الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

News updates

نموذجان لامرأتين فاقدتين لابسط سبل العيش والرعاية الصحية

12-10-2018

تناولت صحيفة النهار في عددها الصادر اليوم الحرمان الذي يطال النساء والاطفال خصوصاً، مشيرة الى قضية ميرنا مومنة التي خسرت احد اطفالها امام باب المستشفى لعدم امتلاكها المال لعلاجه و ريتا التي تعاني من عدم قدرتها على اطعام اطفالها. وفي حديث مع الصحيفة المذكورة، روت ريتا، كيف طردت وزوجها تعسفيا من عملهما قبل عدة اشهر، لتتحول حياتهما الى عذاب مرير، مشيرة الى انها لم تعد تستطيع اطعام اطفالها ولا دفع اجار البيت وفواتير الكهرباء. وقالت ريتا انه رغم يأسها قدمت شكوى الى وزارة العمل بشأن رواتبها المحجوزة وطردها التعسفي، كما لفتت الى اضطرارها الى العمل بدوام جزئي وبراتب 400 دولار لا يكفي معيشة الاولاد تعليمهم/ن وطبابتهم/ن. وتحسرت ريتا على خبرتها المهنية الطويلة مضيفة ان ما يلعب ضدها هو العمر الذي بات يناهز 54 عاما والذي يحول دون توظيفها. اما ميرنا فروت كيف فقدت احد اطفالها لعدم امتلاكها المال لعلاجه مشيرة الى حالة القلق الدائمة التي تعيشها من فقدان ولد اخر، ومضيفة ان ولديها يعانيان من مشاكل صحية، فابنتها البكر البالغة من العمر 5 سنوات تعاني من "وجود مياه" في رأسها وشلل، تتطلب حالتها الدخول المتكرر الى المستشفى، وتحتاج الى عملية لرجليها وظهرها، موضحة ان تكلفة عملية الطفلة تقدر بـ50 الف دولار، شاكية من انها عاطلة من العمل وزوجها يعمل على سيارة اجرة بظروف قاسية، اما ابنها الاخر فهو يعاني من مرض التليف الرئوي وعليه تناول ادوية باهظة الثمن لا يقوم الضمان الاجتماعي بتغطيته. (النهار 12 ت1 2018)

شارك على

العنف ضد النساء: الحكم النهائي في قتل رولا يعقوب آخر الشهر

12-10-2018

بعد ان ردّت محكمة التمييز، برئاسة القاضي جوزف سماحة، في ك2 2017، طلب التمييز المُقدّم من زوج الضحية رولا يعقوب، المُتهم بقتلها (راجع خبر: http://www.lkdg.org/ar/node/10747 )، واحالته الى محكمة الجنايات في الشمال بتهمة التسبّب بالموت (راجع خبر: https://bit.ly/2QId2kv)، افادت صحيفة الاخبار يوم امس، انه سيصدر، في 30 الجاري، الحكم النهائي في جريمة قتل يعقوب. وبحسب الاخبار، ففي ذلك التاريخ، سيقفل ملف الشابة التي قتلت، قبل خمس سنوات، أمام بناتها الخمس، ناقلة عن محامي عائلة الضحية انعدام المؤشرات على ما سيكون عليه القرار، والذي اكد ان ما يمكن قوله قبل الحكم النهائي مجرّد تكهّنات، بينما امل أن يأتي الحكم منصفاً لرولا، نظرا الى مسار الملف والمرافعات والشهادات. واعادت الاخبار التذكير بالقضية التي شهد مسارها تقلبات كثيرة، مشيرة الى القرار الظني الصادر عن قاضي التحقيق في الشمال عام 2014، الذي منع بموجبه المحاكمة عن الزوج لعدم كفاية الدليل (راجع خبر: http://www.lkdg.org/ar/node/10684)، لتستأنف بعدها عائلة الضحية القرار أمام الهيئة الاتهامية في الشمال التي أصدرت، عام 2016، قراراً بنقض القرار الظني، مشيرة إلى أن العنف سبب موت رولا يعقوب. وتابعت الاخبار قائلة وعليه كان القرار باتهام الزوج بالتسبب بموت زوجته، وأصدرت مذكرة توقيف بحقه. (الاخبار 12 ت1 2018)
 
