الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

حصاد الأخبار

مشروع لتطوير المؤسسات الصغيرة في شمال لبنان

12-4-2018

تم توقيع يوم امس اتفاقية تعاون بين جمعية المعهد الاوروبي للتعاون والتنمية IECD وامارة موناكو، تتعهد بموجبها موناكو بتمويل يصل إلى 250 الف يورو لمشروع تطوير المؤسسات الصغيرة في شمال لبنان، وذلك في احتفال، اقيم في سراي طرابلس بحضور حشد من الشخصيات. وبالمناسبة، افادت مسؤولة الجمعية في الشمال، رشا اسماعيل، بان المشروع يهدف الى تدريب ودعم رواد/ات الأعمال من شمال لبنان، في كل من طرابلس، عكار، الضنية، الكورة، زغرتا وغيرهم، والذي لا يتجاوز عدد موظفيهم/ن العشرة، وذلك لثلاث سنوات، لافتة الى انه "عند اتمام نهاية المشروع في عام 2020، ينبغي أن يصل عدد الأعضاء في البرنامج الى 90 منتسبا/ة من خلال زيادة مهارات رواد/ات الأعمال، ومساعدتهم/ن على تحسين ظروفهم/ن المعيشية وأوضاع أسرهم/ن وخلق فرص عمل جديدة". من جهته، رأى محافظ الشمال، رمزي نهرا، ان "المشروع مهم في سياق الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدل البطالة في الشمال"، مشددا على ان "الشمال عموما وطرابلس خصوصا بأمس الحاجة لهكذا انواع من المشاريع". بدوره، لفت ووزير شؤون خارجية موناكو، جيل نيلي، الى "تقديم دعم لـ 300 مؤسسة صغيرة في شمال لبنان، مشيرا الى ان تلك المؤسسات ستكون قادرة على الاستفادة من التدريب للسماح لهم بالتكامل والنمو". (المستقبل 12 نيسان 2018)

شارك على

مهرجان للمأكولات الشعبية في صيدا القديمة

11-4-2018

نظمت "لجنة السياحة والتراث" في بلدية صيدا و"مفوضية الجنوب" في الكشاف المسلم، يوم الاحد الماضي، أول مهرجان من نوعه للمأكولات الشعبية التي تشتهر بها صيدا أو تلك التي ارتبطت بذاكرة وتراث المدينة، وذلك في ساحة باب السراي في صيدا القديمة بحضور حشد من الشخصيات. وقد تضمن المهرجان الذي شاركت فيه جمعيات ومؤسسات أهلية وسياحية وتراثية عرضاً للعديد من أصناف المأكولات الشعبية والحلويات التراثية، وتخلله اعداد اكبر قطعة من حلوى "راحة الحلقوم" التي تشتهر بها صيدا بلغ طولها 13 متراً، كما نظمت جولات للتعريف بمعالم صيدا القديمة حيث مصدر بعض المأكولات التراثية. وبالمناسبة، لفت رئيس لجنة السياحة والتراث في البلدية، كامل كزبر، ممثلاً رئيس بلدية صيدا، محمد السعود، إلى "أن تلك المبادرة تُساهم في تقديم المدينة كمنارة للسياحة والتراث في لبنان بجهود بلديتها وفاعلياتها ومجتمعها المدنية، داعياً الزائرين/ات للمهرجان ليجولوا/ن في أحياء وشوارع المدينة القديمة للتعرف على معالمها التراثية". من جهته، افاد منسق اللجنة الإعلامية للمهرجان، غسان حنقير، بان "ذلك الحدث يتضمن إضاءة على المأكولات الصيداوية التراثية التي كانت تتميز بها صيدا وإعادة إحياء هذه المأكولات"، مضيفا "وأن يجمع كل الصيداويين/ات وكل أهالي وقاطني صيدا وحتى الضواحي ويعيد الرونق للمدينة سياحياً ويشجع الناس على زيارة المدينة القديمة". (المستقبل 11 نيسان 2018)

