الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

حصاد الأخبار

فضل الله يطالب بتطوير الإجتهادات الفقهية لصالح حقوق المرأة

1-7-2015

أشار العلامة السيد علي فضل الله خلال الإفطار السنوي الإحتفالي الذي أقامته الهيئة النسائية في جمعية المبرات الخيرية في مجمع الكوثر، ومبرة السيدة خديجة الكبرى في طريق المطار، إلى أن أي خلل في حضور المرأة في أي ميدان من ميادين الحياة، لا يعود إلى عدم إمتلاكها للطاقات والقدرات، بقدر ما يعود إلى التقاليد والعادات أو القوانين التي تكبّل حريتها، لإعتبارات لا تثبت أمام النقد لضعفها. وأكّد فضل الله، أن من حق المرأة على المجتمع ألّا يعوقها عن أداء دورها، وأن يفتح لها المجال في ذلك، متسائلاً "لماذا هذا الحضور الخجول للمرأة في الواقع السياسي؟"، متابعاً، أن المعني بالدفاع عن حقوق المرأة، ليس المرأة فحسب، بل هي مسؤولية كل المجتمع، هي مسؤولية الفقهاء إن كانت العوائق فقيهة، ومسؤولية المشرعين والسياسيين ومن يتصدرون مواقع القرار. وشدّد فضل الله على ضرورة تحسين كل القوانين والتشريعات، وتطوير الإجتهادات الفقيهة التي تتعلّق بالمرأة، وإعادة تصويب العادات والتقاليد، مشدّداً على "أهمية إشعارها بالحماية والأمن ممن قد يتحولون إلى وحوش كاسرة في بيوتهم، والذين رأينا نماذج منهم خلال الفترة الأخيرة، ممن يقتلون زوجاتهم بدم بارد". ولفت فضل الله إلى أهمية تأمين كل الوسائل الكفيلة بحماية المرأة، حتى لا تستغلّ أو تهمّش حقوقها في التشريع والقانون، سواء في ما يتعلق بطلاقها، أو بحضانة أولادها، أو لعدم وجود عقوبات كافية لرد الظلم. (الديار، 1 تموز 2015)

شارك على

مشروع بسمة وزيتونة لتمكين نساء مخيم شاتيلا إقتصادياً

1-7-2015

بسمة وزيتونة هيئة إجتماعية أسستها مجموعة من السوريين/ات، مقرها في مخيم شاتيلا للاجئين/ات الفلسطينيين/ات، تعمل على تدريب النساء على مهارات لتنظيم المشاريع، وتقدم منح صغيرة تساعد المستهدفات في إطلاق مشاريعهن التجارية الخاصة بهن. ترمي المنظمة من خلال عملها إلى تمكين النساء، من الجنسيات اللبنانية والسورية والفلسطينية، إقتصادياً، وتوفير الدعم النفسي لهن، من أجل إكتساب المزيد من الإستقلالية. يستغرق التدريب فترة شهرين ونصف الشهر، يتم خلالها تعليم النساء على أساسيات ريادة الأعمال، مثل تمرّس بيع وشراء ومقايضة السلع، إضافةً إلى كيفية بناء علاقة مستدامة مع الزبائن. بعد ورشات التدريب، يتم دعوة المتفوقات لتقديم إقتراحات لإنشاء مشاريع تجارية، على أن تتلقى الفائزة 800 دولار للبدء بالمشروع. وكانت بسمة زيتونة قد أنهت ورشتها التدريبية قبل بضعة أشهر، تبع ذلك تقديم 40 مشاركة لإقتراحات مشاريع تم دعم 31 مشروعاً منها. وشملت قائمة المشاريع المقترحة، حضانة أسستها أربع نساء، متجر للحلويات، متجر لبيع الملابس. وعلى الرغم من استمرار الطلب على مشروع بسمة وزيتونة، إلّا أن المنظمة تواجه حالياً أزمة مالية. وبحسب ما أشارت اليه صحيفة الديلي ستار، فإن الجهات الدولية المانحة غالباً ما تهمل البرامج التي تقام في بيروت، بحجة  أن العاصمة غنيّة نسبياً وأن الأولوية للمناطق الأخرى، وذلك على رغم من الظروف الصعبة التي يعاني منها سكان منطقة شاتيلا. (الديلي ستار، 30 حزيران 2015)

