الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

News updates

قطاع الزراعة بين انقطاع المعابر وتقطع العمالة السورية

17-4-2015

بعد إغلاق معبر "نصيب" على الحدود الأردنية – السورية، لم يعد لدى المزارعين/ات والمصدّرين/ات أي بديل سوى التصدير عبر البحر بكلفة أعلى تبلغ ضعف الكلفة الحالية. كما ويؤدي ذلك إلى تأخير وصول السلع المصدرة من 10 أيام إلى شهر. وقد أشار التاجر والمصدر رياض الصمد، أن كلفة نقل البراد الواحد بحراً تكلّف ما بين 5 الى 6 آلاف دولار، بينما كانت تبلغ في البر بين 2500 الى 3000 دولار. كما يصف الصمد الوضع الحالي بالكارثي، إذ إن الكميات المصدرة تنخفض من عام الى آخر بسبب تكاليف الشحن المرتفعة، ومخاطر الطرق، حيث ارتفعت تكاليف الشحن من ألفي دولار الى أربعة آلاف بعد إغلاق الحدود، أما اليوم فإن كلفة الشحن البحري سوف تزيد عن سبعة آلاف دولار، وهذا يعني مزيداً من الأعباء على التجار الذين ما عادوا قادرين على تحمل الخسائر المتتالية. ويضيف الصمد، أن المصدرين/ات قلصوا اجمالي حجم الصادرات الى أقصى الحدود، ففي الوقت الذي كانوا يصدرون فيه 35 براداً كل شهر باتوا اليوم يصدرون الكمية نفسها في أربعة أشهر. من جهته، يشير المزارع والمصدّر محمد المبيض الى أن قطاع الحمضيات أصيب بنكسة كبيرة، تتطلّب جهوداً من قبل الوزارات المعنية، إذ إن خسارة المزارعين/ات خلال العشرة أيام الماضية بلغت 150 ألف دولار، لافتاً الانتباه إلى أن غالبية المزارعين لم يستطيعوا تصريف أكثر من 20% من الانتاج. كما وناشد مزارعو البطاطا في عكار عبر رئيس التعاونية الزراعية لمزارعي البطاطا في عكار عمر الحايك، السلطات اللبنانية وتحديداً وزارة الزراعة العمل على دعم التصدير، وإيجاد حلول جدية. وأشار الحايك الى أن 80 الى 100 ألف طن من البطاطا العكارية لن تجد طريقها الى التصريف، في ظل الواقع الحالي. والمزارع العكاري يعتمد اساسا على موسم البطاطا لتأمين متطلباته المعيشية، وعدم تمكّنه من تصريف الإنتاج يعني القضاء عليه بالكامل. وحول المشاكل الزراعية، شكا مزارعو/ات البقاع من النقص في اليد العاملة الزراعية الموسمية، اذ سجلت نقابة العاملين في الزراعة انخفاضا في اجمالي عدد العمال/ات الزراعيين/ات السوريين/ات بمعدل النصف، وذلك بسبب الاجراءات الحدودية التي اتخذتها الحكومة اللبنانية للحد من التقاطر السوري الى لبنان. وقد اشار رئيس دائرة الخدمات والتطور الزراعي في غرفة التجارة والصناعة في زحلة والبقاع، المهندس سعيد جدعون، أن العمالة السورية التي تتاوفد عادة الى لبنان مع بداية اول الموسم الزراعي، قد غابت هذه السنة. كما شكا المزارعون/ات من التكاليف التي ترتبت عليهم نتيجة ندرة اليد العاملة، اذ بات العامل يتقاضى 40 الف ليرة يومياً مقارنة بـ10 و20 ألف ليرة في السنوات الماضية، فضلا عن التكاليف الاضافية مثل رسم الاقامة البالغ قيمته 400 الف ليرة لبنانية واذن العمل الذي يكلّف 120 الف ليرة. (السفير، لوريون لو جور، 17 نيسان 2015)

