الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

News updates

صراع البقاء للنساء السوريات اللواتي يخضن بمفردهن محنة النزوح

9-7-2014

أصدرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، يوم أمس، تقريراً بعنوان: "نساء بمفردهن، صراع اللاجئات السوريات من أجل البقاء"، الذي يسلط الضوء على الصراع اليومي الذي تخوضه النساء من أجل تأمين المتطلبات الأساسية لهن ولأسرهن. ويشير التقرير إلى أن أكثر من 145,000 اسرة سورية لجأت الى مصر، ولبنان، والعراق والأردن، أي ما نسبته عائلة واحدة من أربع، ترأسها نساء يخضن بمفردهن محنة النزوح. وقد أصبحت تلك النساء المعيلة والراعية الرئيسية لاسرهن بفعل النزوح، يعتنين بأنفسهن وبعائلاتهن بعيداً عن أزواجهن ومصادر الدعم التقليدية. وقد باتت تلك النساء وحدهن في مواجهة واقع النزوح الذي كشفهن على مزيد من الاستغلال والابتزاز في أماكن السكن وأسواق العمل ونقاط توزيع المساعدات والمواصلات العامة، وغيرها. وقدر تقرير المفوضية اجمالي عدد اللاجئات اللواتي يترأسن أُسرهن في مصر 13.911 امرأة، وفي الأردن 57.421 امرأة، وفي العراق 7.267 امرأة، فيما يحتفظ لبنان، الذي يحتضن أكبر نسبة من اللاجئين/ات السوريين/ات، بالقدر الأكبر للنساء المسؤولات عن عائلاتهن، واللواتي بلغ عددهن 70.189 امرأة.
ويلفت التقرير إلى أنه وعلى الرغم نشاط أكثر من 150 منظمة في توفير خدمات للنازحات السوريات وعائلاتهن، فأن الظروف دفعت ببعض النازحات السوريات للاعتماد على أنفسهن وابتكار حلول لصراعهن اليوميّ، الأمر الذي خلق لدى بعضهن شعوراً بالاستقلالية، بعدما إضطلعن بأدوار غير تقليدية لتلبية احتياجات أسرهن اليومية. إذ يرصد التقرير أن امرأة واحدة  من خمس نساء فقط تعمل بأجر، وتتلقى امرأة من خمس نساء دعماً من أحد الأقرباء، فيما يستفيد بعضهن من دعم المجتمع المضيف، كأصحاب العقارات الذين يسمحون لهن بالسكن من دون سداد الإيجار. ويضيف التقرير قائلاً أن كثيرات يضطرين إلى إرسال أطفالهن للعمل في ظروف عمل مجحفة، بينما لا يتلقى سوى 25 في المئة منهن فقط مساعدة نقدية من المفوضية ومنظمات إنسانية أخرى. ويذكر أن إطلاق التقرير تخلله عرض لفيلم وثائقي من إنتاج المفوضية، يروي قصة "لينا"، اللاجئة السورية التي تعيش في لبنان برفقة أطفالها، لمشاهدة الفيلم الرجاء النقر على الرابط التالي: قصة لينا

(السفير، الحياة، الدايلي ستار، العربي الجديد 9 تموز 2014)
يمكنكن/م الحصول على نسخة موجزة عن التقرير باللغة العربية من خلال الرابط التالي: نساء بمفردهن، صراع اللاجئات السوريات من أجل البقاء

وللحصول على النسخة الكاملة باللغة الانكليزية، الرجاء النقر على الرابط التالي

شارك على

الطالبة ساره موليدور تفوز بجائزة عن مشروعها "فرميكومبوستنغ" للتسميد العضوي والاقتصادي

