الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

News updates

قرارات الاجتماع الموسع حول السلامة العامة في صناعة الكبيس

9-4-2015

(راجع/ي: معايير السلامة في صناعة الكبيس ودعوة المصانع لتسوية اوضاعها)

- اعطاء مهلة شهر للمؤسسات غير المرخصة لتقديم طلب ترخيص
- تعداد وزارة الصناعة لتزويد أصحاب الشأن كل المعلومات المتعلقة بالمواصفات المطلوبة
- طلب اجراء كشف مشترك بين مندوبين/ات يمثلون ويمثلّن وزارات الصناعة والزراعة والصحة العامة على المصانع
- تشكيل لجنة تضم ممثلين/ات عن وزارة الصناعة واصاحب المؤسسات الصناعية تتولى متابعة الملف وتحضير تقارير دورية عن البراميل الخام المستخدمة في التعبئة
- التوصل الى اتفاق جماعي بين مصنعي الكبيس ومصنعي البراميل حول السعر المناسب وتأمين الكميات المطلوبة بالمواصفات المحددة
-  نتيجة الكشف المشترك، سيصار الى تلف البراميل غير الصالحة للتعبئة، كما تلف محتوياتها، وسيتم الكشف بصورة دورية
- يمنع استخدام البراميل المعاد تدويرها داخل المصانع الغذائية
- تحضير القرارات المناسبة لعملية التتبع من المصنع حتى المستهلك
- افادة الصناعيين بوجود المواصفة القياسية اللبنانية رقم NL 282:2015 المتعلقة بالمواد البلاستيكية المعدة لملامسة المواد الغذائية والاطلاع عليها تمهيداً للالتزام بها فور صدورها
- عدم الممانعة على وضع البراميل المعبأة بالكبيس والمخللات في الشمس، شرط أن لا تكون البراميل بيضاء اللون
- تأمين دراسة حول الشروط الصحية لصناعة الكبيس وضعتها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية
- سحب البراميل "فود غرايد" المخصصة لتعبئة الكبيس بعد مرور خمس سنوات على تصنيعها (أي تصنيع البراميل)
- استعداد معهد البحوث الصناعية لاجراء الفحوص المخبرية على البراميل مجاناً بتكليف من وزير الصناعة
- تزويد وزارة الصناعة بلائحة المصانع المرخصة وغير المرخصة التي كشف عليها مندوبو وزارة الصحة العامة
- الالتزام بتطبيق المواصفة القياسية اللبنانية الخاصة بالمخللات رقم NL 2111 بالاضافة الى كافة المواصفات المتعلقة بمضافات الغذاء والحدود القصوى للمبيدات
- اعتماد المعايير الصحية المطلوبة اثناء عمليات التصنيع
(الديار، 7 نيسان 2015)

