الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

حصاد الأخبار

سكان لبنان الى تناقص بسبب التراجع الحاد في معدل الخصوبة

29-5-2015

نشرت صحيفة الحياة مقالاً حول واقع الانجاب بالنسبة للنساء اللبنانيات، وأسبابه، مشيرة الى انخفاض معدل الخصوبة الكلية انخفاضاً كبيراً. فبحسب الأرقام الصادرة عن الأمم المتحدة، كانت الخصوبة الكلية للنساء اللبنانيات بمعدل ستة أطفال في منتصف القرن العشرين، فانخفضت في العام ٢٠٠٤ إلى ١،٨ طفل/ة والى ١،٦ طفل/ة حالياً. بكلام اخر فأن مستوى الخصوبة الحالي هو ما دون مستوى الإحلال، أي أن يكون هناك ٢،١ طفل لكل امرأة ليحلا مكانها وزوجها وينجبان بدورهما أطفالاً، بحيث لا يتراجع اجمالي حجم السكان. وبحسب صحيفة الحياة، فإن قرار تأجيل الإنجاب أو إلغائه بات من العوامل الأساسية لكثير من المقبلين/ات على الزواج في لبنان، والسبب في ذلك يعود لتزايد الصعوبات الاقتصادية. وحول ذلك، يشير نجيب سمراني، المتزوج منذ ٤ سنوات والذي لم يرزق بطفل بعد، الى أن الراتب الذي يجنيه بالكاد يبلغ الحدّ الأدنى للأجور، ورغم أنه وزوجته يعملان، إلّا أن راتبيهما معاً غير كافيين لإنجاب الاولاد. وذكرت الحياة، أنه ليس سن الزواج وحده الذي تغير في لبنان، بل كل نمط التفكير وطريقة التعامل مع مسألة الإنجاب. فبعد أن كان قرار الحمل والتعجيل به يأتي نتيجة تأثيرات عائلية وضغوط تمارس على المتزوجين حديثاً للإنجاب، بات الأمر محكوماً بقرار الزوجين فقط. وأشارت المستشارة الأسرية الاختصاصية الاجتماعية، عفاف الدويهي، للحياة، أن موضوع تأجيل الإنجاب يثير جدلاً كبيراً في المجتمع اللبناني، لأنّ هناك حالة من القلق الاجتماعي والاقتصادي الشديدين في اوساط المتزوجين/ات حديثاً، فهم/ن يخشون/ن، بحسب الدويهي، من تحمّل مسؤولية الطفل بما تشمله من نواحٍ تربوية ومالية، مما يدفعهم/ن إلى اتخاذ قرار تأجيل الإنجاب. (الحياة، 28 أيار 2015)
 

شارك على

اعتصام أمام قصر العدل وتظاهرة يوم السبت لمواجهة لعنف ازاء النساء وكذلك رفضاً للتجهيل والتسطيح

28-5-2015

من أجل سارة وكثيرات غيرها، تجمّع عدد من النساء بدعوة من التجمع النسائي الديمقراطي اللبناني ومجموعة من الناشطين/ات والمنظمات النسائية والمدنية، يوم أمس أمام قصر العدل، ليعبّرن عن رفضهنّ لما تعانيه النساء من عنف جسدي ومعنوي. وقد قدّمت كارولين سكر باسم التجمع النسائي الديمقراطي بياناً، رأت فيه أن فعل القتل مؤسس على منظومة أبوية وذكورية تطبع الأمن والقضاء والإعلام ومؤسسات الدولة، كما رأت أن محاربة العنف ضد النساء هي مسؤولية مشتركة بين الجميع، مطالبةً الدولة بسلطاتها التشريعية والتنفيذية والقضائية مسؤولية حماية النساء ووقف الجرائم البشعة بحقهن. أمّا المحامية بريجيت شلبيان، فقد أكّدت في كلمة نقابة المحامين في بيروت أنّه تبيّن أنّ قانون حماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري، لا يمثل رادعاً كافياً لمنع المجرم عن ارتكاب جريمته، كما أنه لا يمثل وسيلة كافية للوقاية من جرائم العنف الاسري، مضيفة أن تأمين الحماية للنساء لا يقتصر فقط على اصدار قرار حماية من القضاء، بل يوجب على الدولة وضع الآليات اللازمة لتأمين حماية فعلية وفعالة قبل وبعد اصدار قرار الحماية. في السياق نفسه، نشرت جمعية كفى على موقعها يوم الثلاثاء الماضي مقالاً، انتقدت فيه بشدة برنامج "طوني خليفة 1544" على "الأم تي في"، حول كيفية تبنيه قضية سارة الأمين. وقد جاء في المقال: "كأنّ النساء لم يكن يكفيهنّ العنف الذي يُمارس عليهنّ، فأتى طوني خليفة ليلومهنّ ومن يدعمهنّ على الجرائم التي تُرتكب بحقهنّ داخل الأسرة. فطيلة حلقته يوم الاثنين الماضي وخليفة مُصرّ على إثبات فرضيّته التي تقول إنّ سبب تطوّر العنف إلى حدّ القتل هو لجوء النساء إلى القضاء أو الجمعيّات، الأمر الذي، باعتقاده، يؤدّي إلى استفزاز المعنِّف وفقدانه للسيطرة على غضبه". واعتبرت كفى في المقال المنشور، "أن حلقة طوني خليفة أتت لتكمل مسلسل الجهل والسخافة والسطحية الذي يتم من خلاله معالجة مواضيع اجتماعية بهذه الدرجة من الحساسيّة والخطورة". كما دعت المنظمة إلى المشاركة الحاشدة في تظاهرة يوم السبت المقبل، التي تنظم تحت شعار "للصبر حدود... أسرعوا في محاكمة قتلة النساء"، وذلك انطلاقاً من الساعة الثانية ظهراً، من أمام المتحف الوطني وحتى قصر العدل. (السفير، الأخبار، موقع "كفى"، 26 و28 أيار 2015)