8-7-2014

فازت طالبة الدراسات العليا البيئية في الجامعة الأميركية في بيروت، ساره موليدور، بجائزة سمير وكلود أبي اللمع لريادة الأعمال البيئية عن مشروعها "فرميكومبوستنغ"، الذي يستعمال دود الأرض لتحويل الفضلات العضوية، مثل بقايا الطعام، قشور الخضار والفاكهة، والعشب، إلى سماد طبيعي يستعمل لتغذية المحاصيل، من دون الحاجة إلى إضافة أي مواد كيميائية ضارة.  وقد عبرت سارة عن امتنانها لتلك الجائزة، والتي هي عبارة عن مبلغ 20 الف دولار، موضحة انها ستخولها من تطبيق المشروع، الذي سيوفر على المزارع تكلفة شراء السماد، ويزيد من ربحه عبر زيادة الناتج الزراعي من دون ضرر بيئي، علماً انها خلال تحضير رسالتها، طبقت سارة المشروع في منطقة بتلون، في الشوف.
والجدير ذكره ان سارة التي تحمل الجنسية الاميركية والمقيمة في لبنان منذ ثلاث اعوام، هي احدى المشاركات الـ57 في تلك المسابقة التي اطلقت في العام 2013، والتي هي ثمرة تعاون مشترك بين مركز 'الحفاظ على الطبيعة' في الجامعة الأميركية في بيروت ومؤسسة سمير وكلود أبي اللمع لريادة الأعمال البيئية. وتهدف المسابقة إلى تشجيع الممارسات ومبادرات الأعمال الصديقة للبيئة، نشر الوعي البيئي، وزيادة الاستثمار في التنوع البيولوجي، وهي مخصصة لمساعدة أصحاب المبادرات والمشاريع البيئية الصغيرة ذات التأثير المحلي. (لوريون لوجور 5 تموز 2014)

شارك على

المأكولات اللبنانية تنتشر عالمياً وتتصدر الصحف الاجنبية

8-7-2014

نشرت صحيفة لوريون لوجور في عددها يوم امس، نقلا عن صحيفة بريطانية ان مطعم "باتشورك"، الواقع في الجزيرة الاسبانية ايبيزا، والمصنف بين افضل ثلاثة مطاعم في الجزيزة، هو مطعم لبناني يتميز باطباقه اللبنانية التقليدية، من السمبوسيك والشيش طاووق والبابا خنوج وغيرها، ويديره زوجان فرنسيان ساشا ورودولف ساش.  كذلك، وبحسب لوريون لو جور، فقد استحوزت الاطباق البنانية، الاسبوع الماضي، اهتمام صحف اجنبية اخرى، اذ نشرت "لوندون ايفنيغ"، ان الطبق المفضل لابطال كرة المضرب اندي موري وماريا شارابوفا، هو الشيش الطاووق الذي يقدمه المطعم اللبناني في ويمبلدون وكذلك حلوى البقلاوة.  كذلك نشرت صحيفة الدايلي مايل البريطانية ان طبق التبولة هو من الاطباق الاساسية على مائدة زوجة الامير ويلم، الاميرة كايت ميدلتون.
وتقول الصحيفة انها ليست المرة الاولى التي يتم فيها الحديث عن المطبخ اللبناني في الصحف الاجنبية، اذ منذ بضعة اشهر اختير مطعم الارز اللبناني كافضل المطاعم في بريطانيا، علماً ان المطعم يديره الشيف اللبناني الاسترالي غراي معلوف، الذي فاز بلقب خالق اسلوب الطهي الشرقي –الغربي الحديث  créateur d'un nouveau style culinaire moyen-oriental occidentalisé . وتضيف الصحيفة قائلة ان الشيف اليكس اتالا البرازيلي من اصل لبناني، تربع على غلاف مجلة تايم ماغازين، ملقباً بملك الطهي. (الدايلي ستار 8 تموز 2014)

شارك على

وزارة الاقتصاد في لبنان تعمل على برنامج قديم-جديد للنهوض يتضمن اصلاحات اقتصادية شاملة