شارك على

هل الشحن البحري فعلاً بديل تصديريّ لمعبر "نصيب"؟

8-4-2015

طمأن وزير الصناعة حسين الحاج حسن العاملين/ات في القطاعين الصناعي والزارعي عبر جريدة الديار، أن البديل لمعبر نصيب موجود، وهو الشحن البحري، مشيراً إلى أن هناك شركات بحرية متخصصة في هذا المجال. وأضاف الحاج حسن، أن الشحن الجوي والبحري يستخدم في لبنان منذ العام 2011، لكن التجار يفضلون دائماً الخط البري لأنه الأوفر والأسرع. وقد افق رئيس الغرفة الدولية للملاحة في بيروت ايلي زخور، على حلّ الحاج حسن، وقال أن الحل يكمن في النقل البحري عبر بواخر الـ"رورو"، التي تنقل الشاحنات المحملة بالمنتوجات الزراعية والصناعية اللبنانية الى المرافئ المصرية على المتوسط، حيث تنتقل بعدها الشاحنات براً الى أحد المرافئ المصرية على البحر الاحمر، ليعاد شحنها على العبارات الى مرفأ ضبا أو جده في السعودية، لتنطلق مرة جديدة براً الى مقصدها النهائي في بلدان الخليج العربي. أمّا رئيس نقابة وكلاء الشحن البحري حسن الجارودي فرأى بدوره، أن البدائل تكمن في التصدير عبر المستوعب العادي والمبرّد إلى البلاد العربية، بحراً. وبعكس زخور، رأى الجارودي أن اعتماد خط بحري عبر بواخر الـ"رورو"، هي خطة فاشلة وغير قابلة للنجاح، قائلاً ان تلك الطريقة نجحت فقط انطلاقاً من مرفأ طرابلس إلى مرسين لأن المسافة صغيرة والكلفة متدنية، لكن الذهاب بعبّارات إلى مرفأ بور سعيد أو مرفأ جدة، حيث كلفة نقل الشاحنة وسائقها من بيروت إليه تبلغ 7 آلاف دولار، تضاف إليها 3 آلاف دولار بدل إيجار الشاحنة الواحدة، مع مجموع المعاملات المطلوبة، ستكلّف مقداراً لا يقل عن 11 ألف دولار تقريباً. واضاف الجارودي، أنه يجب العمل على وضع خط جوي بالتعاون والتنسيق مع شركات الطيران، من أجل تسيير رحلات كاملة على متن طائرات كبيرة لنقل البضائع جواً، وأشار الى أن شركات الطيران قدمت أسعاراً مغرية للنقل الجوي، مثل سعر نصف دولار للكيلو الواحد المصدَّر إلى دول الخليج. (الديار، 7 نيسان 2015)

شارك على

معايير السلامة في صناعة الكبيس ودعوة المصانع لتسوية اوضاعها

8-4-2015

عقد وزير الصناعة حسين الحاج حسن اجتماع عمل موسعاً في وزارة الصناعة، مع أصحاب مصانع الكبيس والمخللات واصحاب مصانع البراميل البلاستيكية، في حضور المديرة العامة لمؤسسة المقاييس والمواصفات "ليبنور" المهندسة لينا درغام، ومسؤولين/ات من وزارات الصناعة والزراعة والصحة العامة. وقد خصص الاجتماع الموسع لموضوع السلامة العامة في صناعة الكبيس ومستلزماتها ولا سيما مواصفات البراميل المعدة لتعبئتها، وخرج بسلسلة قرارات لضمان جودة النوعية. وإثر الاجتماع أكد الحاج حسن، أن الموضوع مراقبة صناعة الكبيس سيكون قيد المتابعة من الوزارات الثلاث المعنية من خلال الكشف المشترك على المصانع، مع التركيز على جودة البراميل الحافظة. وحول مشكلة المصانع غير المرخصة، أعطى الحاج حسن أصحابها مهلة شهر واحد لتقديم طلبات تسجيل الى وزارة الصناعة، بينما كشف الوزير ابو فاعور أن نتيجة الكشف على 132 مصنعاً في عدد من المناطق، بينت أنه هناك 25 مؤسسة مرخصة فقط، والباقي يعمل بشكل غير قانوني.

(راجع/ي: قرارات الاجتماع الموسع حول السلامة العامة في صناعة الكبيس)

(الديار، النهار، 7 نيسان 2015)
 

شارك على

درب الجبل مشروع لإنعاش المناطق ولتأمين مداخيل محلية

8-4-2015

أطلقت جمعية درب الجبل اللبناني رحلتها السنوية للسنة السابعة على التوالي، في احتفال خاص نظّم بالتعاون مع بلدية عندقت رعاه وزير السياحة ميشال فرعون، في حضور النائبين هادي حبيش ونضال طعمة، وجمع من الشخصيات والناشطين/ات. وبالمناسبة، تحدث الوزير فرعون فأشار إلى أن رحلة درب الجبل ليست أمراً بيئياً وحسب، إنما حركة اقتصادية وسياحة مسؤولة تساهم في تطوير المناطق اللبنانية، لافتاً الى أن السياحة البيئية يمكن ان تشكل 20% من السياحة العامة، وان تساهم في انعاش المناطق اللبنانية وتأمين فرص عمل جديدة. الانطلاقة كانت من عندقت مع 170 شخصاً من 13 جنسية مختلفة، مروراً بمركز حماية الثروة الحرجية والتنمية في البلدة، واستكملت الرحلة باتجاه بلدة القبيات حيث المبيت، ليتم الانطلاق في اليوم التالي باتجاه بلدة تاشع، ولتتابع مراحل مسار الرحلة التي ستستمر حتى تنتهي في منطقة حاصبيا – مرجعيون. والجدير ذكره ان الرحلة على درب الجبل ستستغرق طوال شهر نيسان الحالي بطول يبلغ 470 كيلومتراً. وستمضي مجموعة الرحالة ما مجموعه 800 ليلة حجزت لها الاقامة في 40 بيتاً للضيافة تقع على الدرب، علماً ان ما مجموعه 50 الف دولار سيتم انفاقه في المجتمعات المحلية. (النهار، الديار، 7 نيسان 2015)
 

