الاشتراك في النشرة الإخبارية

Custom Search 2

أنت هنا

News updates

سريلانكا تعتزم وقف تصدير العمالة المنزلية للخارج وخاصة إلى دول الشرق الأوسط

17-2-2014

فيما يقدّر عدد السريلانكيين/ات العاملين/ات في الشرق الأوسط بحوالي 1.2 مليون عامل/ة تعمل الأغلبية منهم/ن في الخدمة المنزلية، أعلن سفير سريلانكا في الكويت، سي أيه ويجيراتني، إن حكومة بلاده تفكر جديا في وقف تصدير العمالة المنزلية للخارج، خصوصاً الى دول الشرق الأوسط، مشيراً إلى الآثار الاجتماعية "السلبية" لإرسال العاملات السريلانكيات للعمل في المنازل، اذ بدأت العائلات السريلانكية تشهد تفككا بسبب هجرة النساء للعمل. وفي حين أشار السفير ويجيراتي أنّه لم يتمّ إتخاذ أي قرار بعد، أكّد أن حكومته بدأت دراسة منع الهجرة للعمل بشكل جدي، ودون تهاون. ويأتي اعتزام الحكومة باتخاذ القرار نتيجة للظروف السيئة التي تعيشها العاملات في الخارج، الرواتب المتدنية التي تتقاضهن، وسوء المعاملة التي تتعرض لها بعضهن. (الديار 17 شباط 2014)

شارك على

موارد أخرى

أخبار

"بلديات" مبادرة مواطنية لاشراك الشباب والشابات في العمل البلدي

11-2-2014

اطلقت جامعة روح القدس –كسليك، في تشرين الاول الماضي، مشروع "بلديات" ، بهدف تشجيع الشباب والشابات على المشاركة في العمل المجتمي/البلدي.  وحول الموضوع، حاورت صحيفة "لوريون لو جور" منسقة المشروع، السيدة ميرنا عبود مزوق، التي افادت انه يمتد سنتين من الزمن، ويهدف بشكل اساسي الى تشجيع الشباب والشابات على الانخراط بالعمل البلدي، وذلك من خلال توفير الفرص المناسبة لهم/ن بحسب كفاءاتهم/ن. واضافت مزوق ان المشروع يرتكز على ثلاثة اطراف اساسية: السلطات المحلية، الجامعة (روح القدس-كسليك) ومنظمات المجتمع المدني، مبينة ان البلديات المشاركة، في الوقت الحالي، هي بلديات كسروان- فتوح وجبيل بسبب قربها الجغرافي من الجامعة، ومؤكدة على ان المشروع يسعى الى اشراك عدد اكبر من البلديات. كذلك اشارت مزوق الى الشركاء الحاليين للمشروع من سفارات ومنظمات اهلية ودولية وهي: السفارة الايطالية ومكتب التعاون الايطالي، منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، جمعية مبادرات، ارك ان سيال، جمعية المرشدين اللبنانيين،  جمعية اوفرا، جمعية التجارة العادلة وجمعية كن هادي. (لوريون لو جور 8 شباط 2014)

شارك على

طاولة مستديرة لـ"انديفور لبنان" لزيادة القدرة التنافسية للشركات اللبنانية وللحد من هجرة الأدمغة

11-2-2014

نظمت"إنديفور لبنان"  طاولة مستديرة، يوم أمس، لمناقشة كيفية إدارة رأس المال البشري في الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم في لبنان، مسلطة الضوء على مشكلة عدم إستغلال الشركات اللبنانية للمواهب المحلية على نحو اكثر سرعة من الشركات الاجنبية. وقد إستهل اللقاء بالتعريف عن مبادئ حسن إدارة رأس المال البشري، التي تشمل ثلاث قدرات رئيسية: القدرة على جذب المواهب، استخدامها، وتطويرها. وفي هذا الاطار، أشارت المديرة المساعدة في شركة "ويبير شاندويك"، فرح بشاشة، إلى ضعف أداء لبنان عالمياً من حيث القدرة التنافسية لرأس المال البشري، والذي يصنّف ايضاً دون المستويات التنافسيّة في المنطقة. فقد حل لبنان في المرتبة 103 عالميًّا، وفقاً لاحدث التقارير من المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2013 -2014، مقارنة بالأردن التي جاءت في المرتبة 68، وقطر والإمارات في المرتبة 13 و19 تواليا. وقد لفتت بشاشة إلى أنه على الرغم من تمتعه بمؤسسات تربوية وكليات إدارة الأعمال رائدة، لا يزال لبنان يسجل تراجعا حيال مقتضيات تنافسية أساسية أخرى، بدءا من البنى التحتية وجهوزية التكنولوجيا، حتى كفايات سوق العمل وحجم السوق والابتكار في مجال الأعمال، بالإضافة إلى عدم التطابق بين نوعية المواهب التي تخرجها الجامعات اللبنانية وتلك الموجودة فعليا في سوق العمل، وذلك حسب نتائج بحوث حديثة أجرتها "إنديفور إنسايت". من جهته، أشار المدير الإداري في "إنديفور لبنان"، طارق سعدي، إلى مشكلة هجرة الأدمغة من لبنان، في ظل إنعدام أيّ جهود رسمية متضافرة لمعالجة الأمر، وفي الوقت الذي يجري الافادة من المواهب اللبنانية في الخارج، والى انه غالبا ما تتأخر الشركات في لبنان في استدراك حاجتها إلى استخدام الموظّفين/ات المناسبين/ات. (النهار 11 شباط 2014)