شارك على

سجينات بربر الخازن ورومية يكتسبن من مهارات الخياطة والتطريز

30-6-2015

نشرت صحيفة لوريون لوجور في عددها الصادر يوم أمس، تحقيقاً حول سجن بربر الخازن للنساء، مسلطة الضوء على الترتيب الذي يميز السجن الذي يضم نحو 50 سجينة من جنسيات مختلفة، وذلك، وفقاً للصحيفة، بفضل عمل جمعية الحركة الإجتماعية التي تساعد في إعادة تأهيل ومساعدة السجينات على الإنخراط بالمجتمع من خلال تزويدهن بمهارات الخياطة والتطريز، ليتمكن من صنع بعض الحرف التي يستلمها منهن المحترف اللبناني مقابل بدل مادي. وفي حوار أجرته الصحيفة مع بعض السجينات، أكدت مليكا، وهي من الجنسية السيريلنكية، أن البدل الذي تتقاضاه من الخياطة يمكنها من إرسال بعض النقود إلى أهلها، أمّا علا، من الجنسية السورية، فقالت أن ذلك المقدار المالي يمكنها من شراء حاجاتها الشخصية، فيما سجينات أخريات ينفقنه على الترفيه او لشراء بعض المستلزمات الخاصة. وتجدر الإشارة إلى أن المشروع الذي تديره جمعية الحركة الإجتماعية ينفذ ايضاً في سجن رومية. (لوريون لوجور 30 حزيران 2015)

شارك على

رحلة ترفيهية للنساء بتمويل من السفارة الأميركية

30-6-2015

أقامت جمعية "معكم" الخيرية الإجتماعية رحلة "تبادل ثقافي" إلى جربتا وراشانا في قضاء البترون وقضاء بشري، وذلك ضمن برنامج الإنكليزية للنساء – 2015، الممول من قسم الدبلوماسية العامة في السفارة الاميركية في بيروت. جمعت الرحلة 150 امرأة من مختلف مناطق لبنان، وقمن بزيارة ديرمار يوسف حيث ضريح القديسة رفقا. وبمبادرة من السفير الأميركي في بيروت ديفيد هيل، تم غرس شجرة أرز عند المدخل الرئيسي للدير، ثم توجهت المشاركات في الرحلة الى قرية راشانا حيث كانت محطة في متحف ألفرد بصبوص، تبعها غداء على شرف المشاركات . (المستقبل، 30 حزيران 2015)

شارك على

مشروع "المطبخ الإجتماعي" لتمكين النساء في صيدا

29-6-2015

أطلقت مؤسسة الحريري للتنمية البشرية المستدامة بالتعاون مع وحدة البيئة والتنمية المستدامة في الجامعة الأميركية في بيروت، وبدعم من مؤسسة "د. شول"، المرحلة الأولى من مشروع "المطبخ الإجتماعي" في مدينة صيدا القديمة، وذلك بهدف تمكين المرأة في أسرتها وبيتها. يتوجه المشروع الى النساء والفتيات اللبنانيات والفلسطينيات والسوريات اللواتي يملكن مهارات بالطبخ ويحتجن دعماً في المدينة القديمة وضواحيها.  وفي سياق تنفيذ المشروع، أقيمت ورشة عمل نظمتها المؤسسة في خان الإفرنج امتدت على مدى أربع جلسات. تضمنت المرحلة الأولى من ورشة العمل تدريباً نظرياً لأكثر من 20 مشاركة حول سلامة الغذاء، الأكل الصحي، وأسس إدارة المطبخ، قدمت جلالها كل من أخصائيات التغذية مروة سوبرة ودومينيك عنيد وسلوى طوق من وحدة البيئة والتنمية المستدامة في الجامعة الأميركية، شرحاً حول المكونات الغذائية وفوائدها ودورها في وظائف الجسم الحيوية وصولاً الى الشروط المثلى للغذاء السليم. (المستقبل، 27 حزيران 2015)