شارك على

إغلاق معبر "نصيب" ضربة قاضية للصادرات الزراعية اللبنانية

7-4-2015

أدّى سقوط معبر "نصيب" على الحدود الأردنية السورية جنوب درعا بيد مسلّحي تنظيم القاعدة، إلى قطع طريق التصدير الوحيدة بين لبنان ودول مجلس التعاون الخليجي والأردن والعراق. نجمت من تلك السيطرة خسائر كبيرة بسبب عملية نهب طالت أكثر من 150 شاحنة نقل لبنانية، واعلان السلطات الأردنية إغلاق المعبر حتى اشعار آخر. الوضع المستجدّ في معبر نصيب قد يجرّ الويلات على الصادرات اللبنانية وخصوصاً الزراعية منها التي لم يعد لديها بديل سوى التصدير عبر البحر بتكلفة أعلى وبتأخير في ايصال السلع المصدرة يقدر بين 10 أيام إلى شهر واحد. علّق نائب رئيس جمعية الصناعيين، زياد بكداش، على سقوط معبر نصيب الحدودي قائلاً أن ذلك قد يؤدي إلى انهيار في مستوى الصادرات اللبنانية الزراعية والصناعية وتقلصها بمقدار 50%. واشار بكداش إلى أن عدد الشاحنات التي تعبر الحدود السورية ــ الأردنية من خلال معبر نصيب يصل إلى 50 شاحنة يومياً تتوزّع بين منتجات صناعية ومنتجات زراعية، إلا أن عددها اليوم سيتراجع إلى 25 شاحنة في أفضل التقديرات. وطالب رئيس نقابة الفلاحين، ابراهيم الترشيشي، السلطات الأردنية بالعودة عن قرار إغلاق المعبر لأنه الشريان الحيوي الوحيد للصادرات الزراعية اللبنانية، ويمرّ من خلاله أكثر من 300 ألف طن منها سنوياً. من جهته، افاد رئيس جمعية المزارعين اللبنانيين، انطوان الحويك، إلى أن الحدث يأتي في نهاية موسم تصدير التفاح والموز والحمضيات بعدما توقف تصدير البطاطا من لبنان، وبالتالي فإن تلك السلع ستتأثّر بحسب طبيعة إغلاق المعبر والفترة الزمنية التي تبعد الأسواق عن ذروة المواسم أو نهايتها. وقد علت اصوات المصدرين اللبنانيين الذين يعتمدون على هذا المعبر في حركة التصدير اللبنانية، أكانت زراعية او صناعية، اذ ناشدت النقابات الزراعية في البقاع المسؤولين التدخل والعمل مع الجانب الاردني الرسمي من اجل فتح الحدود امام القوافل القادمة من لبنان. كذلك دعا رئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين، فادي الجميل، الى اعلان حالة طوارئ اقتصادية، والى ايجاد البدائل وخلق خط آمن للصادرات الى الاسواق العربية خصوصا دول الخليج التي تستقطب أكثر من 45% من صادراتنا الصناعية. من جهة اخرى، ووفق معلومات مؤكدة فان العناصر السورية المسلحة التي قامت باختطاف عدد من السائقين تطالب بفدية مالية للافراج عنهم. (الأخبار، السفير، المستقبل، 3 نيسان 2015)