شارك على

البنك الدولي يشاور في صيدا حول استراتيجية المساواة بين الجنسين

28-5-2015

نظمت مجموعة البنك الدولي ومؤسسة الحريري للتنمية البشرية المستدامة اجتماعاً تشاورياً مع مجموعة من الفاعليات ومؤسسات المجتمع المدني في صيدا والجوار، وذلك لمناقشة الاستراتيجية المعنية بالمساواة بين الجنسين، عقد في أكاديمية التواصل والقيادة "علا" – صيدا. وقد قدمت مديرة قسم "الجندر" في البنك الدولي كارين غراون، محاضرة بعنوان "نحو استراتيجية جديدة ودروس متعلمة وحلول مناطقية لاستراتيجية جديدة حول المساواة بين الجنسين". (المستقبل، 28 أيار 2015)

شارك على

1700 إصابة جديدة بسرطان الثدي في لبنان لكن فرص الشفاء 90%

26-5-2015

كشف مدير مركز علاج سرطان الثدي في معهد نايف باسيل في المركز الطبي للجامعة الأميركية في بيروت، البروفيسور ناجي الصغير، عن تسجيل حوالي 1700 إصابة جديدة بسرطان الثدي هذا العام في لبنان، وفق إحصاء رسمي، أشار إليه خلال محاضرة ألقاها الصغير، في بلدة كفرجوز – النبطية، نظمتها الجمعية اللبنانية لمكافحة سرطان الثدي والجامعة الأميركية في بيروت. وقد شدد الصغير خلال المحاضرة التي شارك فيها أكثر من 250 امرأة، من النبطية والقرى المجاورة، على ضرورة التوعية والكشف المبكر من خلال الفحص المنزلي، كما أضاف أن نصف الحالات التي سجلت في الإحصاء، تتراوح أعمارهن بين العقد الثاني والخامس. كذلك شرح الصغير عن المرض وكيفية تعرض النساء له، ونبّه من تناول حبوب منع الحمل لمدة تفوق الـ15 عام، وايضاً تناول الحبوب الهرمونية بعد انقطاع الحيض، مؤكداً أن فرص الشفاء من المرض عالية جداً وتصل إلى 90%، بحسب دراسة حديثة صادرة عن الجامعة الأميركية. (الديار، 25 أيار 2015)

شارك على

ناتالي إقليموس صحافية لبنانية تفوز بجائزة "الصحافة العربية للشباب" في دبي

22-5-2015

مع انتهاء فعاليات منتدى الإعلام العربي الذي عقد على مدى يومين متتاليين في 13 و14 أيار، حازت ناتالي إقليموس، الصحافية اللبنانية من صحيفة الجمهورية، على جائزة الصحافة العربية عن فئة المواهب الشابة، متقاسمة الجائزة مع زميلتين لها، هما مريم بوزعشان من صحيفة "الأخبار" المغربية، ورنا الشرافي من صحيفة "فلسطين". تمنح جائزة الصحافة العربية للصاحفيين/ات الشباب/ات الذين واللواتي تميزوا/ن بانتقاء مواضيعهم/ن، الجدية والعميقة من حيث البحث، وخصوصاً لجهة الحلول المقترحة لمواجهة المشاكل المطروحة. وأشارت ناتالي إلى انها اختارت حقل الصحافة لانها مهنة ديناميكية، وانها تجهد لأن تكون مميزة في مجالاها. وتجدر الاشارة الى أن نقابة الصحافة في لبنان ستقيم اليوم احتفالية تكريماً لإقليموس. وقد مُنحت جوائز الصحافة العربية لـ15 فائزاً/ة من مختلف الصحف اليومية والأسبوعية والمجلات الدورية المطبوعة والإلكترونية والمؤسسات الإعلامية، من شتى الدول العربية والأجنبية. (لوريون لو جور، 22 أيار 2015)