8-7-2014

نشرت صحيفة النهار مقالاً حول اراء وزارة الإقتصاد والتجارة، وفقاً لوزيرها ألان حكيم، بشأن ملفات الأزمة الاقتصادية – الاجتماعية التي يمر بها لبنان منذ عدة شهور، وخصوصاً لناحية ضرورة اعتماد الاصلاحات الاقتصادية، وحول قضية سلسلة الرتب والرواتب، وغيرها. وفي ذلك الاطار، اعتبر حكيم ان تنفيذ اصلاحات اقتصادية شاملة أولوية ملحّة، كاشفا عن خطة بدأت الوزارة العمل عليها، وهي عبارة عن برنامج نهوض اقتصادي يشمل كل القطاعات بهدف طرحه على المعنيين من الهيئات الاقتصادية ليصار عند اكتماله الى عرضه على مجلس الوزراء. ويتمحور ذلك البرنامج على دعم الاستثمارات من خلال، أولاً، توفير القروض الميسرة للقطاع الخاص، ثانياً، وضع سياسة ضريبية مواتيه تسمح بانماء متوازن في جميع المناطق وتسهيل المعاملات الادارية، ثالثاً، فتح أسواق جديدة للشركات اللبنانية في الخارج وتحفيز الاستهلاك الداخلي عبر تأمين فرص عمل جديدة. واوضح المسؤول الكبير ان ذلك البرنامج يتوافق مع الخطط الموضوعة للاصلاحات الادارية والاقتصادية والمالية، ويهدف الى محاربة الفساد والهدر في المرافق العامة والى تدعيم هيكلية الاقتصاد عبر تقوية القطاعات الانتاجية واقرار الشركة ما بين القطاع العام والقطاع الخاص وغيرها من الاصلاحات. أما حول ملف سلسلة الرتب والرواتب، فأكد الوزير حكيم وجود مشكلات عدة تعترضه، لناحية التمويل والكلفة أولاُ، ولناحية التداعيات الاقتصادية للسلسلة الناجمة عن عدم توفير التمويل الكامل لها، الأمر الذي سيدفع بالحكومة الى اصدار سندات خزينة، مما سيفاقم مشكلة الدين العام والعجز المالي، مخلفاً تداعيات سلبية على التصنيف الائتماني والثبات النقدي. (النهار 8 تموز 2014)

شارك على

انتاج الخروب وصناعته يزدهران في النبطية

8-7-2014

نشرت صحيفة السفير تحقيقاً حول إنتاج الخروب في منطقتي إقليم التفاح والنبطية، الذي تعزز في عهد البلديات الحديثة التي نشأت أواخر تسعينيات القرن الماضي، حيث أخذت زراعة شجر الخروب تحتل حيزاً مهماً من حملات زراعة الأشجار الحرجية التي دأبت على القيام بها منذ ذلك الحين، ليصبح مصدر دخل للكثير من البلديات التي تعرضه للاستثمار لمن يرغب من المواطنين بطريقة المناقصة.
ويشير التحقيق إلى أن معامل صناعة دبس الخروب، لم تتوفر في تلك المنطقة إلا منذ فترة وجيزة، وذلك بعد إنشاء معمل في عربصاليم، بفضل جهود "الجمعية الزراعية" في البلدة، وبدعم مالي من عدد من الجمعيات والمؤسسات المانحة. وقد أصبح ذلك المعمل، وهو الأول من نوعه في المنطقة من حيث حداثته وتطوره، إذ بإمكانه إنتاج مئة طن من الدبس وبنوعية عالية الجودة، مقصداً لكافة المواطنين الذين يتعاطون في زراعة وصناعة دبس الخروب وتجارته في المنطقة. ويلفت رئيس الجمعية المهندس، قاسم حسن، إلى أن الجمعية تحرص على الإستفادة بأقصى درجة من تثمار الخروب، إذ يتم تحويل البقايا الناتجة من صناعة الدبس إلى كمبوست زراعي أو علف للحيوانات، في حين يجري العمل حالياً على الاستفادة من بذور الخروب نظراً لأهميتها في صناعة أدوية التجميل، مضيفاً أن الجمعية تعمل كذلك على صناعة شراب الخروب المستخرج من العصارة، وإنتاج بسكويت الخروب الخالي من السكر.
أما في بلدة الخرايب في منطقة الزهراني، فتعتبر صناعة دبس الخروب من الصناعات الريفية والحرفية والتراثية، وأحد معالم البلدة التي تشتهر بها لأكثر من تسعين سنة خلت، حيث كان يوجد فيها معصرتان قديمتان، لا تزال واحدة منهما تعمل حتى الآن ويديرها علي خليفة الذي يشير إلى أن دبس الخروب كان وسيبقى سيد المائدة لأهالي الخرايب. (السفير 8 تموز 2014)

