن ملاحات انفة الموجودة على الشواطئ الصخرية منذ مئات بلا آلاف السنين"، مشيراً الى انه "ومنذ العام 1952 اعتبرتها وزارة المال استثمارا يستحق الاهتمام والاستمرار والتشجيع، فنظمت وجودها ووضعت جداول لتحصيل الرسوم السنوية"، وموضحاً بان "الملاحات عرفت مرحلة ذهبية وبلغت مساحتها في السبعينات مليون متر مربع كانت تغطي حاجة لبنان الى الملح، وكان الملح المستورد يخضع لرسوم جمركية حماية للانتاج الوطني، واليوم يعرقلون الانتاج الوطني لحماية الملح المستورد من مصر وهو اقل جودة ونوعية". كذلك توجه جريج الى الوزير بالقول: "الملاحات اهم من اية مشاريع للتسلية البحرية الاستهلاكية، الملاحات لانتاج اهم مادة لصناعات واستعمالات كثيرة، الملاحات تراث وطني عظيم وانتاج اقتصادي كبير، الملاحات والملح البحري ثروة"، وختم متسائلاً "لماذا حرمان انفه في ساحل الكورة من ذلك المورد الطبيعي الاساسي؟ (النهار 9 حزيران 2017)

وقع كل من الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية الخاصة في طرابلس، بلدية طرابلس، واتحاد بلديات الفيحاء، يوم امس، بروتوكول تفاهم وتعاون، ارتكز على العمل والتنسيق المشترك، لتنمية وتطوير مدينة طرابلس ومحيطها، بهدف جذب المستثمرين عبر تأمين البيئة الملائمة لأعمالهم، وتذليل العقبات التي قد تواجههم وتقديم التسهيلات اللازمة لهم لممارسة نشاطهم، بما يساهم في خلق فرص عمل في المنطقة. وقد تم التوافق بين الأطراف الثلاث على تبادل الخبرات ووضع الآليات اللازمة لتحقيق عدد من الاهداف ابرزها:1 (العمل بالتعاون مع غرفة طرابلس والقطاع الخاص والهيئات الدولية والنقابات على وضع خطة تنفيذية لتدريب وتطوير مهارات العمالة اللبنانية في قطاعات مختلفة، منها التجارة والصناعة والبناء والحرفيات وغيرها بما يتلائم مع شروط العمل في الشركات، ويحسن التنافسية في المهارات والكفاءة مع العمالة الأجنبية، ويعطيها الأولوية في فرص العمل، 2( العمل لدى الجهات الحكومية المختصة والقطاع الخاص، لوضع آلية حل نهائي لازالة جبل النفايات الملاصق للمنطقة الاقتصادية، 3) وضع الخطط والحلول الضرورية لتنظيم حركة السير بين مدن الفيحاء والمنطقة الإقتصادية الخاصة بما يؤمن سهولة في حركة التبادل التجاري بين المنطقة الاقتصادية ومحيطها، 4) التعاون مع الهيئات المحلية والدولية ومؤسسات القطاعين العام والخاص ونقابات المهن الحرة والهيئات الاقتصادية والمنظمات غير الحكومية، والاستفادة من خبراتها ومن التمويل الذي قد توفره لتأمين تنمية مستدامة لمدينة طرابلس والشمال. (الديار والمستقبل 8 حزيران 2017)