شارك على

"إنطلقي" وتمكين النساء من خلال البرامج الإغاثية

24-6-2015

تعمل جمعية إنطلقي على تمكين المرأة من خلال سلسلة برامج قائمة على التدريب على المهارات، والتي تستهدف النساء المهمشات من بيروت إلى وادي البقاع، حيث تقدم التسهيلات والمساعدات، كي يصبحن عضوات أكثر نشاطاً وانتاجاً في مجتمعاتهم/ن. تأسست الجمعية عام 2013 من قبل زينة الزين ولين طبارة، وهي تستهدف النساء اللواتي يحتجن إلى مساعدة بغض النظر عن جنسياتهن، أكانت لبنانية، سورية أو فلسطينية. أكثر من 30 مخيماً للاجئين/ات يتلقى اليوم مساعدات من إنطلقي، بما في ذلك المواد الغذائية والإمدادات الطبية. كما استأجرت الجمعية قطعة أرض زراعية في مجدل عنجر، مكنت أكثر من 20 إمرأة من المخيمات القريبة من العمل. وفي هذا الإطار، اكتسبت النساء مهارات جديدة في كيفية الزراعة وحصاد المحاصيل، وهي مهارات مفيدة تساعد النساء على تحقيق الإستقلال المادي الذاتي. برنامج آخر تقدمه جمعية إنطلقي، هو "مطبخ رمضان" الذي يقع في بلدة دلهميه، والذي توفر الجمعية من خلاله كل ما يلزم لإعداد وجبات الإفطار، بما في ذلك من أواني، ملاعق، أكواب، ومعدات النظافة، ثم تعد النساء الوجبات الساخنة التي يتم توزيعها في المخيمات التي تعمل فيها الجمعية. (الديلي ستار، 24 حزيران 2015)

شارك على

الأديبة إميلي نصرالله تقدّم 17 وثيقة من أعمالها إلى جامعة القدّيس يوسف

23-6-2015

أعلنت رئاسة جامعة القدّيس يوسف في بيروت توقيع عقد هبة مع الأديبة والروائيّة إميلي نصرالله، تمنح بموجبه حقوق ما يزيد على 17 وثيقة من أعمالها إلى المكتبة الشرقيّة التابعة للجامعة. تتضمّن الوثائق مقالاتها في الصحافة على مدى 15 عاماً وبحوثاً ودراسات أعدتها الأديبة ولم تنشر، إضافة إلى كلّ ما كتب عنها من مقالات ودراسات. واعتبر رئيس الجامعة البروفسور سليم دكّاش، تلك المناسبة "عزيزة جدًا على قلب الجامعة"، نظرًا إلى مكانة الأديبة إميلي نصرالله في المشهدين الثقافيّ اللبنانيّ والعربيّ، خصوصًا وأنها حملت القرية اللبنانيّة في كتاباتها وأوصلتها إلى العالم من خلال رواياتها التي ترجمت إلى لغات عدّة، كالألمانيّة والفنلنديّة والإنكليزيّة والتايلنديّة والإسبانيّة وغيرها. وقد أعربت نصرالله عن فرحتها بتلك الخطوة، معتبرة أن "المخطوطات باتت الآن في أيد أمينة". كما أعلن رئيس الجامعة النيّة في إقامة احتفال ستدعى إليه الصحافة وأهل التخصص والأكاديميون/ات لإزاحة الستارة عن جناح الأديبة نصرالله في المكتبة الشرقيّة. (النهار، 23 حزيران 2015)

شارك على

الدكتورة نهاد يزبك ضومط نقيبة للمرضين والممرضات بالتزكية

22-6-2015

عقدت الجمعية العمومية العادية لنقابة الممرضين والممرضات في لبنان، جلسة خاصة لمناقشة وإقرار البيانين الإداري والمالي، يوم أمس في بيت الطبيب، بحضور ممثل وزارة الصحة انطوان رومانوس. وبعد تلاوة محضر الجلسة السابقة، كانت كلمة للنقيبة السابقة، هلن سماحة نويهض، عرضت فيها انجازات النقابة على مدى السنوات الثلاث الماضية، ووجهت التهنئة للنقيبة الفائزة بالتزكية الدكتورة نهاد يزبك ضومط. ثم انتقل البحث إلى جدول الأعمال بتلاوة التقرير الإداري ومناقشته، وقطع حساب عام 2014، كما أعلن عن أسماء المرشحين/ات المقبولين/ات، ومن بعدها بدأت العملية الإنتخابية. وبعد فرز الأصوات، اعلن مكتب الإقتراع النتائج على النحو الآتي:
- عضوية مجلس النقابة من حملة الإجازة الجامعية: شمس حسن عيسى وربيعة سخط سيدي، ومن حملة الشهادة الفنية عبير صالح ادلبي.
- عضوية المجلس التأديبي من حملة الإجازة الجامعية: مارييت وهبه مجدلاني ومن رتبة أستاذ جامعي في التمريض لينا عفيف يونان بالتزكية.
- عضوية لجنة صندوق التقاعد والمساعدات المالية من حملة الاجازة الجامعية: كريسيا شكيب صعيبي، تمار اوهانس مكرديشيان، نازك انطانيوس عازار وجيزال الشمالي الحجل، ومن حملة الشهادة الفنية رولا اسكندر العضم وكلاديس مارون انطكلي. (الديار، المستقبل، 22 حزيران 2015)