اخبار سابقة حول الموضوع:
الزوج قاتل رولا يعقوب إلى المحاكمة أخيراً 
اخلاء سبيل زوج المغدورة رولا يعقوب بعد يوم واحد فقط على إقرار قانون حماية النساء من العنف الأسري!
الافراج عن الزوج في قضية وفاة رلى يعقوب في حلبا بعكار

المحامي صاغية في قضية رلى يعقوب: وقائع تحقيق لم يكتمل وإفادات تغيب عن القرار الظني
 

شارك على

تونس تصادق على اول قانون ضد التمييز العنصري

11-10-2018

صادق البرلمان التونسي يوم الثلاثاء الماضي على اوّل قانون للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري في البلاد، بموافقة 125 نائباً مقابل امتناع خمسة عن التصويت ومعارضة نائب واحد، لتكون بذلك تونس البلد العربي والإسلامي الأول الذي يسن قانونا مماثلا، بعد أن كانت سباقة في إلغاء الرق والعبودية منذ عام 1841. يحدد القانون الجديد عقوبات للإدلاء بكلام عنصري، تتراوح بين شهر وسنة من السجن وغرامة مالية تصل إلى ألف دينار (حوالي 300 يورو)، كما يعاقب بالسجن من عام الى ثلاثة أعوام وبغرامة مالية من ألف الى ثلاثة آلاف دينار (ألف يورو) كل من يحرض على العنف والكراهية والتفرقة والتمييز العنصري، وكل من ينشر أفكارا قائمة على التمييز العنصري أو كذلك "تكوين مجموعة أو تنظيم يؤيد بصفة واضحة ومتكررة التمييز العنصري او الانتماء اليه او المشاركة فيه". ويمكن ان تبلغ الغرامة المالية 15 ألف دينار (حوالي خمسة الاف يورو) بالنسبة للشخص المعنوي. ويهدف القانون رقم 11/2018 الى "القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري ومظاهره حماية لكرامة الذات البشرية وتحقيقا للمساواة بين الأفراد في التمتع بالحقوق واداء الواجبات وفقا لأحكام الدستور والمعاهدات الدولية المصادق عليها من قبل الجمهورية التونسية". وحول القانون، قال رئيس المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، مسعود الرمضاني، في حديث مع وكالة فرانس برس، هو نقطة تحول مهمة في تونس، يضاهي قرار إلغاء العبودية، مضيفا لكن يبقى الكثير من العمل لتطبيقه. (المستقبل، الديار 11 تشرين اول 2018)