اقام قسم التغذية البشرية وعلم الحمية في كلية العلوم الزراعية والغذائية في جامعة الروح القدس - الكسليك، يوم امس، مهرجانه الرابع عشر للمطبخ التقليدي في "البلدان الفرانكوفونية"، وذلك بحضور سفير جمهورية أرمينيا في لبنان، السيد صامويل مكردشيان، مستشار سفير ساحل العاج، يايا تور، وعدد من الشخصيات الدبلوماسية وممثلي/ات السفارات المشاركة في المهرجان والأساتذة والطلاب/ات. يدخل النشاط في مشروع ضمن مادة "التغذية في مختلف المجتمعات" وتقاليدها وعاداتها وفن الطبخ فيها، اذ عمد كل فريق من طلاب/ات السنة الثانية في قسم التغذية، إلى تزيين الجناح الخاص بالبلد الذي اختاره، تحضير الأطباق التقليدية فيه، توزيع كتيّب يعطي لمحة تاريخية وجغرافية وسياسية عن البلد وشرح مفصّل عن الأطباق التي تم تحضيرها، من ناحية المكوّنات، طريقة التحضير، والقيمة الغذائية، الى جانب تقديم لوحة فنية فولوكلورية خاصة بالبلد، على أن تقوم لجنة تحكيم مؤلفة من أساتذة في الكلية بوضع العلامات لكل فريق. خلال المهرجان، اوضحت مساعدة رئيسة القسم المنظِّم، رنا محفوظ، ان "النشاط بات تقليداً سنوياً، يسلط الضوء على الرابط الأساسي بين حضارة هذه البلدان وفن الطهي فيها ورمزية بعض أطباقها التقليدية، وهو يتيح الفرصة أمام الطلاب/ات والزائرين/ات للقيام برحلة حول العالم لتذوق أبرز المأكولات والمشروبات الخاصة بالبلدان المشاركة الـ14 وهي: ألبانيا، أرمينيا، بلغاريا، الكاميرون، كندا، ساحل العاج، فرنسا، اليونان، هاييتي، مدغشقر، المغرب، السينغال، سويسرا، والفيتنام. (النهار والديار 8 حزيران 2017)

بعد المناشدات العديدة المطالبة بحماية المنتجات اللبنانية من المنافسة الاجنبية غير المشروعة، والتحذيرات المتكررة التي اطلقها وزير الصناعة، حسين الحاج حسن، حول الخلل في العلاقات التجارية مع الكثير من البلدان، اعلن اعلن وزير الاقتصاد، رائد خوري، اثر اجتماع عقد يوم امس في وزارة الاقتصاد، بحضور الحاج حسن انه وبطلب من وزارة الصناعة، أعدت جمعية الصناعيين لائحة من 17 سلعة تطلب فيها تأمين الحماية اللازمة لها في ظل المنافسة غير المشروعة والاغراق الذي تتعرض له. وبحسب المعلومات، فان السلع التي اكتملت ملفاتها هي قطاعات: الحديد، البرغل، السكاكر، المعكرونة، أجبان والبان، بسكويت، الدقيق، الرخام والغرانيت، رقائق الذرة، الكورن فليكس، بروفيلات الالمينوم، كبد البط، خرطوش الصيد، مواد التنظيف، ادوات صحية، الدجاج، الورق المتضمن الورق الصحي، كرتون صواني البيض، وورق التخديد، وورق التست لاينر، علماً ان الجمعية تواصل إعداد الملفات لمزيد من الصناعات منها صناعة الالبسة والاحذية، المفروشات، وزجاج الحماية. وافاد خوري ايضاً انه تم التطرق الى موضوع تشجيع الصادرات الى أوروبا، مشيرا الى ثمة كتاب وجه الى الاتحاد الاوروبي بهذا الخصوص منذ اسبوعين وانه تم في الاجتماع تحديد السلع الأساسية المطلوب من الاتّحاد الأوروبيّ استيرادها. "واوضح خوري قائلاً ان اختيار السلع جرى استنادا الى قوتها التنافسية في السوق اللبنانية، وان الحماية ستكون من خلال اجراءات كفرض او رفع رسوم جمركية على السلع الشبيهة المستوردة، وامكانية منع الاستيراد من تلك البلدان التي تقوم باغراق الاسواق اللبنانة بمنتجاتها. الى ذلك، يستمر تصاعد العجز في الميزان التجاري، وبحسب إحصاءات المجلس الأعلى للجمارك، فقد ارتفع ذلك العجز ليجاور عتبة الـ5.40 مليارات دولار خلال فترة الأربعة أشهر الأولى من العام 2017، مقابل 5.36 مليارات دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. وقد عزت الجمارك اسباب الارتفاع الى زيادة فاتورة المستوردات بنحو 133 مليون دولار على أساسٍ سنويٍّ إلى 6.36 مليارات دولار، قابله نموٌّ في الصادرات بمقدار95 مليون دولار فقط مرتفعاً إلى 965 مليون دولار. (النهار والديار والمستقبل 5 و7 حزيران 2017) اخبار سابقة حول الموضوع: دعوة لاقفال منشآت النازحين/ات بحجة حماية الصناعة اللبنانية الوزير الحاج حسن من روما يجدد المطالبة بفتح الاسواق الاوروبية الحاج حسن يجدد المطالبة بفتح اسواق اوروبا امام المنتجات اللبنانية