شارك على

دورة تدريبية لمؤسسة معوض في شمال لبنان حول كتابة المشاريع لتحسين ظروف النساء

7-7-2014

شارك أكثر من 40 امرأة رائدة أعمال، ممثلات عن تعاونيات زراعية وحرفية، جمعيات نسائية، ولجان نسائية من مناطق مختلفة في شمال لبنان، في الدورة التدريبية المكثفة حول كتابة المشاريع، التي أقيمت في مركز «مؤسسة رينه معوض»، والتي عقدت ضمن إطار مشروع "تحسين ظروف المرأة المعيشية في شمال لبنان"، الممول من الإتحاد الأوروبي والذي تنفذه مؤسسة رينه معوض، بالتعاون مع جمعية التجارة العادلة في لبنان، د.و.ت. لبنان، جمعية مدى، واللجنة الأهلية لمتابعة قضايا المرأة. تناول التدريب مواضيع مختلفة مثل: تعريف المشروع ودورته، الرؤيا، تحديد المشكلة، وضع الإستراتيجية، السياسات، الأساليب، المدة الزمنية، الأنظمة، البرامج، وضع الأهداف، الميزانية، التقييم وغيرها من المواضيع، علماً ان ذلك النشاط جاء ليساعد المشاركات في التدريب في الحصول على هبات لتمويل مشاريعهن الإقتصادية. سيتم إطلاق باب التقدم بطلبات التمويل يوم الاثنين المقبل على أن يكون 7 آب موعدا نهائيا لتقديم الطلبات تقوم بعدها لجنة مختصة بتقييم المشاريع بغرض منح الهبة. (المستقبل 7 تموز 2014)

شارك على

مبادرة فردية تنموية نسائية في بعلبك لمساعدة النساء ذوات المشاريع الصغيرة

7-7-2014

نشرت صحيفة السفير تحقيقاً حول المبادرة التنموية النسائية، التي أطلقتها الشابة فرح عبد الساتر بمساعدة أختها مي، في بعلبك، والتي تعد الأولى من نوعها في المنطقة. وتشير فرح للصحيفة، إلى أن "المبادرة ستؤسس لشبكة تجمع بين سيدات صاحبات مشاريع تنموية صغيرة وأخريات صاحبات خبرات ودعم فني ومادي، للتعاون في التأسيس أو لتطوير المشاريع"، وأولى المشاريع المستفيدة من تلك المبادرة كان ترميم وتوسيع مقهى لـ"سمرا". السيدة الأربعينية والمعيلة الوحيدة لأسرتها، والتي أمضت سنين تخبز "المنقوشة" على صاج الحطب، تحدثت عن حلمها بتطوير المقهى، مع الإشارة إلى أن توسيعه، حالياً، أتاح لأربعة أشخاص العمل فيه.
واكدت فرح أنها لا تنوي تحويل المبادرة إلى جمعية أو مؤسسة، فهي ترغب في بقائها ضمن إطار مبادرة "من سيدة إلى سيدة"، وفقاً لتعبيرها. كذلك لفتت فرح إلى أن اشكال الدعم في تلك المبادرات لا تقتصر على الشق المالي، بل يمتد إلى تطوير المهارات، إدارة المشاريع، التدريب، وغيرها، موضحة أن الأموال التي تقدم للسيدات غير مشروطة وهي ليست قروضاً، فيما تكتفي الجهة الداعمة بتقديم النصح والاطلاع على تطور المشروع. وتكشف فرح عن عزمهما إنشاء موقع إلكتروني خاص بالمبادرة، يشكل صلة وصل بين الجهات الداعمة والسيدات صاحبات المشاريع، مشيرة إلى إمكانية التواصل واقتراح أي مشروع أو دعم أو حتى تشكيل فريق من المتطوعين عبر الصفحة الرسمية للمبادرة على موقع "فايسبوك"
(السفير 7 تموز 2014)