شارك على

للاجتهاد القضائي دور في منع التمييز ضد النساء في موضوع الجنسية

19-6-2015

وقّع المحامي غدير العلايلي، يوم أمس، كتابه تحت عنوان "حق المرأة اللبنانية بمنح جنسيّتها لأولادها"، وذلك في نقابة المحامين، بعد ندوة حول موضوع الكتاب. أشار العلايلي على التوصيات التي خلصت إليها أطروحة الماجستير التي أعدّها حول اكتساب الجنسية اللبنانية بموجب المقطع الأخير من المادة 4 من القرار 15 "1925/أس"، والتي نشرها في كتابه. وقال العلايلي، أن "للاجتهاد القضائي دور في حماية العائلة والفئات المهمشة، وله أيضاً القدرة للحؤول دون التمييز ضد النساء، وبالتالي أولادهن، ولا سيما في ظلّ امتناع المشترع عن لعب دوره في تعديل القوانين ومراجعتها لمواكبة تطوّر المجتمع". وبحسب صحيفة الأخبار، تنقسم المادة 4 الى قسمين، قسم يتعلّق باكتساب أولاد المرأة اللبنانية الراشدين، المتزوجة بأجنبي، الجنسية، وقسم يتعلّق باكتساب الأولاد القاصرين للجنسية اللبنانية، سواء كانوا من أب أو أم لبنانية. والعلايلي يستند في بحثه إلى القسم الثاني من هذه المادة، مرتكزاً حول نقطتين قانونيتين رئيسيتين، هما مدى تكريس حق المرأة اللبنانية بإعطاء جنسيتها لأولادها، ومدى جواز اجتهاد القاضي بهذا النص. يعتبر العلايلي أن ثمة لغطاً حول مضمون هذا النص، وبالتالي إمكانية الاجتهاد القضائي تتسع لإحقاق الحق ولمنح المرأة الحق في إعطاء جنسيتها لأطفالها القاصرين. كما يرى العلايلي أن هذا النص صيغ بطريقة ذكورية اعتبرت "أن رأس العائلة هو الأب"، لافتاً الى أن هناك الكثير من التطورات التي تثبت أن المرأة تكون في كثير من الحالات هي "رأس العائلة". واللافت أخيراً، أن العلايلي توصل الى استخراج 3 مستويات للاجتهاد ولتفسير المقطع الأخير من المادة الرابعة، التي من شأنها تسهيل عمل القضاء والفقه. (الأخبار، 19 حزيران 2015)

شارك على

تدريب على تطريز الثوب الفلسطيني للحفاظ على الهوية وتمكين النساء الفلسطينيات

19-6-2015

باشر عدد من الجمعيات والمؤسسات الفلسطينية، ومنها اللجنة الأهلية الفلسطينية، إلى إعداد برامج تدريبية للنساء الفلسطينيات، من أجل امتهان تطريز الثوب التراثي الفلسطيني. وتقول مسؤولة الهيئة النسائية في اللجنة الأهلية الفلسطينية، آمنة عوض، أن اللجنة تركز في نشاطاتها على إحياء التراث الشعبي الفلسطيني والمساهمة في تعزيزها في المخيمات الفلسطينية، خاصة في اوساط الشباب. هذا الاهتمام بالثوب الفلسطيني، أتى بعد تعرضه لقرصنة ومحاولات مصادرة من الاحتلال الاسرائيلي، بحسب عوض، التي أكدت أن هدف الدورات هو تعزيز الثقافة الفلسطينية بالتراث الشعبي، للحفاظ على الهوية الوطنية. وتشير عوض، إلى أن نتائج الدورة الأولى التي أجرتها اللجنة كانت مشجعة جداً، وقد أجريت بمشاركة فلسطينيات من فئة عمرية تتراوح ما بين 18 وما فوق، كما تم تجميع انتاج الدورة وتنظيم معرض لها، وذلك بغرض دعم المشاركات مالياً، وتقديم الدعم لعوائل الشهداء الفلسطينيين/ات، والأهم تمكين المرأة الفلسطينية من العمل. (الديار، 19 حزيران 2015)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - حصاد الأخبار