شارك على

مناهضة تسليع المرأة في الإعلام

11-10-2018

عقدت كل من مفوضيتي شؤون المرأة والإعلام في الحزب التقدمي الاشتراكي، في 9 ت1 الاول الماضي، لقاءا تشاوريا في المركز الرئيسي للحزب في وطى المصيطبة، للتباحث في قضية "تسليع المرأة في الإعلام"، ضم عدداً من مسؤولات قطاع المرأة في الأحزاب ومسؤولي الإعلام، بالإضافة إلى اعلاميين واعلاميات وناشطين وناشطات. حول النشاط، اوضحت مفوضة شؤون المرأة، منال سعيد، انه يأتي بعد سلسلة من الانتهاكات التي طالت كرامة النائبات اللبنانيات عبر وسائل الإعلام، تارة عبر إظهارهنّ بقالب صوريّ ضيّق محصور بإطار الإيحاءات الجماليّة والجنسيّة، وطوراً عبر التوجّه إليهنّ بتعابير غير أخلاقية تطال شرفهنّ، ما يسهم بتشويه صورة النساء اللبنانيات بشكل عام. واضافت سعيد قائلة ان الغاية من اللقاء، التعاون مع الأحزاب المؤمنة بمبدأ المساواة على أساس النوع الاجتماعي من أجل الوصولِ إلى رؤىً مشتركة لكيفية معالجة هذا الواقع عبر سنّ التشريعات اللازمة لتأمين حماية النساء من العنف الكلامي والمعنوي ومن الإساءات التي يتعرّضن لها عبر وسائل الإعلام. من جهته، قال مفوض الإعلام في الحزب، رامي الريس، ان اللقاء يرمي إلى تسليط الضوء على نظرة المجتمع ونظرة الإعلام إلى النساء ودورهن السياسي والاجتماعي والإنساني عموماً. وختم الريس قائلاً: "صحيح أن لبنان يعتبر متقدماً نسبياً في قضايا المساواة قياساً إلى محيطه، ولكن لا يزال ينقصه الكثير لجعل هذه التجربة واقعاً حسياً ملموساً، إن كان على المستوى السياسي أو التشريعي أو الإعلامي أو الأخلاقي". (المستقبل 11 تشرين الاول 2018)

شارك على

يوم تراثي في راشيا وبدء تحضير المونة في القرى اللبنانية

10-10-2018

نظمت جمعية "راشيا اند بيوند" بالتعاون مع بلدية راشيا الوادي يوم الاحد الماضي "يوم الدبس"، للسنة الثالثة على التوالي، الذي يهدف الى تعزيز الارث الذي تتناقله البلدة بصناعة دبس العنب. وقد شارك في اليوم التراثي المفتوح حوالي 4 آلاف مشارك/ة وزائر/ة، جالوا/ن في أنحاء راشيا وتفقدوا/ن معالمها من معاصر الدبس القديمة الى كنيسة مار موسى وشجرة النذور، كما جالوا/ن في السوق التراثي واطلعوا/ن على طريقة تصنيع الصوبيات وصناعة الفضة التي تتميز بها البلدة، واختتم اليوم بتوزيع جوائز على المشاركين/ات. من جهة ثانية، تناولت صحيفة الديار في عددها الصادر اليوم المونة اللبنانية، مشيرة الى انه رغم توافر المواد الغذائية في المحلات التجارية الكبرى، فان مذاق الاطعمة التي تصنع يدويا وتحفظ في البيوت من دون مواد حافظة، لا تتوافر في اي من الاستهلاكيات، مضيفة ان البعض من النساء يحرص على التمسّك بتحضير المونة وبخاصّة في القرى اللبنانية. كما افادت الصحيفة بانه في ظل الوضع الاقتصادي الصعب، وغياب شبه كامل للدولة، يقوم بعض النساء بتحضير المونة للاكتفاء الذاتي من جهة وللإفادة ماديّاً، حيث يقدم البعض منهن الى اعداد المونة وبيعها للمحال التجارية أو لربّات منزل غير القادرات على تحضيرها. وحول الموضوع، نقلت الصحيفة، عن ام سمير قولها: "البيت بلا مونة ما بيسوى"، لافتتة الى ان لكل موسم مونته الخاصة. (الاخبار، الديار 10 تشرين اول 2018)