شارك على

الوزير قزي: الاستعانة بالخارج لان الشبيبة ترفض العمل في قطاعات معينة

17-4-2015

لبّى طلاب جامعات لبنان دعوة رئيس جامعة الحكمة المونسيور كميل مبارك، لزيارة معرض المهن الثاني عشر الذي افتتحه قبل ظهر امس، برعاية وزير العمل سجعان قزي، وبحضور عمداء كليات وأساتذة وإداريين وطلاب، في الصرح الرئيسي لجامعة الحكمة في فرن الشباك. وقد شاركت في الافتتاح 100 مؤسسة ماليّة ومصرفيّة وتأمينية وصحيّة وتجاريّة وصناعيّة، بالإضافة إلى المؤسسات الأمنيّة والعسكريّة. افتتح المعرض بكلمة لمبارك، دعى فيها طلاب/ات الحكمة وجامعات لبنان للإستفادة منه، وللبقاء في الوطن لخدمته، وأضاف أن الجامعة تتطلّع إلى إنشاء كليات جديدة تضاف إلى كليات الجامعة السبع. ثمّ ألقى الوزير قزي كلمة قال فيها: "نحن بحاجة إلى شبابنا وشبّاتنا للإنخراط في سوق العمل، فسوق العمل بحاجة إليكم/ن"، مضيفاً أن الإستعانة بالخبرات الأجنبيّة ناتجة في غالب الأحيان عن عدم وجود الكفاءات اللبنانيّة، ولأن الشباب والشابات اللبنانيين/ات يرفضون العمل في العديد من القطاعات. (النهار، الديار، 17 نيسان 2015)
 

شارك على

الحرب في سوريا تهدد معيشة اصحاب القطعان في لبنان

16-4-2015

أصدرت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "فاو" تحذير من انتشار الأمراض الحيوانية العابرة من سوريا على نطاق خطير في لبنان والبلدان المجاورة، بسبب نزوح نحو 1.5 مليون لاجئ وترحال أعداد كبيرة من الخراف والماعز والأبقار غير المحصنة. وقد باشرت منظمة فاو بتنفيذ المرحلة الثانية من حملة تحصين لأكبر أعداد ممكنة من القطعان في لبنان، بهدف تطعيم الجزء الأكبر من الثروة الحيوانية الوطنية. كذلك حذرت وزارة الزراعة اللبنانية من أن ما يصل الى 70000 راس من الأبقار، ونحو 900000 راس من الخراف والماعز يمكن أن تتعرض للأمراض العابرة للحدود إذا تركت بلا تحصين أو علاج. ولفتت إحدى المزارعات في شرق وادي البقاع، إلى أن المشكلة الأكثر شيوعاً الآن هي إصابة الحيوانات بالحمى، مضيفةً أن بعض الحيوانات نفق أثر الحمى مما يؤثر بشكل مباشر على دخل المزارعين/ات. وتقدر منظمة فاو أن 60% تقريباً من مربي الماشية في لبنان يعتمدون على الحيوانات الحلوبة كمصدر رئيس للدخل. (الحياة، الديار، 12 نيسان 2015)

شارك على

تشريع زراعة الحشيشة بين دعوة جنبلاط وقبول المزارعين ورفض الهيئات النقابية

16-4-2015

بعد التغريدة التي اطلقها النائب وليد جنبلاط في كانون الاول الماضي عبر تويتر، والتي دعا فيها الى تشريع زراعة "حشيشة الكيف" في لبنان والغاء مذكرات التوقيف بحق المطلوبين في ذلك الحقل، اطل في حوار عبر صحيفة لوريون لوجور، نشر في عددها يوم اول من امس، ليكرر مرة جديد مطالبته اضفاء الشرعية على تلك الزراعة وتنظيم كيفية استهلاكها. وبينما اشار جنبلاط الى الفوائد الطبية لزراعة الحشيش، ومساهمتها الفعالة في النمو الاقتصادي، اكد ان تلك الزراعة هي الحل الوحيد لانقاذ ابناء البقاع من الظروف المعيشية الصعبة التي يعايشونها، لاسيما القاطنين/ات منطقتي بعلبك والهرمل. وختم جنبلاط  مذكراً بفشل سياسة رئيس الوزراء الراحل، رفيق الحريري، ومشروع الامم المتحدة، في سعيهما لتأمين زراعات بديلة. وحول الموضوع، حاورت الصحيفة، جهينة دندش، وهي مهندسة زراعية من منطقة الهرمل، التي اكدت انه وعلى الرغم من عدم تأييدها لتلك الزراعة، الا انها تراها الخيار الوحيد في المنطقة. ودندش التي اشارت انها اتجهت الى زراعة البطاطا، والخس، واللوز، شكت من عدم تمكنها من تصريف انتاجها هذه السنة، وذلك لعدة اسباب، منها منافسة المنتجات الاجنبية كالبطاطا المصرية، وعدم وجود سياسات رسمية صحيحة، تحدد احتياجات السوق، حيث يتم الزرع بشكل عشوائي. وبخصوص الزرعات البديلة مثل دوار الشمس والزعفران واللوز والبندق، اكدت انه لا يوجد اي دعم لتسويقها. وفي حوار مع احد المزاعين من منطقة البقاع، اكد هو الاخر ان زراعة الحشيش هي الحل الوحيد في ظل عدم وجود استراتيجية رسمية للتنمية الزراعية، وارتفاع تكلفة العمالة، والمنافسة غير العادلة، وعدم اكتراث الدولة اللبنانية بالمزارع والخسائر المتراكمة على مدى سنوات. من جهته، اعلن رئيس تجمع المزارعين في البقاع، ابراهيم الترشيشي، أن موقف التجمع ضد تلك الزراعة، متسائلا عن المعايير الي استند اليها النائب جنبلاط، ومنتقدا سياسة الدولة الملتبسة، التي تتغاضى من جهة عن منتجي الحشيش، ومن جهة اخرى تقوم بملاحقتهم. (لوريون لو جور، 15 و 16 نيسان 2015)