شارك على

نقابة الممرضين/ات تدعو الإعلام للتثبت من الوقائع قبل توجيه الانتقادات

7-4-2015

تمنّت نقابة الممرضات والممرضين في بيان وزعته على وسائل الاعلام، التريّث في تناول المعلومات والاسماء وعدم استباق التحقيقات، وذلك حرصا على صورة المهنة، على دور الممرضات والممرضين في العناية بالانسان والمجتمع، وعلى ابراز الحقيقة كاملة للرأي العام، على أن تبقى الكلمة الفصل للأجهزة القضائية والادارية المختصة. وأبدت النقابة تمسكها بدورها في حل أي نزاع يتعلق بالعاملين/ات في المهنة واتخاذ الاجراءات الادارية والتأديبية في حال ثبوت اي مخالفة لآداب واخلاقيات المهنة. وقد جاء البيان بعد تناول بعض وسائل الاعلام المرئي مواضيع تنتقد أداء الممرضات والممرضين العاملين/ات في المستشفيات من دون التثبت من صحة الوقائع والمعطيات، ومن دون الرجوع الى رأي وموقف النقابة. (المستقبل، 4 نيسان 2015)

شارك على

متنزه بيئي سياحي في محمية بنتاعل في جبيل بدعم من الوكالة الاميركية

2-4-2015

ضمن اطار برنامج "بلدي" لبناء التحالفات للتقدم، التنمية، والاستثمار المحلي، الممول من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية والمنفذ من مؤسسة رينيه معوض، تم افتتاح مشروع المتنزه البيئي السياحي لمحمية بنتاعل في منطقة مشحلان، جبيل. حضرت الافتتاح نائب مساعد مدير مكتب شؤون الشرق الأوسط في الوكالة الأمريكية، منى يعقوبيان، مديرة الوكالة في لبنان، كارولين بريان، رئيسة مؤسسة رينيه معوض، الوزيرة السابقة نايلة معوض، وممثلة مكتب الادارة المشتركة في وزارة الداخليّة والبلديات رشا الحوراني، بالاضافة الى ممثلين/ات من بلدية إده. وساهمت الوكالة الأميركية بـ 159 ألف دولار لإنشاء المنتزه الذي يتضمن مكتبة، متحفا تثقيفيا، وصالة عرض للمنتجات المحلية والحرف اليدوية. كما جهّز المنتزه لذوي الاحتياجات الخاصة، علما ان المنتزه يفتح ابوابه للزوار من نيسان إلى تشرين الأول من كل عام. (المستقبل، 2 نيسان 2015)
 

شارك على

الزراعة والصناعة يمكنهما استيعاب جزء من البطالة في لبنان

31-3-2015

أكد وزير الصناعة حسين الحاج حسن، في حوار مع صحيفة لوريون لوجور، نشر بتاريخ 21 آذار 2015، ان لبنان يحتاج ان يخلق ما بين 35 و40 الف فرصة عمل سنوياً لاستيعاب اليد العاملة الجديدة القادمة إلى سوق العمل، واضاف قائلاً: بما ان الهجرة هي الخيار الاول لعدد كبير من اولئك الاشخاص، يبقى على لبنان اذاً خلق نحو 15 الف فرصة عمل. وعلى الرغم من تأكيد الحاج حسن ان الاقتصاد في لبنان يعتمد على قطاع الخدمات، اشار في المقابل ان ذلك القطاع  لديه قدرة استيعاب معينة، حيث ان مستوى البطالة بلغت اليوم 30%، موضحاً ان قطاعي الزراعة والصناعة يمكنهما خلق فرص عمل وافرة. واشار الحاج حسن ان هنالك 40 الف شخص يعمل حالياً في هذين القطاعين، كاشفاً انه ينوي العمل على زيادة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي من 11 الى 18% خلال الثلاث او الاربع سنوات المقبلة. واضاف الحاج حسن ان القطاع الصناعي يعاني من ارتفاع تكاليف الانتاج، بسبب اسعار الطاقة والاراضي. وحول الاصلاحات التي ينوي اجراءها، كشف ان العمل جاري حالياً على قانون ضريبة الدخل لجهة اعفاء ارباح الصادرات الصناعية والزراعية، على ان يتبعه ذلك قانون اخر يقضي بدعم القروض بهدف تمويل شراء المواد الخام. واضاف الحاج حسن ان الوزارة تعمل حالياً على انشاء ثلاث مناطق صناعية يبلغ اجمالي مساحتها نحو الف دنم، وهي بالاصل اراضي تابعة للدولة والبلديات والاوقاف، وانه سيتم تأجير الاراضي للشركات الصناعية باسعار اقل 60 الى 70% من اسعار السوق، وعلى أن تكون جاهزة خلال سنتين او ثلاثة سنوات. (لوريون لو جور 21 اذار 2015)