أعلن الأمين العام لاتحاد المؤسسات السياحية ورئيس نقابة المجمعات البحرية السياحية، جان بيروتي، يوم امس، خلال إلقائه محاضرة عن "الاستراتيجية السياحية المطلوبة من أجل سياحة مستدامة"، في جامعة الاداب والعلوم والتكنولوجيا في لبنان، أن لبنان بحاجة لتوسيع خارطته السياحية على مساحة الوطن خصوصاً أن لكل منطقة مميزاتها وخصوصياتها. وعدد بيروتي ثلاثة مبادئ لتلك الاستراتيجية وهي: اعتماد لبنان مقصداً سياحياً عالمياً، التركيز على المقومات الأساسية التي يتمتع بها لبنان، جهوزية لبنان بالبنية التحتية الوطنية والسياحية. وقال: "بالنسبة للمبدأ الاول، المطلوب من مكاتب السفر والسياحة وشركات الطيران العالمية ان تضع هذا البلد على خارطتها السياحية، لافتاً الى اهمية المنتدى السياحي العالمي الذي انعقد في لبنان تحت عنوان "زوروا لبنان" وحضرته 150 شركة عالمية. واضاف: "أما بالنسبة للمبدأ الثاني من ناحية المقومات السياحية التي يمتاز بها لبنان ونتيجة ملاحظات الـ 150 شركة عالمية التي زارت لبنان أثبت المأكل اللبناني والسهر والضيافة والتواصل من خلال المقدرات البشرية العاملة في القطاع السياحي ان تلك العوامل هي ايجابية يمكن للبنان وفي زمن العولمة والسياحات الجماعية ان ينفرد بها وان تكون عاملا مساعدا للبنان السياحة". اما بالنسبة للمبدأ الثالث، افاد بان لبنان بحاجة الى مطار ثان يمكن أن يستقبل طائرات التشارتر، والى تأهيل شواطئه، كما انه بحاجة الى تطور واسع على مستوى التكنولوجيا وبخاصة الانترنت، معتبرا انه لا يمكننا تكبير حجم السوق اللبنانية للسياحة والسفر الى الداخل من دون حل تلك المعضلات الأساسية. (المستقبل، الديار 6 حزيران 2017)

وقع المدير العام لمشروع "التوسع في الشمول المالي وتحسين سبل العيش- LIFE"، ماثيو لوفيك، يوم امس، اتفاق منحة مالية مع مدير عام التعاونية اللبنانية للانماء، سيرج عويس. يهدف ذلك الاتفاق إلى تحسين سبل العيش للبنانيين/ات المقيمين/ات في المناطق الريفية (الشمال، الجنوب والبقاع) مع زيادة عدد المقترضين/ات من التعاونية في الوقت نفسه. بعد التوقيع، افاد عويس في كلمته بان مشروع LIFE يشكل فرصة ناجحة مع وكالة التنمية الأميركية بعد دعمها لمشروع الاستثمار اللبناني في التمويل الأصغر، واضاف قائلا: "علينا العمل بجهد وبشفافية لتحقيق أهداف المشروع"، مشيراً الى ان مشروع LIFE يلتزم بتوفير الدعم التقني والمؤسسي المستمر للتعاونية خلال 5 سنوات من عمر المشروع. (المستقبل 6 حزيران 2017) 
 
اخبار ذات صلة:
دعم مالي اميركي لمؤسسات التمويل الاصغر في لبنان
20 مليون دولار من اميركا لدعم قطاع التمويل الاصغر في لبنان
 

افتتح وزير الأشغال العامة والنقل، يوسف فنيانوس، يوم الجمعة الماضي، معهد العلوم البحرية والتكنولوجيا MARSATI على شاطئ البترون وذلك لتخريج ضباط وعناصر قوى الأمن الداخلي لدورة ربان زورق مهمات أمنية وربانية وضباط ومهندسين/ات بحريين/ات مؤهلين/ات للعمل على متن سفن أعالي البحار. وبالمناسبة، افاد الوزير فينانوس، بان الهدف الأساسي من إنشاء ذلك المعهد هو إعادة تأهيل الكوادر البحرية العاملة وفتح فرص عمل جديدة في مجال الملاحة البحرية، لافتاً الى ان الحجر الاساس لذلك المعهد وُضع عام 2010، بعدما قامت المنظمة البحرية الدولية عام 2009 بإدراج لبنان في "القائمة البيضاء" للدول الأعضاء الملتزمة تنفيذ معايير التدريب والاجازة والخفارة وأعمال النوبة واصدار الشهادات للملاحين/ات في البحر. كما أكد فنيانوس، أن المطلوب هو تتفيذ المتطلبات الدولية لتجهيز المعهد بالمعدات التقنية واستكمال المكان لإحداث أكاديمية بمستوى جامعي في الملاحة والهندسة البحرية بعد دراسة مدتها 4 سنوات في أحد المجالين التاليين: التعليم الأساسي للضباط البحريين والربابنة، التعليم الأساسي للمهندسين البحريين، مشيراً الى انه تم الإعتراف دوليا بالشهادات التأهيلية اللبنانية، كما تم إنجاز الدورات وتقديم خدمات المعهد للدارسين/ات من جنسيات سبع دول عربية وصل عددهم/ن الإجمالي الى 4344". (المستقبل 3 حزيران 2017)