شارك على

"افتحوا الباب للشباب" وتحفيز الشبيبة على البقاء في وطنها

15-4-2015

نظمت لجنة الشباب والرياضة برئاسة النائب سيمون أبي رميا ورعايته، ندوة في قاعة المكتبة العامة في مجلس النواب، تحت عنوان "افتحوا الباب للشباب"، تناولت وضع الشباب اللبناني وتحفيزه على البقاء في وطنه وعدم الهجرة، كما عرضت الصعوبات التي يتعرض لها. وحضر الندوة كل من النائب فادي كرم، خالد زهرمان، علي عمار، حكمت ديب، دوري شمعون، وعدد من ممثلي/ات الجمعيات، من بينها جمعية مسار التي تعمل في مجال التنمية الشبابية المجتمعية، إضافة إلى عدد من الممثلين/ات عن الأحزاب. وفي الندوة قال أبي رميا، أنه "إذا كان هناك من باب مفتوح للشباب فهو لسوء الحظ باب الهجرة"، واضاف قائلاً أن 66% من الفئة العمرية الشبابية خارج لبنان. من جهته، قال ممثل وزارة الشباب والرياضة، جوزيف سعدالله، أن الوزارة لديها اقتراحات قوانين لتفعيل وثيقة السياسة الشبابية التي أقرت عام 2012، وستنطلق الوزارة منها كخطوة لتنفيذ خطط الشباب للمشاركة في السياسة والاقتصاد. كذلك ألقى رئيس جمعية مسار، كمال شيا، كلمة أشار فيها، الى أن الشباب يشكلون نحو 28% من مجمل السكان في لبنان، و41% من القوى العاملة، أمّا نسبة المهاجرين الشباب فتبلغ 44% من إجمالي عدد المهاجرين الذكور. بعدها عرضت جمعية مسار فيلماً بعنوان "افتحوا الباب للشباب". (النهار، 10 نيسان 2015)