شارك على

إطلاق مشروع لبنان للدراجات الهوائية بدعم من مصرف لبنان

31-3-2015

أطلق وزير السياحة ميشال فرعون في مؤتمر صحافي أمس، مشروعا جديداً تحت عنوان "دراجات لبنان الهوائية"، بمشاركة المدير العام لمؤسسات الرعاية الإجتماعية ودار الأيتام الإسلامية، الوزير السابق خالد قباني، المديرة العامة لوزارة السياحة، ندى سردوك، المدير العام لوزارة الشباب والرياضة، زيد خيامي، المديرة التنفيذية في مصرف لبنان، ماريان حويك، والرئيس الفخري للمشروع غابي تامر، في حضور أعضاء مجلس مدينة بيروت وفاعليات اجتماعية وبيئية ورياضية وثقافية. في كلمته، تطرق تامر الى المشروع، فشدد على أن لبنان سيتمكن من الحفاظ على البيئة بفضل المجتمع المدني، متمنيا أن تعم سياسة الدراجات الهوائية حيث يمكن للوزراء والنواب أن يأتوا إلى مكاتبهم/ن على دراجاتهم كما في أوروبا وأميركا. ثم تحدث الوزير قباني، واعتبر أن الحدث ذو أبعاد وطنية، كونه يضم ويشرك كل المناطق اللبنانية، ويشكل مساحة للتلاقي بين اللبنانيين/ات من بيروت إلى كل المناطق. ثم تحدث مدير عام الشباب والرياضة زيد خيامي، فأعتبر أن المشروع يحافظ على البيئة، يعالج مشكلة المواصلات، ويشكل ثقافة رياضية كاملة لكل المجتمع. ثم تحدثت ماريان حويك، ممثلة مصرف لبنان، واعلنت عن دعم مصرف لبنان لهذا الحدث ولرياضة الدراجات الهوائية، انطلاقا من المسؤولية الإجتماعية التي يتحدث عنها مصرف لبنان وأهمية انخراط المؤسسات العامة في المجتمع المدني. (الديار، 30 آذار 2015)

شارك على

مزارعو بزعون في بشري يستغيثون بعد العاصفة الشتوية

31-3-2015

ناشد مزارعو بلدة بزعون في قضاء بشري ورئيس بلديتها حنا فضول، المسؤولين المعنيين، مساعدتهم بعد الكارثة التي حلت بهم جراء العواصف التي ضربت أراضيهم الزراعية في منطقة الحيطة، أعالي جرود البلدة، والتي أدت إلى اقتلاع أكثر من ألف وخمسمئة شجرة مثمرة، وعدد من الأشجار الحرجية المعمرة، إضافة إلى تهدم بعض جدران الدعم واقتلاع قساطل شبكة مياه الري نتيجة تساقط الصخور عليها. وصرّح فضول، أنه في كل سنة يصاب المزارع بأضرار كبيرة في موسمه، ويرزح تحت الديون التي يدفعها لإستصلاح الأرض وتسميدها وتقليمها، ويعاني من عدم القدرة سنوياً على تصريف إنتاجه، فيما أتت العاصفة هذا العام فقضت على كل آماله. وقد طالب فضول الجهات المعنية وخصوصاً الهيئة العليا للإغاثة، زيارة البلدة للإطلاع على الكارثة التي حصلت. (الديار، 31 آذار 2015)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - News updates