شارك على

"بيفكس 2018" لبيع التجزئة في لبنان

11-4-2018

تنظم الجمعية اللبنانية لتراخيص الامتياز "الفرانشايز"، في 18 الحالي في البيال، منتدى "بيفكس 2018"، بعنوان: "بيع التجزئة في لبنان: الاستدامة والنمو"، والذي سيفتتح برعاية رئيس مجلس الوزراء، سعد الحريري. وبحسب صحيفة المستقبل، سيتضمن المنتدى هذا العام جلسات عمل متخصصة، يشارك فيها خبراء/ات لبنانيون/ات ودوليون/ات من بريطانيا والمانيا والسويد والولايات المتحدة، وتتمحور حول فوضى التنافسية وتأثيرها على ديمومة الشركات، تعزيز الأصالة لدى الماركات التجارية، المستهلك وانماط الاستهلاك الجديدة، انماط النمو المستقبلي، التعاون للانتقال من الأفكار إلى الاستراتيجيات في الشركات وأهمية الابداع في النمو الاقتصادي، كما ستعقد طاولة مستديرة حول "استراتيجيات التطور الناجحة"، وورشة تدريبية حول "الابتكار المستدام".. (المستقبل 11 نيسان 2018)

شارك على

3 مدن صناعية في لبنان توفر 20 ألف فرصة عمل

10-4-2018

أكد وزير الصناعة، حسين الحاج حسن، يوم الخميس الماضي، خلال لقاء إعلامي في بعلبك "موافقة مجلس الوزراء على إنشاء ثلاث مدن صناعية في بعلبك، تربل والجليلية- دير المخلص، لافتا الى انها ستوفر أكثر من عشرين ألف فرصة عمل. كما افاد الحاج حسن بان تلك المدن الصناعية هي من أهم المشاريع التي تساهم في حل مشكلة البطالة، لما ستحتويه من مصانع صغيرة ومتوسطة تصل إلى حوالي المئتي مصنع، الهدف منها التأسيس لمرحلة جديدة في مجال الصناعة يمكن من خلالها خفض كلفتي الانتاج والاستثمار". وفي الختام، رأى الحاج حسن، أن "المدن الصناعية تشكل فرصة لجني استثمارات على مناطق منظمة وإدارية متكاملة للصناعة، بحيث تضم بنى تحتية، طرقات، مجار للصرف الصحي، فيما توفر المدن خدمات متنوعة ومتكاملة". (الديار 6 نيسان 2018)

شارك على

عودة مهرجان التسوق والسياحة الى بعلبك هذا الصيف

10-4-2018

أطلق رئيس نقابة أصحاب المؤسسات والمحال التجارية في البقاع، محمد حسن كنعان، يوم امس، برنامج مهرجان التسوق والسياحة العشرين، الذي سيبدأ أنشطته مطلع تموز المقبل، بعد انقطاع ثلاث سنوات بسبب الأوضاع الأمنية، وذلك من صالة أوتيل كنعان في بعلبك، وبرعاية وزير الصناعة حسين الحاج حسن. خلال الفعالية، اشار كنعان الى ان المهرجان سيتميز هذا العام بإضافة نشاط، يتمثل بإقامة المعرض الصناعي، الذي يضم الصناعيين وأصحاب المهن، مما يساهم بشكل فاعل، في التعرف على اختصاصات ومراكز أصحاب هذه المؤسسات الصناعية والحرفية، كما تطرق الى المعرض الزراعي الذي يقام كل عام، مشيرا الى ان من ولويات المعروضات سيكون عرض ماكينات حديثة لغربلة الحبوب على جميع أنواعها، التي هي العمليه الأساس في تصريف انتاج المزارع ومنع البضاعة الأجنبية من منافسة المحاصيل الزراعية المحلية، بينما اعتبر رئيس بلدية بعلبك، ان المهرجان يساهم بتحريك الوضع الاقتصادي في بعلبك والمنطقة. من جهته، لفت الحاج حسن، الى ان "هناك أزمة اقتصادية حادة في لبنان سببها غياب الرؤية الاقتصادية للدولة التي تقوم سياستها على تهميش وتهشيم الزراعة والصناعة، من جهة، والأزمة السورية من جهة ثانية، والتي أدت إلى تراجع صادرات لبنان بقيمة ملياري دولار سنويا. (الاخبار 10 نيسان 2018)