شارك على

إنعقاد عادي في ظروف استثنائية للدورة الخامسة للإتحاد العربي للعاملين في الزراعة والصناعات الغذائية

10-2-2014

عقد الاتحاد العمالي العام في لبنان الدورة العادية الخامسة للاتحاد العربي للعاملين في الزراعة والصناعات الغذائية والصيد، وذلك الأسبوع الفائت في مقر الإتحاد، برئاسة أمين عام الاتحاد، صلاح ابراهيم، ومشاركة رئيس المجلس المركزي، محمد سالم، ابراهيم عبيدو من اتحاد نقابات المزارعين في سوريا ورئيس الاتحاد العمالي العام في لبنان، غسان غصن.
خلال الدورة، عرض رئيس اتحاد نقابات العاملين في زراعة التبغ والتنباك في لبنان حسن فقيه للوضع القائم في البلدان العربية، لناحية تسييب الثروات المائية والزراعية وإهمال التنمية ومحاربة الفقر ودعم الصناعات الغذائية، مؤكداً على ضرورة الوقوف ضد الانقسامات المذهبية، ومشدداً على أهمية الحوار ودور النقابات في الضغط على الحكومات لتعديل وتطوير موافقها.
من جهته تحدث غصن عن الدور الأساسي الذي يلعبه الاتحاد العمالي العام لتعزيز دور الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب إقليميا ودوليا، من خلال التحالف في ما بين الاتحاد العالمي واتحاد نقابات الوحدة الأفريقية والاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب، داعياً المنظمات الشعبية وعلى رأسها المنظمات النقابية للحفاظ على الوحدة والاستمرار في العمل الريادي في الدفاع عن مصالح العمال والوطن. وفي الختام كانت محاضرة للمهندس عادل المولى حول زراعة التبغ والتنباك في لبنان. (الديار 10 شباط 2014)

شارك على

جمعية المزارعين في لبنان تدعو الى مبادرات لمواجهة شح الأمطار

7-2-2014

دعا رئيس "جمعية المزارعين في لبنان"، أنطوان الحويك، عبر صحيفة "السفير" في عددها اليوم، المزارعين/ات إلى الاقدام على ري بعض السهول المزروعة بالحبوب، في حال تواصل شح الأمطار، أو زراعتها من جديد، كتدبير إستباقي منعاً لخسارة الموسم بالكامل، لافتاً إلى أن بعض الأراضي الزراعية قد بدأت تفقد حيويتها، وتصاب بالجفاف والتشقق.
على الرغم من ذلك، رأى الحويك أن "الزراعة في لبنان ما زالت بخير"، مؤكداً أن انحباس المطر، ليس جديداً على لبنان، إذ حصل الأمر نفسه عدة مرات في السنوات الماضية، ولم تتأثر المزروعات بشكل كارثي. كذلك أكّد أن القطاع الزراعي لم يدخل دائرة الخطر حتى الآن، واصفاً الحديث عن أوضاع ذلك، بـ"النظريات التي لا تستند إلى أية معايير أو مفاهيم صحيحة". وقد دعا الحويك ايضاً إلى الانتظار حتى منتصف شهر شباط الجاري، للحكم على تأثيرات الانحباس المطري، موضحا في هذا الإطار، أن تساقط الأمطار خلال الأيام المقبلة، قد يعوّض عن ما سبق، لكنه نبّه أنه في حال عدم تبدّل الطقس، على المزارعين/ات بالتنسيق مع الدولة ممثلة بوزارة الزراعة، السعي من أجل وضع خطة بديلة من شأنها توفير الري للمزروعات، كلٌ بحسب مدى حاجته للسقاية والري. (السفير 7 شباط 2014)