شارك على

ليلى حطيط اللبنانية على رأس مجموعة عالمية

10-10-2018

تناولت مجلة "لو كوميرس دي ليفان"، المسيرة المهنية للشريكة المؤسسة والعضوة المنتدبة في "مجموعة بوسطن للاستشارات" الاميركية في دبي، ليلى حطيط، والتي هي ايضا متخصصة في قضايا التعليم والتنمية البشرية والمسؤولة عن التنوع والشمول لمنطقة الشرق الأوسط وأوروبا، علما ان المجموعة تضم نحو 16 الف موظف/ة حول العالم، ونحو 550 موظفا/ة في الشرق الاوسط، وقد بلغ رأس مالها 6.3 مليار دولار في 2017. وكشفت حطيط عن ان قسم الاستشارات الخارجية الذي تترأسه هو ذكوري بامتياز، مشيرة في المقابل الى وجود نساء بعدد كبير بين صفوف الموظفين/ات الشباب، لكن معظمهن كما قالت يفضلن ترك العمل بعد الولادة للاهتمام بالاولاد. ولفتت حطيط الى انه الى جانب عملها في الاستشارات تركز ايضا على تمكين النساء في المجموعة لتشجيعهن على المثابرة في العمل واثبات انفسهن ومهارتهن، موضحة انه عندما دخلت المجال، واجهت صعوبات كثيرة اولا للتوفيق بين العمل والاولاد، وخصوصا لان المؤسسات كما قالت اسست من قبل الرجال وللرجال، لكنها ثابرت حتى وصلت الى ما هي عليه الآن. (لو كوميرس دي ليفان 28 ايلول 2018)

شارك على

حملة توعية حول سرطان الثدي في صيدا

10-10-2018

لمناسبة الشهر العالمي للتوعية حول سرطان الثدي، أطلق مستشفى حمود الجامعي في صيدا يوم امس "حملة سرطان الثدي" التي ينظمها خلال شهر تشرين الأول للسنة السادسة على التوالي، تحت شعار "إنت كل القصة"، وذلك في احتفال اقيم في القصر البلدي الذي أضيء وساحة النجمة وسط المدينة، تزامنا مع اطلاق الحملة باللون الزهري الذي يرمز الى التضامن مع مريضات سرطان الثدي. وتخلل الحفل توقيع عريضة موجهة الى مجلسي النواب والوزراء، تطالب بإقرار قانون يقضي باعتبار عمليات ترميم الثدي للمصابات بهذا المرض جزءاً من العلاج وشمولها بتغطية وزارة الصحة والضمان الاجتماعي وتعاونية موظفي الدولة. وخلال الحفل تم الاعلان عن برنامج الأنشطة، فهناك نشاط في "جمعية أهلنا" يتخلله فحص النساء وتقديم صور شعاعية لهن مجاناً، وشرح أهمية الفحص الذاتي في المنزل كل شهر، ونشاط اخر للتبرع بالشعر لمريضات سرطان الثدي بعنوان "صار بدا قصة لندعم القصة" في Spot mall Saida لتُتوّج انشطة الحملة بعد ذلك بالنشاط الرياضي Walkathon بعنوان "نحنا حدك لتاخدي حقك" لمطالبة الشركات الضامنة بتغطية عملية ترميم الثدي النساء المصابات. (المستقبل، النهار 9 و10 تشرين اول 2018)

شارك على

مؤتمر حول التحقيق في جرائم الاتجار بالبشر

9-10-2018

تنظم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي برعاية كلٍّ من المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان والسفارة الهولندية، وبالتعاون مع منظمة "أبعاد"، اليوم، مؤتمراً حول "أصول التعاطي والتحقيق في جرائم الإتجار بالأشخاص وجرائم الاعتداء الجنسي وتقديم الدعم لضحاياها"، وذلك في معهد قوى الأمن الداخلي في عرمون. وسيتم خلال المؤتمر إطلاق رزمة تدريبية تفاعلية لتدريب مدربين/ات حول الإتجار بالأشخاص وجرائم الاعتداء الجنسي في لبنان لعناصر قوى الأمن الداخلي، بالإضافة إلى تخريج ضباط مدربين في ذلك المجال. (الاخبار 9 تشرين اول 2018)