شارك على

سارة الأمين تحمي زوجها فيكافئها بقتلها! (تابع)

21-5-2015

أعادت الجريمة البشعة التي أودت بحياة سارة الأمين على يد زوجها علي الزين (لمراجعة الخبر الكامل أنقر هنا)، النقاش حول دور الأعراف والتقاليد في الحد من مفعول قانون العنف الأسري، الذي أقرّه المجلس النيابي قبل نحو سنة، كذلك صمت النساء المعنفات عن العنف غير المحتمل الذي يتعرضن له. وبحسب صحيفة السفير، فقد رفضت سارة تقديم طلب قرار حماية، وفق القانون الجديد، لدى القضاء المستعجل ويقضي بإبعاد معنّفها عن المنزل وحمايتها منه، وقالت لمحاميها أشرف الموسوي، إنها لا تريده أن "يُذلّ ويتبهدل، بيضل زوجي ووالد أبنائي". ولم تكتف سارة برفض طلب حماية بل لم تقبل استدعاءه إلى مخفر الدرك لتوقيع تعهد بعدم التعرض لها والتسبب بأذيتها. الجريمة بحق سارة وموقفها، استدعى حملة لناشطين/ات على مواقع التواصل الاجتماعي، يطلبون برمي عبارات مثل: "ارجعي، ضلِّك سامحي، تنازلي شوي، معليش، ما تخربي بيتِك.." "في مزبلة التاريخ"، واصفينها بـ"العبارات القاتلة". ويقول والد سارة علي الأمين للسفير، إنه لم يقبل وأشقاؤها بعودتها إلى منزل زوجها، لكنها أصرت على محاولة لمّ شمل عائلتها والتضحية من أجل أولادها. ويذكر أنه وفقاً للقانون الجديد تم تشديد عقوبة المادة 549 (القتل عمداً) لقاتل زوجته إلى المؤبد، بعدما كان التشدد في قتل الأصول والفروع في قانون العقوبات لا يشمل الزوجة، وهي المادة التي أكد الموسوي أنه سيتم الإدعاء فيها على القاتل. ودعت مسؤولة الوحدة القانونية في منظمة كفى المحامية ليلى عواضة، إلى مراجعة الوسائل التي تتم بواسطتها معالجة مشاكل مماثلة، منتقدة السعي لحل الخلافات بين الزوجين، عندما تكون حياة النساء مهددة بالخطر. (السفير، 20 أيار 2015)

شارك على

قتل زوجته رمياً بالرصاص في عرمون بعد أن تحملت عنفه 20 سنة!

20-5-2015

انضمت سارة الأمين إلى قائمة ضحايا العنف الأسري في لبنان لهذا العام، بعدما أقدم زوجها علي الزين على قتلها رمياً بالرصاص من بندقية حربية أمام أطفالها الأربعة في منزلهما، صباح يوم أمس في دوحة عرمون. وقد ألقت القوى الأمنية القبض على الزوج، بُعيد ارتكاب الجريمة، وتم نقله إلى مركز الشرطة حيث تشرف المحامية العامة الاستئنافية المكلَّفة بالنظر في شكاوى العنف الأسري، القاضية غادة أبو علوان، على التحقيق. وأشار محامي الضحية، أشرف الموسوي، أن الزوج استدرج الضحية إلى منزل الزوجية بعد أن كان طردها في وقت سابق دون إعطائها أوراقها الثبوتية، وأقام احتفالا بعيد ميلاد إحدى بناته، قبل أن يبادر بإطلاق 17 رصاصة من بندقية حربية على زوجته. وسبق للمحامي الموسوي أن رفع دعوى ضد الزوج موكلا عن الضحية، بجرم الضرب المبرح والإيذاء والعنف الاسري، الا ان الزوج رفض التجاوب مع القضاء واستمر في مصادرة أوراق الزوجة والأولاد الثبوتية. كما أكد المحامي أن الزوجة تحملت 20 سنة من المعاملة السيئة من قبل زوجها، الذي منعها من زيارة أهلها وعنفها مراراً. (الأخبار، الديار، 20 أيار 2015)
 

شارك على

الأمن العام يمنع العمال والعاملات الأجانب من الارتباط أو الزواج او الاقامة مع الاولاد