شارك على

تباين في الاحصاءات حول معدل البطالة بين المؤسسات الدولية

6-2-2014

نشرت صحيفة "السفير" تحقيقا، يوم أمس، حول تضارب الاحصاءات حول معدل البطالة بين الشبيبة اللبنانية في التقارير الدولية، في ظل غياب الإحصاءات الرسمية الموثوق بها عن حاجات سوق العمل الفعلية في القطاعين العام والخاص، وخصوصاً توقف الإحصاء السكاني منذ العام 1932، بحسب ما أكّد أكثر من خبير معني بهذا الموضوع لـ"السفير".
وفي هذا السياق، يوضح رئيس "الاتحاد العمّالي العام" غسان غصن، لـ"السفير" أن الملاحظ أن احصاءات البطالة تتفاوت بشكل كبير بين منظمة العمل الدولية والبنك الدولي والاسكوا، وبين تلك الصادرة عن الجهات اللبنانية المعنية، مؤكدا أن معدل البطالة في اوساط الشبيبة تجاوز 37 في المئة في العام 2013، وفقاً للمعطيات المتوافرة لدى الاتحاد، مفيداً بأن ذلك المعدل تم احتسابه بعد إضافة الشبيبة الذين واللواتي خسروا/ن عملهم/هن في 2013، والباحثين/ات عن فرص عمل من خريجي/ات الجامعات، والشبيبة الذين واللواتي هاجروا/ن.
وفيما لا تشكك أي جهة معنية بحقيقة استمرار ارتفاع معدل البطالة في العام 2013 مقارنة مع العام 2012، يقدّر تقرير "منظّمة العمل الدوليّة"، الذي صدر الشهر الفائت تحت عنوان "اتجاهات العمل العالميّة للعام 2014"، مستوى البطالة بين الشباب بـ22 في المئة في 2013، مشيراً إلى تأثير تداعيات الاضطرابات الاجتماعية في المنطقة، لاسيما في سوريا، على النمو الاقتصادي في لبنان، وأحوال سوق العمل اللبناني. ويشير غصن في هذا السياق، إلى أنّ تدفّق اللاجئين السوريين إلى لبنان زاد حجم القوى العاملة، خصوصاً تلك التي لا تتمتّع بمهارات معيّنة، بنحو 30 في المئة إلى 50 في المئة، مما ادى الى ارتفاع حدّة المنافسة في سوق العمل. كما شددغصن على أهميّة تطبيق سياسات تتعلّق بتنشيط سوق العمل اللبناني بهدف تعزيز الإنتاجيّة وخلق فرص عمل جديدة، فالاقتصاد اللبناني الحالي بات غير قادر على خلق فرص عمل جديدة، وهو يؤمن نحو تسعة آلاف فرصة عمل سنوياً بينما الحاجة الفعلية لاستيعاب الداخلين/ات الجدد إلى سوق العمل من الجامعات والمعاهد الفنية تبلغ 35 ألف فرصة عمل تقريبا.
وفي مجال الاحصاءات ايضاً، افاد غصن أن مجموع القوى العاملة اللبنانية، المسجلة في "الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي" بلغ 563 ألفاً و949 عاملاً/ةً، يضاف إليه، وفقاً لغصن، نحو 200 ألف عامل/ة في القطاعات غير النظامية، مثل المؤسسات الصغيرة والمتناهية في الصغر وعمال الورش وغيرها. (السفير 5 شباط 2014)

شارك على

ندوة لوزارة الزراعة عن "الدستور الغذائي" ومسابقة لوزارة الإقتصاد حول الرقابة على الغذاء

6-2-2014

نظمت وزارة الزراعة، يوم أمس، ندوة وطنية حول مشروع "البروتوكول الغذائي" الذي ينفّذ ويُطوّر في لبنان بدعم مالي من قبل منظمة الاغذية والزراعة العالمية "الفاو". و"البروتوكول الغذائي"، هيئة دولية أنشئت ثمرة للتعاون بين منظمتي الفاو والصحة العالمية، قامت بوضع معايير دقيقة تتعلق بالغذاء وسلامته، وبصحة الانسان ومرتبطة بالتجارة العالمية للغذاء، اعتمدتها وزارة الزراعة منذ اربع سنوات لوضع المعايير الخاصة بالأصناف الغذائية في لبنان.