شارك على

نوبل السلام للناشطة الايزيدية ضد الاعتداء الجنسي

9-10-2018

حصلت نادية مراد الناشطة العراقية الإيزيدية التي أطلقت حملات ضد الاغتصاب أثناء الحرب على تنظيم "داعش"، على جائزة نوبل للسلام مناصفة مع طبيب النساء والتوليد الكونغولي دنيس موكويغي. وقد تعرضت مراد للتعذيب والاغتصاب على أيدي مقاتلي "داعش" لكنها أصبحت بعد ذلك واجهة للحملات التي تنادي بالحرية للإيزيديين، علما ان عدد الأفراد والمنظمات التي رُشحت للفوز بجائزة نوبل هذا العام بلغ نحو 331 شخصاً ومنظمة. وأُعلن منح جائزة نوبل للسلام لهذا العام في العاصمة السويدية أوسلو لأصحاب الجهود التي استهدفت القضاء على استخدام العنف الجنسي كسلاح في الحروب، وفقاً لرئيسة لجنة نوبل بيريت ريس - أندرسن التي قالت إن مراد وموكويغي أسهما بشكل كبير في لفت أنظار العالم إلى جرائم الحرب من هذا النوع ومكافحتها. تجدر الاشارة الى انه حتى آب من العام 2014، كانت نادية مراد مجرد فتاة لها أحلام عادية، لكن تنظيم "داعش" استباح قريتها كوجو قرب جبال سنجار في محافظة نينوى شمالي العراق، وهو أمر غيّر مجرى حياتها تماماً لتنخرط لاحقاً بنضال طويل توّجته بنيلها جائزة نوبل للسلام، علما انها حصلت على جوائز أخرى في السابق تقديراً لجهودها، منها تتويجها بلقب السفيرة الأولى للأمم المتحدة لضحايا الاتجار بالبشر، كما نالت جائزة سخاروف الأوروبية لحرية الفكر وجائزة فاتسلاف هافيل لحقوق الإنسان. (الديار، المستقبل، النهار 6 تشرين اول 2018)

شارك على

تبرئة متهم بالاعتداء على ابنته ودعارة في المتن والجنوب

8-10-2018

في جديد العنف ضد النساء، أصدرت محكمة الجنايات في بيروت في ختام محاكمتها القاصر زينب م. بتهمة الدعارة ووالدها أحمد بالاعتداء عليها وكذلك معن س. بتهمة مجامعة قاصر، حكماً غيابياً بحقهم جميعاً، أعلنت فيه براءة الوالد من التهمة المنسوبة إليه، ودانت معن بجرم مجامعة قاصر بالسجن مدة شهرين. كما اعلنت براءة القاصر من جرم الدعارة. وقد رأت المحكمة أنه "في ضوء ما أثبتته التحقيقات لناحية السلوك السيء للقاصر، فإن الدليل الوحيد في هذا الملف على قيام المتهم والدها بالاعتداء عليها تمثل بمدلول أقوالها التي عادت وتراجعت عنها وبالتالي فهو دليل غير كاف للجزم بقيام المتهم بالأفعال المنسوبة إليه". كذلك اعتبرت المحكمة "أن ما نسب إلى الوالد عن حض ابنته على ممارسة الدعارة إنما بني على أقوال المتهم معن س. نقلاً عن القاصر، ولم يتوفر أي دليل يعزز أقواله هذه". اما فيما يتعلق بجثة الفتاة التي عثر عليها في منطقة الدكوانة-المتن (راجع خبر: https://goo.gl/28fwWJ)، كشفت "شعبة المعلومات" ملابسات تلك الجريمة، التي ذهبت ضحيتها بنغالية كانت تدير شبكة دعارة، وذلك على يد ثلاثة من مواطناتها ولبنانية، واللواتي اشتركن في قتلها بسبب خلافات مادية. الى ذلك توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدرك الإقليمي عن قيام شخص بتسهيل أعمال دعارة وحضّ زوجته على ممارستها بالاشتراك مع أخرى، ونتيجة التحريات تمكنت تلك المفرزة من معرفة هوية ومكان تواجد المشتبه بهم ع.ط. (48 عاماً)، وزوجته السورية آ.ط. (29 عاماً) ومواطنتها أ.خ. (34 عاما) وتوقيفهم. (المستقبل 6 تشرين اول 2018) 
 
اخبار ذات صلة:
عنف واستغلال ازاء العاملات الاجنبيات في لبنان
 

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - News updates