شارك على

اقفال معبر نصيب يتسبب بخسائر كبيرة للمزارعين/ات بانتظار الحلول

14-4-2015

نتيجة اقفال الحدود بين الاردن وسوريا عبر معبر نصيب بشكل كامل، وتوقيف عملية التصدير البري عبر شاحنات النقل من لبنان الى الخارج، تلقت الصادرات اللبنانية ضربة موجعة بدأت تتكشف ملامحها خاصة على القطاع الزراعي الذي كان يعتمد على الصادرات في تصريف انتاجه بنسبة كبيرة، حيث يقف المزارعون/ات اليوم امام واقع مرير يهدد تصريف محاصيلهم/ن وانتاجهم/ن السنوي وبالتالي تقليص الايرادات التي ينتظرونها سنوياً من اجل معيشتهم/ن. اول ترددات الازمة تلقاها مزارعو فاكهة الاكيدنيا في ساحل الشوف المعروف بكثرة انتاجه لتلك الفاكهة التي يصدر منها نحو 60% من الانتاج، وهي نضجت وحان قطافها، الامر الذي دفع بهم الى وقف القطاف وتركه على الاشجار، خصوصاً وان السوق المحلية لا يمكنها استيعاب سوى ربع الانتاج. 
وحول الموضوع، اعتبر عضو تجمع مزارعي الجنوب، حسن دهيني، أن إنعكاس أزمة التصدير البري على المنتوجات الزراعية أكبر بكثير من باقي السلع لأنه في الأصل تكلفة الإنتاج مرتفعة، مما يجعل القدرة على المنافسة ضعيفة لتضاف اليها الان أعباء التصدير عبر البحر، مؤكداً ان ذلك سوف يساهم في ضرب الأسواق المعتمدة لتصدير الموز والحمضيات وباقي الفاكهة اللبنانية اليها، لاسيما الى دول الخليج حيث يعاني المُصدر اللبناني في الأصل من منافسة البضائع الاخرى. وفي هذا السياق اشار دهيني الى ان الازمة تسببت في تكديس الانتاج وتدني اسعاره في السوق المحلي، حيث تجاوز الانخفاض في الاسعار 35%، معرباً عن تخوفه من أن يُفاقم إقفالُ معبر نصيب عجز الميزان التجاري الذي يسجل تراجعاً شهرياً يقارب المئة مليون دولار.
من جهته، اشار رئيس جمعية المزارعين، أنطوان الحويك، لـصحيفة «الديار»، أن اسعار الفاكهة والخضر تأثرت بشكل كبير مع إرتفاع العرض مقابل إنخفاض الطلب، محذراً من ارتفاع خسائر القطاع الزراعي بين شهري أيار وتشرين ثاني حيث يبلغ الانتاج الزراعي داخل لبنان ذروته مع إقتراب موسم البطاطا العكارية والخس والملفوف. وعلى سبيل المثال، اشار الحويك إلى إنخفاض أسعار الحمضيات لاسيما الليمون ( الشموطي)، إذ إنخفض سعر الكيلو الواحد من الليمون إلى 500 ليرة بالمفرق مقابل 750 ليرة أو 1000 ليرة /كيلو قبل إأقفال المعبر أي بنسبة 50%. في المقابل، لفت الحويك إلى صعوبة تصريف موسم التفاح إذ لا تزال عشرات آلاف الصناديق من التفاح موجودة في البرادات.
 وفي وقت تتوارد معلومات عن إحتمال إستئناف معبر «نصيب» أمام البضائع اللبنانية بالتنسيق مع الجهات المعنية في الإردن مقابل رفع تعرفة العبور وتنظيمها، إعتبر الحويك أن ذلك الحل غير مناسباً لاسيما مع إرتفاع المخاطر على الحدود، مؤكداً أن الحل الوحيد يترجم في ثلاث خطوات:
أولاً- شراء الدولة 4 عبّارات تقدر قيمتها بحوالى 8 مليون دولار، تكون جاهزة لنقل الشاحنات عبر مرفأ بيروت إلى مصر مجاناً لتعود تلك الشاحنات وتنقل عبر البحر باتجاه مرافئ المملكة العربية السعودية، 
ثانياً- الإتفاق مع شركة شحن بحري لإدارة هذا الخط، وذلك بهدف إنقاذ القطاع الزراعي في أسرع وقت ممكن، 
ثالثاً- تتولى مؤسسة إيدال عملية التمويل.
(الديار 10 و14 نيسان 2015)
 

شارك على

صناعة السلال في بلدة كفريا الجنوبية الى الاندثار

14-4-2015

في تحقيق جديد لصناعة آفلة، افادت صحيفة "المستقبل" في مقال نشرته حول السلال القصبية، بان بين كفريا الصيداوية وصناعة السلال حكاية عشق وصبر وابداع تحكيها المواسم وتتناقلها احاديث ومسامرات المزارعين في الحقول، لافتة الى ان متى مخول هو واحد من بين قلة لا يتجاوز عددهم اصابع الكف الواحدة ممن بقي يمارس تلك المهنة اليدوية في كفريا بعد ان كان جل اهاليها يعملون بها، وحتى ان احدا من ابنائه لم يرث عنه تلك المهنة. وقد اشار مخول الى انه ورث تلك الحرفة عن والده الذي ورثها بدوره من مخول الجد، لافتاً الى ان تلك الصنعة لا يلزمها راس مال بل يلزمها فن وصبر وذوق وخبرة وعدة بسيطة عبارة عن مقص وسكين. كما اشار مخول الى ان العمر الافتراضي لصلاحية سلاله هو اربع سنوات، وانه يصنع الف سلة سنويا، وهو يحرص على ان يسلمها لاصحاب البساتين بعد أن "يبطنها" اي يضع قطعاً من الخيش في قعرها وعلى جوانبها من الداخل حتى لا تتلف الفاكهة. وفي الختام، شكا مخول كما غيره من صانعي السلال من غزو البلاستيك وتقليد المنتجات التراثية. (المستقبل 5 نيسان 2015) 
 