وقد إستهل ممثل "الفاو"، محمد مومن، الندوة بالإشارة إلى أهمية التعاون في مجال التشريع الغذائي بين "الفاو" ولبنان، مشدداً على اهمية انعقاد الإجتماع الدوري، كل ثلاث سنوات من اجل تفعيل المعايير الدولية، بما يحفظ صحة الانسان، موضحاً أن لبنان ما زال يحافظ قدر الامكان على المعايير الدولية ويتابعها، وانه على تواصل دائم مع الفاو وكل المنظمات الدولية ذات الصلة بصحة الانسان وغذائه.
من جهته، لفت وزير الزراعة الحاج حسن أن أهمية هذا اللقاء تكمن في تعريف المؤسسات الرسمية والخاصة على الدستور الغذائي وعلى أهمية التقيد بمعاييره، مضيفاً أن وزارته تطمح لأن تصبح معايير لبنان متلائمة مع المعايير الدولية، وبالتالي تصبح لديه القدرة على إتخاذ القرارات في مجال الغذاء والحيوان والنبات على اعلى مستوى دولي، مشيراً إلى أنه في حين المعايير الدولية تطبق حالياً في لبنان على الواردات، يبقى الطموح لأن تطبّق ايضاً على الصادرات، لافتاً إلى الجهود التي بذلتها وزارة الزراعة في الفترة الماضية ليصبح لبنان جزءا أساسيا وفاعلاً في التجارة الاقليمية.
وفي الاطار نفسه،  تنظم وزارة الاقتصاد والتجارة، ضمن فعاليات اليوم العالمي لحقوق المستهلك لعام 2014، مسابقة بين الجامعات في لبنان بعنوان "الابتكار في الرقابة على الغذاء"، تنطلق أولى مراحلها يوم السبت المقبل بأربع جلسات تقييمية لمشاريع بحث علمية مقدمة من طلاب وطالبات جامعيين/ات، على أن تعلن النتائج النهائية خلال حفل رسمي سيقام بمناسبة اليوم العالمي لحقوق المستهلك في 13 آذار 2014.
وتهدف المسسابقة الى تفعيل التعاون بين القطاعين التعليمي الجامعي والعملي التطبيقي، من خلال وضع مشروع متكامل يشمل اعتماد منهج عملي وفعال بغية تحسين جودة وسلامة الغذاء المقدم للمستهلك في لبنان. وستشارك في تلك المسابقة فرق من طلاب اختصاصات تتعلق بالقطاع الغذائي كالعلوم الزراعية، التغذية البشرية وتنظيم الوجبات، علوم الغذاء وتكنولوجيا الغذاء، وتنتمي للجامعات التالية: الجامعة الأميركية للتكنولوجيا، جامعة بيروت العربية، جامعة الروح القدس - الكسليك، الجامعة العالمية، الجامعة اللبنانية الألمانية، الجامعة اللبنانية الأميركية، الجامعة اللبنانية الدولية، جامعة المنار في طرابلس وجامعة هايكازيان. (الديار، المستقبل، الديار 6 شباط 2014)

شارك على

لقاء في جامعة اللويزة حول السلامة الغذائية في قطاع الضيافة

5-2-2014

نظمت شركة CALVATIS CALGONIT MEA بالتعاون مع جامعة سيدة اللويزة، يوم أمس، لقاءا لمناقشة كتاب "الياس خطار كنعان"، الذي حمل عنوان "النظافة والصحة العامة في قطاع الضيافة"، وتمحور حول السلامة الغذائية.
وقد أشار خطار في مداخلته خلال اللقاء إلى أهمية العمل على تحسين جودة المنتجات الغذائية من خلال التشديد على سياسات ومعايير السلامة الغذائية، التي تُعدّ الأكثر أهمية الآن من أي وقت مضى، لأن عواقب الفشل ترتفع في كل سنة مع ارتفاع حوادث التسمم الغذائي، بحسب قوله، مضيفاً أنه فيما يحاول المنتجون/ات معالجة المشكلات القائمة والتي قد تسبب الأمراض، على وسائل الإعلام العمل على زيادة وعي المستهلك حول أهمية معايير السلامة الغذائية. كذلك اضاف ان على وزارة الصحة العامة والسلطات المعنيّة والمسؤولين اللبنانيين العمل على إيجاد قانون غذائي استباقي لمراقبة إنتاج المواد الغذائية من أجل الحفاظ على نظام سلامة الغذاء. (النهار 5 شباط 2014)