شارك على

معرضان رمضانيان يعود ريعهما لتمكين النساء ومساعدة الأسر المحتاجة

7-7-2014

لمناسبة حلول شهر رمضان، أقامت سيدات جمعية زماننا، بالإشتراك مع السيدة غنى جارودي والسيدة ربى بلال حمد، معرضاً بعنوان "فكرة وهدية"، يعود ريعه لمساعدات اجتماعية وصحية وتربوية لنحو 120 عائلة لبنانية، وذلك الأسبوع الفائت وبرعاية نائبة رئيس مؤسسة الوليد بن طلال الانسانية الوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة . وفي السياق نفسه، رعت الصلح أيضاً معرض رمضان السنوي لجمعية اجيالنا تحت شعار "كن واحدا من أجيالنا"، وذلك في بوتيك اجيالنا في وسط بيروت. وتضمن المعرض، الذي تخلله عروض لفرق رمضانية، منتوجات مركز تمكين المرأة الذي يضم المشغل والتطريز والمرسم، مع مجموعة كبيرة من الهدايا الرمضانية والعبايات والمنتوجات اليدوية. (النهار 7 تموز 2014)

شارك على

تعاون لبناني فرنسي لتنفيذ مشاريع في القطاع الزراعي بلبنان

4-7-2014

تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية من مشروع ENPARD الخاص بتعزيز القدرات وتفعيل برامج ومشاريع القطاع الزراعي في لبنان، زار وفد من وزارة الزراعة، ضم مستشار الوزير أكرم شهيّب ومدير مكتبه أنور ضو والمدير العام للوزارة لويس لحود، المعهد العالي المتوسطي للزراعة CIHEAM - مركز مونبيلييه في فرنسا، حيث تمت مناقشة التعاون الزراعي في لقاءات مكثفة على مدى يومين. وقد عرض الوفد اللبناني رؤيته لمجالات العمل التي يجب أن يلحظها المشروع في مرحلته الثانية، والتي لاقت تجاوباً من CIHEAM، وأبرزها: أولا، دعم قطاع زيت الزيتون بالتقنيات الحديثة لمطابقة المواصفات وزيادة الصادرات، ثانياً، تدريب مربي النحل وإنشاء مختبر للفحوص على العسل. ثالثاً، دعم مزارعي التفاح عبر تقديم أصناف جديدة وإنشاء برادات، رابعاً، إجراء دورات تدريب لحراس الأحراج وتسهيل مستلزمات الحماية للأحراج والغابات في مواقع المحميات الطبيعية، وغيرها.  كذلك ناقش الوفد مع المعهد إمكانية زيادة عدد المنح لطلاب كليات الزراعة في الجامعات العاملة في لبنان، إلى جانب البحث في سبل تفعيل عمل التعاونيات الزراعية وامكان تقديم المساعدات اللازمة في هذا الاطار. (المستقبل 4 تموز 2014)

شارك على

10 مشاريع طلابية انمائية لـ"كفرسلوان" للمحافظة على طابع البلدة الريفي

4-7-2014

استضافت بلدية كفرسلوان، على مدى أسبوع، معرضًا لـ10 مشاريع إنمائية للبلدة، أنجزها طلاب الجامعة اللبنانية الأميركية كمشاريع تخرج من "محترف العمارة والمشهد"، بإشراف المهندسة هالة يونس. وقد تناولت المشاريع جدلية العلاقة بين الحركة العمرانية وتحولات المشهد في جبل لبنان من خلال دراسة وضع بلدة كفرسلوان في المتن الأعلى. وعليه، بينت المشاريع المقدمة أن إنماء المناطق الجبلية لا يتعارض مع الحفاظ على طابعها الريفي وخصائصها البيئية ومناظرها المميزة.
وقد قام الطلاب/الطالبات بتصميم وتطوير مشاريع تعيد تموضع علاقة البلدة ما بين المشهد الجبلي، وشروط نشأتها التاريخية، الاجتماعية والاقتصادية، متطرقة إلى المشهد الزراعي، وتحولات الزراعة وتقنياتها، وحركة البناء، إلى جانب ديناميكية المناطق الحرجية وخصائص مشاهدها وإشكالية المحافر والكسارات. (النهار 4 تموز 2014)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - News updates