كشفت صحيفة الديار، نقلا عن مصادر مصادر صناعية متابعة، عن إقفال 400 مصنع خلال السنة الماضية، كلها من المؤسسات الصناعية الصغيرة والمتوسطة، مشيرة الى التحذيرات التي اطلقها وزير الصناعة في أكثر من مناسبة حول انهيار القطاع الصناعي في لبنان والتي لم تلق آذاناَ صاغية من كبار المسؤولين والمعنيين، ومتسائلة: لماذا لم تلتئم اللجنة الوزارية الاقتصادية التي شُكّلت برئاسة الرئيس الحريري، حتى اليوم؟. وأعلنت المصادر عن "تحضير 16 ملفاً صناعياً فنّد المشكلات التي تعاني منها 17 مادة صناعية معرّضة للإغراق والدمار التام، أُرسلت إلى وزارة الاقتصاد والتجارة، من دون أن تبادر الأخيرة إلى أي ردّ أو تعليق، مشيرة إلى أن "الصناعيين يشتكون من افتقادهم إلى بيئة حاضنة وتحديداً لدى وزارة الاقتصاد". وشدّدت المصادر على "ضرورة الإسراع في اتخاذ إجراءات حمائية للصناعة الوطنية، أهمها فرض رسوم جمركية على البضائع المستوردة التي يُصنّع مثلها في لبنان، خصوصاً أن الحكومة أمامها سنة بعد قبل إجراء الانتخابات النيابية، وهي مدة كافية لإقرار ما يلزم حمايةً للصناعة اللبنانية".  (الديار 3 حزيران 2017)
 
اخبار سابقة ذات صلة: 
اقفال ألف مؤسسة تجارية في بيروت والقطاع التجاري يدخل في نفق اسود
 

وقّع المدير العام لمشروع "التوسّع في الشمول المالي وتحسين سبل العيش – LIFE"، ماثيو لوفيك، يوم الجمعة الماضي، اتفاق منحة ماليّة مع رئيس جمعيّة مؤسسات التمويل الأصغر في لبنان، الدكتور يوسف الخليل. يهدف ذلك الاتفاق إلى توفير الدعم المؤسسي والتشغيلي للجمعيّة على مدى السنة المقبلة، كما يعزّز الدعم الذي توفّره الوكالة الأميركيّة لجمعيّة مؤسسات التمويل الأصغر في لبنان منذ تأسيسها في 12 كانون الثاني عام 2015 كالجمعيّة الأولى لمؤسسات التمويل الأصغر والراعي الرسمي لها والتي تضمّ تسع مؤسسات أعضاء حتّى الآن. تجدر الاشارة الى ان مشروع “LIFE” المموّل من الوكالة الأميركيّة للتنمية الدوليّة والممتد على خمس سنوات (2016-2021) يهدف إلى تحسين سبل العيش، تطوير قطاع التمويل الأصغر، وتوسيع الشمول المالي، من أجل تعزيز الفرص الاقتصادية لإنشاء مشاريع جديدة ودعم المستفيدين/ات الحاليين/ات من خدمات التمويل الأصغر. كما يلتزم مشروع “LIFE” بتوفير الدعم التقني والمؤسسي المستمر لجمعيّة مؤسّسات التمويل الأصغر في لبنان خلال مدّة 5 سنوات من تنفيذ المشروع. (المستقبل 3 حزيران 2017) 
 
اخبار ذات صلة:
20  مليون دولار من اميركا لدعم قطاع التمويل الاصغر في لبنان
 http://bit.ly/2rJM5Ua