شارك على

3,6% مقدار نمو الناتج المحلي الاجمالي في لبنان لسنة 2014 بحسب تقديرات البنك الدولي

4-2-2014

اشارت صحيفة "النهار"، في تحقيق نشرته اليوم الواقع في 4 شباط، الى امكان تحقيق لبنان نمواً في الناتج المحلي الإجمالي خلال عام 2014 يقدر ب3,6%، بحسب البنك الدولي، مقارنةً بمعدل نمو للدول النامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد يبلغ 2,7%، ولمجموع الدول النامية في العالم ومقداره 5,7%، ولاجمالي الإقتصاد العالمي وقدره3%. واضافت الصحيفة قائلة ان النمو الإقتصادي المقدر للبنان لعام 2014 يأتي في المرتبة الـ72 الأعلى بين 108 من الدول النامية، والثالث الأعلى بين تسع دول نامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وجاء النمو المقدر للبنان مماثلا لمصر وتونس، وأقلّ من الأردن (4,4%) والمغرب (4,2%). واضافت الصحيفة نقلاً عن البنك الدولي ان تحقيق ذلك الاداء الاقتصادي الجيد نسبياً يتطلب توفير المناخين السياسي والامني الملائمين للمستثمرين كي يستعيدوا نشاطهم بدل الهروب الى المناطق اكثر امنا في انحاء العالم. (النهار 4 شباط 2014) 
 
 
 
 
 

 

شارك على

المجلس الوطني للبحوث ووزارة الزراعة يطلقان مشروعاً جديداً حول الامن الغذائي

3-2-2014

أطلق المجلس الوطني للبحوث العلمية بالتعاون مع المعهد الزراعي المتوسطي في باري في ايطاليا مشروع جديداً بعنوان "افضل الممارسات الانمائية المستدامة لخدمة الامن الغذائي"، وذلك خلال ندوة نظمها المجلس الأسبوع الفائت في بيروت، بحضور وزير الزراعة في حكومة تصريف الاعمال حسين الحاج حسن، ممثل منظمة الفاو في لبنان الدكتور علي مومن، الامين العام للمجلس الوطني للبحوث العلمية الدكتور معين حمزه، مدير التعاون في باري بياجيو دي ترليزي.
إستهل حمزه الندوة بالإشارة إلى أن المجلس الوطني للبحوث العلمية يمثل نقطة الارتكاز في المشروع، الذي يُنفّذ بدعم مالي من "معرض ميلانو 2015"  لاختيار افضل الممارسات الزراعية الهادفة لضمان الامن الغذائي في المنطقة، مؤكداً على اهمية توفير الموارد البشرية، من خبراء ومبادرين، القادرة على تقديم مشاريع مبتكرة من لبنان، للمنافسة في المباراة العالمية التي يجريها المعرض لإختيار 15 مشروعا على الصعيد العالمي. من جهته، عرض مومن لمفهوم الأمن الغذائي وامكان تحقيق لبنان للتوازن الاقتصادي والاجتماعي المتكامل.
أما الوزيرالحاج حسن، فقد أشار إلى أن عنوان الممارسات الجيدة للتنمية المستدامة في الامن الغذائي عنوان كبير، مشددا على واقع ان لا امن غذائي ولا تنمية مستدامة في لبنان، مرداً ذلك إلى حجم انتاج غير كاف، او تبادل تجاري غير عادل، لافتاً إلى أن الامن الغذائي لا يمكن ان يتحقق من خلال السياسات الوطنية وحدها لأن تلك تتأثر بالسياسات العالمية والاقليمية، منتقداً ممارسات "منظمة التجارة العالمية والسوق العربية الحرة"، ومطالباً بفتح الأسواق. كذلك أسف الحاج حسن لعدم استقرار السياسات الاقتصادية والإجتماعية في لبنان على مدى الـ 25 سنة الفائتة، في وقت تقلّص فيه حجم قطاع الزراعة إلى حدٍ خطر، داعياً الخبراء الى "نقد السياسات الحكومية"، للوصول إلى ممارسات جديدة وصائبة. (الديار، السفير 3 شباط 2014)

شارك على

الصفحات

Subscribe to RSS - News updates