شارك على

مشاركة النساء في مراكز القرار في لبنان هي الادنى في العالم

9-4-2015

أظهرت دراسة اجرتها شركة خبراء السوق الاميركية، حول مشاركة النساء في مراكز القرار، أن 8.4% فقط من النساء في لبنان يتبوأن مراكز قيادية، اذ جاء لبنان في المركز 93 من اصل 100 دولة شملتها الدراسة،  متقدما على بعض دول الخليج مثل السعودية التي حلت في المركز 94، وقطر في المركز 95. واشارت الدراسة، التي استندت الى احصاءات لمنظمة العمل الدولية اجريت في 2014، الى أن مشاركة النساء في المراكز القيادية في العالم العربي شبه معدومة، خصوصاً في مصر والمغرب. وبحسب الدراسة، فقد جاء في الطليعة، كل من بلدان أمريكا الوسطى واللاتينية، فحلت جامايكا في المركز الاول بمشاركة 59.3% من النساء في المراكز القيادية، تلتها كولومبيا بنسبة 53.1%. أما الدول الاوروبية والولايات المتحدة، فجاءت في المراتب الوسطى للترتيب، اذ حلت الولايات المتحدة في المرتبة 15، وفرنسا في المرتبة 24، وبريطانيا بالمرتبة 41.
للاطلاع على الدراسة، يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي:
http://www.expertmarket.com/female-managers
(لوريون لو جور، 7 نيسان 2015)
 

شارك على

نحَّالو الجنوب يستبشرون خيراً بالموسم في حال ضبط الاستيراد والمضاربة

9-4-2015

أصبح قطاع النحل اليوم من اكبر القطاعات الزراعية المنتجة، ومساهماً بشكلٍ لا بأس به في الدورة الاقتصادية اللبنانية، إذ يعمل فيه نحو سبعة آلاف مربٍ ومربية للنحل على مستوى لبنان، غالبيتهم/ن في منطقة الجنوب. يتفاءل النحالون/ات هذه الايام بموسم وفير للعسل، مراهنين/ات على كميات المطر الكبيرة التي تساقطت هذا العام، على عكس العام الماضي الذي ضرب انتاج العسل نتيجة شح الأمطار وتقلص المراعي ومرض "الفروة" الذي قضى على عدد من القفران. ويؤكد محمد شعيتو الذي يعمل في هذا القطاع منذ اكثر من عقدين، أن تربية النحل تشهد تطوّراً لافتاً للانتباه يوماً بعد يوم، لناحية ارتفاع أعداد المربين/ات والتقنيات الحديثة في التعامل مع قفران النحل، بالتزامن مع تلقي المربين دورات تدريبية من مؤسسات وجمعيات محلية ودولية. وقد شدّد نائب رئيس نقابة النحالين في الجنوب محمد حيدر حسن، على ضرورة توصيل ادوية مكافحة امراض النحل التي تؤمنها وزارة الزراعة الى كل المريين/ات خصوصاً الذين واالواتي خارج احصاء عام 2010، مضيفاً ان عدد النحالين/ات ارتفع بشكل كبير بعد تلك الفترة، وأن عدم شمول الكل بالادوية لمكافحة الامراض يعيق جهود القضاء  عليها. كذلك اشار حسن الى أن لبنان يحتضن اكثر من 360 الف خلية نحل تنتج مئات الأطنان في الموسم الواحد، يستوعبها السوق المحلي، داعياً في هذا السياق إلى عدم المضاربة على العسل المحلي وإلى وقف استيراد العسل خلسة. (السفير، 7 نيسان 2015)

شارك على

زراعة الشمندر في عكار ضحية المضاربة والاهمال وتقلبات الطبيعة

9-4-2015

لم تنجح حسابات مزارعي الشمندر في سهل عكار، الذين استبدلوا زراعة البطاطا والقمح بزراعة الشمندر بهدف تحقيق بعض الأرباح نظراً لسهولة زراعته، وانخفاض تكلفة زراعة الشمندر مقارنة مع باقي المزروعات، اذ أن غياب سياسة المراقبة منع المزارعين من تصريف الإنتاج.  وقد شكى مزارعو سهل عكار ايضاً من كساد المواسم بسبب المضاربة الخارجية، وتحديداً دخول كميات كبيرة من الشمندر من سوريا، الأمر الذي دفعهم لبيع الكيلو الواحد بـ 500 ليرة في محاولة لتصريف الإنتاج المكدس. وفي حديث لصحيفة السفير مع المزارع عبد الرحمن درويش، ذكر أن تكلفة الإنتاج في لبنان مرتفعة مقارنة مع باقي البلدان لأن المزارع اللبناني مهمل على مختلف الصعد، وعرضة لتقلبات الطبيعة، وللمضاربة، في حين يلقى المزارع في البلدان المجاورة دعماً يمّكنه لحد كبير من منافسة المنتج الوطني في لبنان. (السفير، 4 نيسان 2015)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - News updates