شارك على

موسم بطاطا وفير في عكار

10-4-2018

اشارت صحيفة المستقبل، ان مزارعي البطاطا في عكار بدأوا منذ نحو الأسبوعين، بقطاف الموسم لهذه السنة، الذي يعتبر وفيراً ومميزاً من حيث الكمية والنوعية، وذلك رغم العوامل الطبيعة التي اثرت على الموسم. وفيما عبر المزارعون، للصحيفة المذكورة، عن تخوفهم من البطاطا المستوردة التي تدخل الأسواق اللبنانية وتؤدي إلى اكتساحها على حساب البطاطا المحلية، اكدوا في المقابل ان الأوضاع هذه السنة أفضل من السابق، بفضل التدخّل المباشر لرئيس الحكومة، سعد الحريري على خط الأزمة واتصالاته في أكثر من اتجاه من أجل الحدّ من استيراد البطاطا المُنافسة إلى الأسواق المحلية، وتأمين أسواق بلدان الخليج من أجل تصدير الفائض، وذلك بحسب ما اكد الحريري لوفد من التعاونية الزراعية ومزارعي البطاطا في عكار قبل نحو أسبوعين. كذلك لفت المزارعون ان الأسعار هذه السنة أفضل من السابق لكنها لم ترق إلى مستوى طموحات من يعتاش من تلك الزراعة بالكامل، اذ يصل سعر الكيلو الواحد إلى حوالي الـ 600 ليرة لبنانية، يزيد أو ينقص بحسب نوعية البطاطا، وهو سعر أفضل بكثير من العام الماضي حيث بيع كيلو البطاطا بـ200 ل.ل بأحسن الأحوال. (المستقبل 6 نيسان 2018)

شارك على

كمثل الكهرباء والمياه فاتورتان مدرسيتان على عاتق الاهل

5-4-2018

افادت صحيفة الاخبار في عددها الصادر اليوم بان اللبنانيين/ات يدفعون/ن فاتورتين "مدرسيتين"، مشيرة الى ان "معاهد التقوية" تفرض نفسها بديلاً غير نظامي للثانويات الرسمية والخاصة وأساتذتها، وموضحة بان التلامذة وأهاليهم/ن يجدون/ن فيها ملاذاً ينقذهم/م من "ورطة" الامتحانات الرسمية، فيما الأساتذة يرون/ن فيها "خربطة" للمنظومة التعليمية، وتفريغاً للمواد من أهدافها التربوية. وحول الموضوع، اكدت الصحيفة ان مصادر في وزارة التربية اقرت بأن معظم معاهد التقوية تعمل من دون ترخيص من الوزارة، وهي غير منهجية لا تخضع لأي سلطة رقابية، كما انها لا ترفع لوائح بأسماء التلامذة للوزارة ولا تعطي افادات مصدقة ولا تقدم موازنات. بدورها، اكدت مسؤولة أحد المعاهد أن "الطالب/ة يأتي إلينا من دون ضغط أو إجبار، انما بسبب الرغبة في تحصيل معلومات بأسلوب مبسط"، مضيفة "هذه الحاجة التعليمية نلمسها سنة بعد أخرى، والدليل أن عدد الطلاب/ات قفز بين سنة وأخرى من 270 إلى 500 طالباً/ة". وعن التكلفة اوضحت تلك المسؤولة بان "الطالب/ة يحصل مقابل 100 دولار في الشهر على 15 ساعة تدريس، بمعدل 5 آلاف ليرة في الساعة، في حين بعض الأساتذة الخصوصيين يتقاضون/ن 50 دولاراً في الساعة الواحدة". (للمزيد حول التحقيق يمكنكم/ن مراجعة الرابط التالي: https://bit.ly/2uQ6PNe). (الاخبار 5 نيسان 2018)

شارك على

حملة اعلامية للاضاءة على الصناعة اللبنانية

5-4-2018

أطلقت وزارة الصناعة وجمعية الصناعيين اللبنانيين يوم امس، في مؤتمر صحافي الحملة الاعلامية - الاعلانية، تحت عنوان "الصناعة قضية وطنية ورهان رابح"، والتي تهدف الى الاضاءة والتذكير بالدور المحوري للصناعة في نهضة الاقتصاد الوطني وتسيير عجلة الانتاج والنمو. وبالمناسبة، اكد رئيس جمعية الصناعيين، فادي الجميل، في كلمته، ان أكثر من 24 قطاعا صناعيا قدموا ملفاتهم الى وزارة الصناعة للمطالبة بتدابير تقيهم اغراق الاسواق، مشددا على انه لا بد بالتالي من فرض رسوم وقائية للبضائع اللبنانية اسوة بما تفعله كل دول العالم، ومضيفا "يتماشى ذلك مع وجوب رفع القدرة التنافسية للصناعة اللبنانية، سواء على المستوى الداخلي او الخارجي". كما توجه الجميل بنداء الى كل المسؤولين/ات، "الى كل الاحزاب والى كل المرشحين/ات، بأن يعطوا/ن الصناعة ما تستحقه من اهتمام ويترجموا/ن ذلك أفعالا"، متمنيا على الحكومة "ان تقر في اواخر جلساتها قبل الانتخابات، القوانين المطلوبة لازدهار الصناعة وفي طليعتها الطاقة المكثفة ومعالجة اكلاف الصادرات وملفات الاغراق". (المستقبل، النهار، الديار 5 نيسان 2018)