18-5-2015

في خطوة تعسفية جديدة تجاه العمال الأجانب من الفئتين الثالثة والرابعة، أي ذوي الدخل المنخفض. اقدمت المديرية العامة للامن العام في نهاية العام الماضي بالزام الكفيل التأكيد  أنه لا يوجد أي علاقة زواج أو ارتباط من أي نوع كان تربط العامل العربي أو الأجنبي بأي شخص عربي أو أجنبي مقيم على الأراضي اللبنانية، ويتعهد بموجبه في حال تبين لاحقاً وجود أي علاقة زواج، مراجعة الأمن العام بعد تأمين تذكرة سفر بغية ترحليه إلى بلاده. والجدير ذكره ان المديرية قررت في الفترة نفسها أنها لا تريد تجديد إقامات أولاد العاملات في الخدمة المنزلية، فهؤلاء بنظرها أتوا ليعملوا، لا ليحبوا أو ليبنوا عائلة. استكمالاً للقرار السابق، ورد إلى كتّاب العدل تعميم من وزارة العدل مبنيّ على كتاب من المدير العام للأمن العام، يطلب فيه إضافة فقرة إلى نص التعهد بالمسؤولية المنظم لديهم عند استقدام أو نقل كفالة أي عامل أجنبي أو عربي وفقاً لما ذكرناه سابقاً. وقد بررت المديرية باختصار شديد ذلك التعميم، إنه تدبير احترازي، لأن تلك الفئة لا تتوافر لديها البيئة العائلية الصالحة لتربية طفل، وذلك بحسب قول المسؤول الإعلامي في الأمن العام العميد نبيل حنون. لكن المحامي نزار صاغية رد على تبرير المديرية بالقول أنه ليس من صلاحيات الأمن العام إطلاقاً تحديد البيئة المناسبة لتربية الأطفال، كما أشار أن لبنان يرتكب خطأً فادحاً لحقوق الإنسان بهذا القرار، إذ يخل باتفاقيتين أساسيتين هما الاتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري والإعلان العالمي لحقوق الإنسان اللذين ينصّان على مناهضة العنصرية والاستعباد. من جهتها، اكدت رئيسة مجلس الكتّاب العدل، ريموند بشور، لصحيفة الأخبار، أنّ المجلس يرفض أي قرار يمسّ بحقوق الإنسان، ولن يسكت عن ذلك. (الأخبار، 18 أيار 2015)

شارك على

"انسان" تدعو الأمن العام لكي يلتزم القانون في حالتين لليد العاملة الاجنبية

18-5-2015

بعد مداهمة الأمن العام لمكاتب مؤسسة "انسان" واعتقال كل من جاكديش شومار وزوجته رينوكا آرانغاني من قبل الأمن العام، من دون أي تهمة (إقرأ الخبر الكامل هنا)، تتوجه اليوم رينوكا وزوجها لتجديد اقامتهما. وبحسب مسؤولة قسم الأبحاث والمناصرة في مؤسسة "انسان" رولا حماتي، لم يطلب الأمن العام من رينوكا وزوجها إحضار الكفيل، كما هي الإجراءات الاعتيادية للتجديد، كذلك لم يطلب مقدار الرسم المقرر لتجديد الإقامة، لذلك هناك تخوّف من ألّا تكون القصة من أجل التجديد، بل لترحيل العائلة. وقد وجّه مدير مؤسسة "إنسان"، شارل جورج نصرالله، رسالة إلى المدير العامّ للأمن العام، اللواء عباس ابراهيم، شكره فيها لتجديد إقامة العائلة، وتوجه الى ابراهيم بقوله "ان لقراركم في بت قضية هذه العائلة رمزية كبرى"، ملمحاً بذلك الى ضرورة التزام الامن العام بالقانون وان لا يخالف المواثيق الدولية. بدورها، ترى حماتي أنّ "الإيجابية" في رسالة الجمعية تدخل ضمن نطاق تشجيع الامن العام على اتخاذ القرار الصحيح، وأشارت لجريدة الأخبار، أن المؤسسة لا تريد افتراض سوء النية مسبقاً، بل تريد ترك الفرصة للامن العام. (الأخبار، 18 أيار 2015)

شارك على

اطلاق دليل "كفى" حول تطبيق القانون رقم 293 من نقابة محامي طرابلس

15-5-2015

اطلقت منظمة "كفى عنف واستغلال" يوم امس من نقابة المحامين في طرابلس والشمال، الدليل القانوني بعنوان "تحدّيات تطبيق القانون رقم 293"، أي قانون حماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري. واوضحت المنظمة في بيانها ان الدليل تم وضعه، بهدف العمل على تفعيل تطبيق القانون 293، وأنها تضع بين أيدي القانونيين/ات الخلاصات التي أوصلت إليها النقاشات مع قاضيات وقضاة أصدروا/ن قرارات حماية لمصلحة نساء تعرّضن للعنف الأسري خلال العام 2014.  كذل يوثق الدليل كافة قرارات الحماية التي صدرت حتى نهاية العام 2014.‏ (الاخبار 15 ايار 2015)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - حصاد الأخبار