شارك على

3 جمعيات تدعم السلسلة الانتاجية الزراعية في عكار

3-4-2018

شاركت مؤسسة رينه معوض، يوم الثلاثاء الماضي في حفل إطلاق مشروع دعم السلسلة الإنتاجية الزراعية في عكار(Agribusiness Ardi)، الممول من الاتحاد الأوروبي والمنفذ من قبل الوكالة الفرنسية للخبرة التقنية الدوليةExpertise France ، بالتعاون والتنسيق مع مؤسسة رينه معوض، جمعية التجارة العادلة في لبنان، وجمعية مدى. وقد تخلل الحفل عرض لفيلم قصير عن شهادات المزارعين/ات المستفيدين/ات من مشاريع مؤسسة رينه معوض، تلاه عرض شامل للبرنامج كما لمشاريع المؤسسة، ثم عرضت كل من الجمعيات الثلاث مشروعها الخاص الذي ينضوي تحت المشروع الأكبر، أي دعم السلسلة الإنتاجية الزراعية في عكار. في هذا السياق، أعلنت مؤسسة رينه معوض عن مشروع "زيادة القدرة التنافسية لسلسلة القيمة المضافة للأفوكادو في عكار". وأكدت المديرة التقنية للمشروع، ساندرا فهد، أن "مؤسسة رينه معوض تعمل، من خلال هذا المشروع، على نقل خبرات أخصائيها وخبرائها إلى منطقة عكار لكي تستفيد منها بدورها، خصوصا أن زراعة الأفوكادو في لبنان تلاقي رواجا وإقبالا أكبر، سنة تلو الأخرى". (المستقبل 30 آذار 2018)

شارك على

"عروس" اللبنة في شتورة مهددة بالاقفال نتيجة تعثر التبادل مع وسوريا

29-3-2018

تناولت صحيفة الاخبار، شهرة "عروس" لبنة أو القريشة والعسل ومتاجر صناعة الألبان والأجبان، التي تتميز بهما منطقة شتورا في البقاع، مشيرة الى ان صاحب الفكرة هو جرجورة غطاس، الذي كان يمتلك عربة لبيع الجبنة والحليب في ساحة شتورة عام 1931، ونظرا لاهمية المنطقة كمحطة بين العاصمتين اللبنانية والسورية، افتتح بعد 9 سنوات المحل الذي لا يزال قائماً حتى الآن، علما ان أول أنواع "السندويشات" التي اشتهر بها كانت سندويش مربى السفرجل والزبدة، وبعدها "عروس" اللبنة مع زيت الزيتون والنعناع، والعسل والقريشة. وفي عام 1956، حذت بديعة مصابني، وهي راقصة لبنانية كانت تعمل في مصر، حذوه مع مساعدها نصار الريس، حيث وعلى على بعد أمتار من جرجورة، افتتحا متجر مماثل لصناعة الألبان والأجبان، وقد حولت شهرة مصابني المحل إلى ملتقى للفن والسياسة والثقافة. واضافت الصحيفة، ان المشهد اكتمل عام 1961، عندما قرر ميشال مسابكي (صاحب فندق مسابكي)، مزاحمة جرجورة ومصابني، فافتتح متجره لصناعة الالبان والأجبان مع صديقه ألبير كرم. وختمت الصحيفة بالقول ان الأزمة السورية فتكت بعروس اللبنة وأخواتها، بسبب اقفال طريق السفر بالبر، الامر الذي ادى الى تقليص حركة الزبائن إلى ما دون النصف، مشيرة الى ان أول ضحايا القطاع، كانت "مصابني ونصار"، اذ قرر الورثة اقفال المحل عام 2012. (الاخبار 29 اذار 2018)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - حصاد الأخبار